أحمد بدر الدين حسون
أحمد بدر الدين حسون (مواليد حلب 1949) هو مفتي الجمهورية العربية السورية منذ 2005 إلى ان أُلغي المنصب بهيئته الحالية من الدولة عام 2021،[2] يحمل إجازة في الأدب العربي، ودكتوراه في الفقه الشافعي من جامعة الأزهر، وعين مفتيًا لحلب العام 2002، وهو عضو مجلس الافتاء الأعلى في سوريا، وعضو مجلس الشعب للدورتين التشريعيتين السابعة والثامنة الحالية، وخطيب في جامع الروضة بحلب. خطاباته ولقاءاته مع الصحافةخطابه في البرلمان الأوروبيروسيا اليوماستضافت الصحفية العامل في قناة روسيا اليوم سوفي شيفاردنادزي حسون في الثالث عشر من شهر نوفمبر عام 2015.[5] الاحتجاجات السورية 2011خلال فترة الاحتجاجات 2011 ظهر في الإعلام عدة مرات قائلا أن ما يحدث في البلاد (وتحديدا درعا) تقف وراءه «أياد خارجية» بدون تحديد جهة بعينها وتعتبر هذه التصريحات مطابقة لتصريحات النظام السوري.[6] وقد صدر بيان من الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه القرضاوي انتقد فيه حسون شخصيًا. وردًا على هذا البيان أصدر علماء سوريون موالون للنظام بيانًا قالوا فيه أنهم لم يتفاجأوا منه وأنه صدر «عن خلفيات حزبية مرتبطة بمخططات واضحة المعالم والأبعاد والأهداف والذي يستهدف النيل من أمن واستقرار سوريا».[7] وقد خرجت إشاعات قالت أن حسون قد انضم إلى الاحتجاجات السورية 2011 لكن اتضح أنها غير صحيحة.[8] وقال يوم الاثنين 27 يونيو أن متطرفين من السعودية ومصر ودول أخرى يشاركون في التظاهرات في سوريا.[9] في محاولة منه لتدعيم بيانات النظام السوري المتعلقة بإنكار الثورة الشعبية ضده. وقد تم مقتل سارية حسون البالغ من العمر 21 سنة في الثاني من أكتوبر عام 2011.[10] وتم تبادل الاتهامات بين الحكومة السورية والمعارضة بخصوص مقتله[بحاجة لمصدر] المراجع
|
Portal di Ensiklopedia Dunia