الزراعة في القطيف

حصاد الورقيات، كالجرجير، والبقدونس، والخس وغيرها، في إحدى مزارع القطيف.

تمتد المزارع في محافظة القطيف على مساحات خضراء واسعة، وغالبًا تكون النخيل هي الأشجار الرئيسية لها. تشتهرمحافظة القطيف بأنها ثاني أكبر واحة زراعية في العالم إذ تضم أكثر من 2,000 مزرعة، وبها ما يزيد على 250,000 نخلة تنتج من التمور ما يزيد على 8,000 طن سنويًا، فضلًا عن إنتاجها للفاكهة والمحاصيل الزراعية المتنوعة والأعلاف، وهي تُعد أقدم بلاد النخيل في العالم.[1][2][3]

التاريخ

الأنواع

مزارع الاستراحات

تنتشر في محافظة القطيف المزارع المهيأة بغرف وبرك سباحة تجعلها مناسبة للاستراحات والتجمّعات العائلية. ويُعرض هذا النوع من المزارع على العامة لإستئجاره.

الجغرافيا

كانت تتمركز المزارع في محافظة القطيف سابقًا حول العيون والمزارع المائية إضافةً إلى انتشارها في البراري، ومن أكبر التراكيز في الوقت الحاضر:

معرض صور

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ مرعي، حسن (1391هـ/1971م). النخيل وتصنيع التمور في المملكة العربية السعودية. وزارة الزراعة والمياه. مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 12 آب، 2017م. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  2. ^ "الفرج: واحة القطيف تمتلك 2000 مزرعة وتفتقر للزراعة العضوية". صحيفة الشرق. مؤرشف من الأصل في 2018-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-07.
  3. ^ اليوم، صحيفة. "القطيف.. واحة خضراء تمد الشرقية بأجود المنتجات الزراعية". www.alyaum.com. مؤرشف من الأصل في 2017-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-07.