في عام 2002م، قام منصور سيس وباروخ غوتليب بتصميم نموذج لعملة "أفرو" والتي عرضاها في محفل داكار بينال للفن الأفريقي المعاصر. وكان المشروع كرد فعل لفقدان الاستقلالية نتيجة استعمال الفرنك الأفريقي. وبيعت ووزعت صكوك ونقود العملة الوهمية في دكاروالسنغال لتشجيع الأهالي على "التفكر بقيمة المال ومستقبل عملتهم المحلية.[2][3]
العضوية
حاليا، وافق ثلاث أعضاء من أصل 53 عضوا على اعتماد العملة الجديدة. وسجلت مصروسوازيلاندوليسوتو اعتراضهم على تاريخ إصدار العملة وطلبت تأخيره لمدة تتراوح بين السنتين والثلاث سنوات.[4] رفضت السيشيل الانضمام لمخاوف اقتصادية وقد تنضم مع كاب فيردي إلى نظام اليورو مع مايوت.[5] وعبرت المغربوإثيوبيا عن عدم رغبتهما في الانضمام إلى العملة المحددة في تاريخ الإنشاء عام 2028.[6]