لا للإقصاء: المنظمة لا تقصي أي شخص بناءً على خلفية دينية أو سياسية أو إيديولوجية أو جهوية.
لا للوصاية: تؤمن أنا يقظ بالطاقات الشبابية التي تزخر بها تونس. الشباب الذي قام بالثورة يملك مؤهلات تجعله جديرا بالثقة. تعمل المنظمة على إدراج الشباب في منظومة اتخاذ القرارات وترفض الوصاية بأي شكل من الأشكال بتعلة نقص في الخبرة.
تهدف أنا يقظ إلى هدفين رئيسيين وهما الشفافية ومحاربة الفساد:
الشفافية: تعمل أنا يقظ على ضمان شفافية التظاهرات السياسية والعمليات الانتخابية بكافة مراحلها.
مكافحة الفساد: إيمانا منها بأن الفساد هو من بين أسباب اندلاع الثورة، تعمل المنظمة على مكافحة الفساد حيثما وجد في أنحاء الوطن.
معلومة.org: موقع لمتابعة تعامل الإدارة مع طلبات المواطن فيما يخص النفاذ والحصول على المعلومة.
بالكمشة: موقع للتبليغ عن التجاوزات أو شبهات فساد.[4]
vot-it أنا نقرر: موقع لإشراك المواطن في ممارسة حقه في اتخاذ القرار ورسم السياسات من خلال التصويت على مشاريع القوانين المعروضة على مجلس نواب الشعب.
جسرنا لدعم دور المجتمع المدني المحلي في حوكمة الموارد الطبيعية: المساهمة في تعزيز دولة القانون ودعم التنمية المستدامة في تونس وذلك انطلاقا من المستوى المحلي، وعبر تفعيل مفهوم مساءلة المسؤولين المحليين.
مركز يقظ لدعم وإرشاد ضحايا الفساد: تشجيع المواطنين على التبليغ عن الفساد الإداري والمالي وخلق المناخ الملائم لتعزيز المحاسبة والمساءلة والحد من الإفلات من العقاب.
مشروع الحوكمة المحلية والديمقراطية التشاركية: تقوية قدرات الشباب والمجتمع المدني على المستوى المحلي وتدعيم مشاركتهم في الحياة السياسية.
مشروع إشراك المرأة الريفية في إتخاذ القرار: تمكين النساء المعنيات من الانخراط في آليات أخذ القرار عبر المشاركة في الانتخابات أو حتى الترشح في الانتخابات البلدية ما يجعل المجتمع المدني أكثر شمولية وشفافية.
سعيد ميتر (SaiedMeter):بعد جمعة ميتر.[6]، الصيد ميتر[5] والسبسي ميتر والشاهد ميتر يأتي سعيد ميتر لقيس سعيدرئيس الجمهورية التونسية كمواصلةً لمجهودات المنظمة في ترسيخ ثقافة المساءلة وفي دفع المسؤولين إلى مزيد الالتزام بتحقيق وعودهم تجاه الناخبين.