ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/سفيان بن عيينة

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.

النتيجة كانت:  ترشيح مقبول

ترشيح مقالة جيدة سفيان بن عيينة
مُراجعة المقالة: مقبولة

سفيان بن عيينة
تحرير مدخلات ويكي بيانات
Q7634669
وضع المراجعة

المراجعة مقبولة، وقد عبرت إلى مرحلة التصويت.

خلاصة المراجعة اضغط هنا لمطالعة خلاصة المراجعة
مقالة مترجمة؟ غير معروف
المعلومات التقنية
المقالة محمية؟
حجم المقالة 51٬796
عدد الكلمات* 1830
عدد الأقسام 27
الوصلات 527 0
عدد الوصلات إلى توضيح 0
عدد التحويلات 5
عدد التعديلات 189
عدد التصنيفات 17
عدد الوصلات إلى الصفحة 471
عدد الوصلات من الصفحة 527
معلومات مراجع سفيان بن عيينة
بدون اسم 59
مراجع مسماة 22
مغلقة ذاتياً 52
قوالب صيانة 0
قوالب وصلة مكسورة 0
شرح
هذه البيانات يُعدلها بعض المستخدمين حسب معايير متفق عليها مسبقًا.
* يختلف عدد الكلمات وفقاً للأداة المُستعملة

حيّاكم الله، مقالة مُتعبة قمت بمراجعة معظم كتب السير والتراجم لوضع كل المعلومات الواردة عن الشخصية، مع تجميع جلّ الآراء التي نُشرت عنه. لو وجدت معلومات أخرى لأضفتها ولكن هذا كل ما ورد عن سفيان بن عيينة وهو كافٍ ووافٍ. --أبُو آسِر 💬 23:56، 21 أغسطس 2024 (ت ع م)[ردّ]

مع
  1. مع أبو هشام نقاش 04:52، 18 سبتمبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
  2. مع -- عبد العزيز علي (ن)، الخميس 16 ربيع الأول 1446هـ 18:04، 19 سبتمبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
  3. مع--RASHEEDYE (نقاش) 20:12، 23 سبتمبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
  4. مع --أحمد بن مساعد (نقاش) 07:07، 28 سبتمبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
  5. مع، طالع التعليق أدناه. --زاهر (نقاش) 11:17، 6 أكتوبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
ضد
محايد
تعليقات
  • أهلا أبو آسر، المقال جيد. لكن لدي بعض التعليقات التي ربما تساعد في ضبط المعلومة. التعليق الأولى: يبدو أن سفيان كتب وسمع وهو غلاماً من بعض العلماء الكوفيين، وذلك واضح من أعوام وفاتهم، وقول سفيان عن نفسه: «قرأت القرآن وأنا ابن أربع سنين ، وكتبت الحديث وأنا ابن سبع سنين»، إن صح ذلك فهو سمع في سنة 114 - 115 هـ، ومن المؤكد أنه نقل عن علماء توفوا سنة 119 هـ، وبذلك هو أدرك بعضهم بضع سنين. مع هذا، تشير المصادر إلى أنه ارتحل إلى مكة مع أبيه - أحد الأرستقراطيين الأثرياء - نهاية سنة 120 تقريباً بعد أن صعد يوسف بن عمر الثقفي، وكان الحج تعليلاً على ما يبدو، وألتجأ مع أبيه إلى مكة بعد الحج، ويمكننا ربط ذلك بقوله: «حَجَجْتُ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ ثُمَّ سَنَةَ عِشْرِينَ»، أي أنه أرتحل إلى مكة وهو ابن 13-14 عاماً، بما أننا في ذي الحجة سنة 20 هـ وبداية 21 هـ - موسم الحج. لكن يبدو أنه عاماً كامل لم يندمج مع المكيين، وفي عام 122 هـ كما يذكر هو عن نفسه جالس لأول مرة عالما مكيا بقوله «أوَّلُ مَنْ جَالَسْتُ مِنَ النَّاسِ عَبْدُ الْكَرِيمِ أَبُو أُمَيَّةَ. جَالَسْتُهُ وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً». التعليق الآخر: نقلا عن ابن سعد البغدادي - المعاصر له - وسنداً عن ابن أخيه الحسن بن عمران بن عيينة قال:
    «فَتُوُفِّيَ فِي السَّنَةِ الدَّاخِلَةِ يَوْمَ السَّبْتِ أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ رَجَبٍ سَنَةَ ثَمَانٍ وَتِسْعِينَ وَمِائَةٍ. وَدُفِنَ بِالْحَجُونِ»
    . لا يوجد أدق من ذلك، خصوصا أن السند عالي وعن ابن أخيه ومن شخص عاصرهما وهو صاحب الطبقات الكبير والذي نقل كثيرا عن المؤرخ الشهير صاحب الطبقات الواقدي تلميذ سفيان. ووفاته كانت يوم السبت 1 رجب 198 هـ الموافق 25 فبراير 814م (تطابق حتى مع التقاويم الألكترونية - اختبر).الأقوال المتأخرة وغير المعاصرة له لا قيمة لها. مجهود رائع وتحياتي.--زاهر (نقاش) 11:50، 6 أكتوبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
    @زاهر ما شاء الله أخي، تحقيق مميزّ. صراحة دوختني المقارنة بين ترتيبك والمقالة ههههـ اختصر لي لو أمكن بتوضيح هل هناك خطأ في ترتيبي أو أن هناك تضارب في التواريخ الواردة في الروايات؟ أبُو آسِر 💬 17:34، 6 أكتوبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
    أهلا عزيزي، لا يوجد تضارب. إنما تدقيق، وكتابة تاريخ الوفاة في المقدمة: 1 رجب 198 هـ الموافق 25 فبراير 814م، وقد تم تأكيد قول ابن أخيه بالتقاويم الحديثةـ حيث ثبت أن 1 رجب كان بالفعل يوافق يوم سبت. وإضافة قوله عن نفسه، "قرأت القرآن وأنا ابن أربع سنين، وكتبت الحديث وأنا ابن سبع سنين". وبذلك بدأ الكتابة في سن السابعة عن علماء الكوفة. وفي ذي الحجة 120 هـ وصل إلى مكة مع أسرته، وفي العام التالي أو الذي يليه جالس علماء مكة، وكان أول أستاذته من المكيين أبو أمية عبد الكريم. لأن قوله "أوَّلُ مَنْ جَالَسْتُ مِنَ النَّاسِ عَبْدُ الْكَرِيمِ أَبُو أُمَيَّةَ. جَالَسْتُهُ وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً" قد يوحي أنه أول أستاذته أبو أمية وكان بعمر 15 سنة، والصحيح أنه كان يكتب الحديث قبل ذلك بسبع سنين وهو في الكوفة. وبالفعل كان الكوفيين يتعلمون في الكتاتيب بعمر السابعة، لكن يبدو أن ابن عيينة كان مهتما بالحديث، وحرص على التوثيق منذ وقت مبكر كما يزعم عن نفسه. جهدك رائع، ومذهل. زاهر (نقاش) 18:01، 6 أكتوبر 2024 (ت ع م)[ردّ]
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.