دخلت الجزائر بثمانية ملاكمين (خمسة رجال وثلاث سيدات) في البطولة الأولمبية، حيث ضمن كل من محمد فليسي (وزن الذبابة رجال)، شعيب بولودينات (الوزن الثقيل رجال)، والأولمبي ثلاث مرات عبد الحفيظ بن شبلة (الوزن الثقيل رجال)، إلى جانب أربعة مبتدئين (نموشي، وحمري، وبوعلام، وخليف) مراكزهم بالتقدم إلى المباراة النهائية في بطولة التصفيات الأفريقية 2020 في ديامينياديو، السنغال.[15] وأكملت إشراق شعيب تشكيلة الملاكمة في البلاد بتصدرها قائمة الملاكمين المؤهلين من إفريقيا في قسم الوزن المتوسط للسيدات في تصنيفات فريق عمل الملاكمة للجنة الأولمبية الدولية.
[[ملف:خطأ لوا في وحدة:Country_alias على السطر 165: Invalid country alias: OCR.|22x20px|حدود|alt=|link=]] مسلم جادجيماغوميدوف([[خطأ لوا في وحدة:Country_alias على السطر 165: Invalid country alias: OCR. في الألعاب الأولمبية الصيفية 2020|خطأ لوا في وحدة:Country_alias على السطر 165: Invalid country alias: OCR.]]) خسر 0–5[27][28]
تأهلت الجزائر بقارب واحد (كي-1 200 م سيدات) للألعاب من خلال الحصول على مقعد احتياطي حررته جنوب إفريقيا في الألعاب الإفريقية 2019 في الرباطبالمغرب، وهو ما يمثل أول ظهور أولمبي للبلاد في هذا المجال الرياضي.[34]
دخلت الجزائر بأربعة مبارزين في المنافسة الأولمبية. سليم هروي (مبارزة الرجال)، أكرم بوناب (سيف الحسام الرجال)، مريم مباركي (الشيش سيدات)، وكوثر محمد بلكبير (سيف الحسام سيدات)، ضمنوا المراكز في المنتخب الجزائري بنهاية متقدمة في أحداثهم الفردية في تصفيات المنطقة الإفريقية في القاهرةبمصر.[40]
[[ملف:خطأ لوا في وحدة:Country_alias على السطر 165: Invalid country alias: OCR.|22x20px|حدود|alt=|link=]] فلاديسلاف ميلنيكوف[لغات أخرى] ([[خطأ لوا في وحدة:Country_alias على السطر 165: Invalid country alias: OCR. في الألعاب الأولمبية الصيفية 2020|خطأ لوا في وحدة:Country_alias على السطر 165: Invalid country alias: OCR.]]) خسر 6–15[41]
تأهلت الجزائر بلاعبي جودو (واحد لكل جنس) لكل فئة من فئات الوزن التالية في الألعاب. قُبل فتحي نورين (وزن خفيف رجال، 73 كلغ) مقعدًا قاريًا من إفريقيا كأفضل لاعب جودو في البلاد خارج مركز التأهل المباشر استنادًا إلى قائمة التصنيف العالمي للاتحاد الدولي للجودو في 28 يونيو 2021، مع الأولمبية لمرتين سونيا عسيلة (وزن ثقيل سيدات)، +78 كلغ) الحصول على فتحة إضافية في القائمة الوطنية باعتبارها الجودو الأعلى مرتبة التالية التي تتنافس للتأهل في فئة الوزن المعينة لها.[42]
دخلت الجزائر برياضية واحدة في الدورة الأولمبية الافتتاحية. حصلت لمياء معطوب على مكان في فئة الكوميتيه للسيدات + 61 كجم، حيث تتنافس الكاراتيكا الأعلى مرتبة للتأهل من المنطقة الأفريقية بناءً على تصنيفات WKD الأولمبية.[43]
تأهلت الجزائر بقارب واحد في التجديف مزدوج خفيف الوزن للرجال للألعاب من خلال الفوز بالميدالية الذهبية ووتأمين مقعد كامل في سباق القوارب المؤهلة للألعاب الأولمبية الإفريقية FISA 2019 في تونس العاصمة.[45][46]
مفتاح التأهيل: FA =نهائي A (ميدالية) ؛ FB =نهائي B (بدون ميدالية) ؛ FC =نهائي C (بدون ميدالية) ؛ FD =نهائي D (بدون ميدالية) ؛ FE =نهائي E (بدون ميدالية) ؛ FF =نهائي F (بدون ميدالية) ؛ SA/B =نصف النهائي A/B ؛ SC/D =نصف النهائي C/D ؛ SE/F =جولات نصف النهائي E/F ؛ QF =ربع النهائي ؛ R =تصفيات إعادة التأهيل
الإبحار
تأهل البحارة الجزائريون بقارب واحد في كل من الفئات التالية من خلال بطولة العالم المصاحبة للفئة وسباق القوارب القارية.[47]
م= ميدالية السباق ؛ EL = استبعد - لم يتقدم في سباق الميداليات
الرماية
تلقت الجزائر دعوة من اتحاد الشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الابتكارية لإرسال رامية بالبندقية الهوائية 10 أمتار سيدات إلى الأولمبياد، بعد استبعاد شيماء حشاد المصرية من بطولة إفريقيا 2019 بسبب جريمة تعاطي المنشطات.[48] يجب أن يكون اللاعب الذي تم تسميته في الفريق قد حصل على الحد الأدنى من درجة التأهيل (MQS) بحلول 31 مايو 2020[49]
حقق السباحون الجزائريون أيضًا معايير التأهيل في الأحداث التالية (بحد أقصى سباحين في كل منافسة في وقت التصفيات الأولمبية (OQT)، وربما واحد في وقت الاختيار الأولمبي (OST)):[50][51]
دخلت الجزائر بلاعب واحد في مسابقة كرة الطاولة في الألعاب. وسجل العربي بورياح انتصارا في الدور قبل النهائي لاحتلال واحد من المواقع المتاحة الأربعة في فردي الرجال في بطولة تصفيات الاولمبية الأفريقية 2020 في تونس العاصمة.[54]
دخلت الجزائر برافع أثقال واحد في المنافسة الأولمبية. تصدّر الأولمبي وليد بيداني مرتين قائمة رافعي الأثقال من إفريقيا في فئة +109 كجم للرجال بناءً على تصنيفات IWF Absolute Continental.
2 : في 26 يوليو 2021، أعلن توفيق مخلوفي عبر حسابه على “فايسبوك” انسحابه من الألعاب الأولمبية 2020 بطوكيو، بسبب عدم جاهزيته من الناحية البدنية وبسبب «إصابة على مستوى الركبة».[60][61]
3 : تعرّض بلال تابتي رفقة زميله جمال سجاتي للإصابة بِفيروس كورونا، بعد وصولهما إلى طوكيو للمشاركة في الألعاب الأولمبية، وبعد خضوعه لِفحصَين طبّيَين، قرّر المُنظّمون إخضاع تابتي وسجاتي للحجر الصحّي[62] لمدة 14 يوما بأحد الفنادق خارج القرية الأولمبية، وهو ما يعني عدم مشاركتهما في الأولمبياد.[63][64]
4 : أصيب الدراج يوسف رقيقي بفيروس كورونا وهو يتأهب للسفر لطوكيو انطلاقا من إسطنبول، ليكون أول رياضي جزائري يغيب عن الأولمبياد بسبب الجائحة، وعُوض بحمزة منصوري.[63][65]
5 : أُقصي كل من العدّاءَين عز الدين لعقاب وحمزة منصوري في الدور الأوّل، بعد عدم إكمالهما السباق (234 كلم)، وقد فاز به الإكوادوري كاراباز ريتشارد بِتوقيت قدره 6سا و5د و26ثا.[26]
6 : انسحب فتحي نورين قائلا إن ذلك كان لتجنب احتمال مواجهة لاعب جودو إسرائيلي. حيث كان من المقرر أن يواجه نورين اللاعب السوداني محمد عبد الرسول في مباراته الأولى في دور الـ64، مع احتمالية أن يلتقي في دور الـ32 مع الإسرائيلي توهار بوتبول في فئة 73 كلغ رجال، والذي احتل المرتبة الخامسة في البطولة. انسحب نورين لدعم فلسطين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. إثر ذلك، فتح الاتحاد الدولي للجودو تحقيقا في الأمر أدى إلى إيقاف نورين ومدربه عمار بن خليف إيقافا مؤقتا.[66][67] وإعادتهما من طوكيو إلى الجزائر.[68][69] وأوضح الاتحاد:[70]
«وفقاً لقوانين الاتحاد الدولي، وبما يتماشى مع الميثاق الأولمبي، خاصّة مع القاعدة 50.2، التي تنص على حماية حيادية الرياضة في الألعاب الأولمبية وحياد الأولمبياد نفسه، والتي تنصّ على أنه "لا يُسمح بأي نوع من التظاهرات أو الدعاية السياسية أو الدينية أو العرقية في أي موقع من مواقع أو أماكن الألعاب الأولمبية"، تمّ تعليق مشاركة فتحي نورين وعمار بنخليف وسيواجهان قراراً من لجنة الانضباط في الاتحاد الدولي للجودو، فضلاً عن عقوبات تأديبية من قبل اللجنة الأولمبية الوطنية الجزائرية فور عودتهما للبلاد.»
وتابعت: «رياضة الجودو تقوم على أساس أخلاقي قوي، بما في ذلك الاحترام والصداقة، لتعزيز التضامن ولن نتسامح مع أي تمييز، لأنه يتعارض مع القيم والمبادئ الأساسية لرياضتنا».[70] ستتعامل لجنة الانضباط في الاتحاد مع العقوبة النهائية بعد دورة الألعاب الأولمبية.[70][71] وهذه ليست المرة الأولى التي يُقدم فيها نورين على مثل هذه الخطوة، فقد انسحب من بطولة العالم للجودو سنة 2019 في طوكيو حينما كان سيواجه نفس اللاعب الإسرائيلي. وقال نورين، في تصريحات لقناة البلاد الجزائرية، إن «موقفي ثابت من القضية الفلسطينية، وأرفض التطبيع وإن كلفني ذلك الغياب عن الألعاب الأولمبية، سيعوضنا الله».[72][73]
7 : احتل كمال آيت داوود وسيد علي بودينة المركز السادس والأخير في اختصاص زوجي وزن خفيف ضمن الفوج الثالث للدور الأوّل، ومنح لهما المُنظّمون – ولِأمثالهما – فرصة أخرى للتعويض أو ما يُعرف في بـ “الإستدراك”.[26]
8 : بعد تحليل إيجابي لكوفيد-19 لدى وصوله إلى طوكيو قادما إليها من إسطنبول،[74] وفي 3 أغسطس 2021 أُجري له اختبار جديد وظهر أيضًا إيجابي مما منعه من المشاركة في الأولمبياد.[75]