الطفاوة
نسبهمينتسب الطفاوة إلى ثلاث أبناء لأعصر بن سعد وهم:
وهم أبناء :
وأشتهرو بأسم أمهم ورأي بعض أهل النسب أن الطفاوة من بقايا ثمود, ولكن الأشهر أنهم من أعصر أقرب القبائل نسباً لهمأقرب القبائل للطفاوة نسبًا هي قبيلة باهلة وبنو غنى أبناء أعصر ثم بنو غطفان بن سعد[1][2][3] تاريخهمديار الطفاوة في الجاهلية من ديار أعصر في اليمامة ونجد وبعد الإسلام لم يذكر عنهم إلا أنهم في البصرة في العراق في منطقة تدعى الطفاوة نسبه لهم، ومنهئم في الجاهلية سيدهم كرز الطفاوي وله يقول الشاعر الأسود بن يعفر فيه: نبّئت كرز ابن الخبيث يَسبَّني كرز الطغام مَدَى العجان الأهلب ومنهم: حسان بْن الصَّعق، كَانَ أيام بشر بْن مروان عَلَى الشرطة، وقَالَ الشَّاعِر: إنَّ الطفاويِّ أخو اليَعْسوبِ فِي كل حيٍ منهم نصيب ومنهم فرع يدعى الحبال كانو في الهجيم، من بطونهم المحالفة بنو سنان وبنو جسر كانو في بني شيبان حلفاء[4][5][6][7] راسب والطفاوةأختصم الطفاوة وبنو راسب في غلام أدعوه، وأقاموا جميعاً البينة عند زياد، فأشكل على زياد أمره، فقال سعد الرابية من بني عمرو بن يربوع أصلح الله الأمير، قد تبين لي في هذا الغلام القضاء; قولقد شهدت البينة لبني راسب والطفاوة، فولني الحكم بينهما. قال : وماعندك في ذلك؟ قال أرى أن يلقى في النهر فإن رسب فهو لبني راسب، وإن طفا فهو لبني الطفاوة، فأخذ زياد نعليه وقام وقد غلبه الضحك، ثم أرسل إليه: إني أنهاك عن المزاح في مجلسي، قال أصلح الله الأمير، حضرني أمر خفت أن أنساه. فضحك زياد وقال: لا تعودن[8] مشاهير الطفاوة
مراجع
|