| هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. يرجى من المختصين في مجالها مراجعتها وتطويرها. (أبريل 2019) |
الربيع الأمازيغي (بخط التيفيناغ: ⵜⴰⴼⵙⵓⵜ ⵉⵎⴰⵣⵉⴳⵀⴻⵏ) هو احتجاج ثقافي وحراك شعبي اندلع في الفترة بين (20 أبريل 1980م - 3 مايو 1980م) في منطقة القبائل بهدف الاعتراف بالهوية واللغة الأمازيغية في الجزائر. جرت الأحداث بشكل أساسي في منطقة القبائل والجزائر العاصمة وفي مدن تيزي وزو وتيزي نايث عيشة وتيقزيرت نايث مزغنة.[1]
ونتيجة لتهميش السلطات الجزائرية للموروث الثقافي لمنطقة القبائل خاصة تبنيها حرف تيفيناغ والدفاع عن القضية من قبل العديد من المفكرين الذين يتواجد معظمهم في المنفى؛ ومنع محاضرة الكاتب والباحث مولود معمري في الشعر الأمازيغي التي كان من المقرر إلقاؤها بجامعة تيزي وزو.[2]من دون تقديم أي تبرير، اندلعت انتفاضات كبرى باشرتها السلطات الأمنية الجزائرية، اعتبرت فيما بعد ممارسات عدائية وإقصاء مباشر لإرادة فئة عريضة.
وقد أدى قرار التهميش والمنع التي مارسته السلطات الجزائرية، إلى تنظيم مسيرات كبرى تجوب شوارع مدينة تيزي وزو ، مصحوبة بشعارات ترفع أساليب القمع والتهميش.[3]وقد اقتحمت قوات الأمن الجزائرية جميع الأماكن التي كان يحتشد فيها المتظاهرون، متسببة في اعتقال العديد من المحتجين، وتجاوز 120 قتيلا وخمسة آلاف جريح.
قيادة الحراك الشعبي
أغلب قيادات ورموز الربيع الأمازيغي هم من أبناء شهداء[؟] ثورة التحرير الجزائرية ومن أبناء مجاهد[؟]يها ضمن جبهة التحرير الوطني الجزائرية، وهم:[4]
انظر أيضًا
مواضيع ذات صلة
فيديوهات
مراجع