وعل نوبي

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

البَدَن - الوعل النوبي

تيس البَدَن بقرونه العظيمة
حالة الحفظ

أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض أدنى)  (IUCN 3.1)[1]
المرتبة التصنيفية نوع[2]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
المملكة: حيوانات
الشعبة: حبليات
الطائفة: ثدييات
الرتبة: شفعيات الأصابع
الفصيلة: بقريات
الأسرة: وعليات
الجنس: وعل
النوع: C. nubiana
الاسم العلمي
Capra nubiana [2]
كوفير, 1825
فترة الحمل 5 شهر[3]  تعديل قيمة خاصية (P3063) في ويكي بيانات
معرض صور وعل نوبي  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

الوعل النوبيّ[5] أو البَدَن[6][7][8][9][10] نوع من جنس الوعول التي تستوطن شبه الجزيرة العربية بشكل رئيسي وهو يتواجد اليوم في المناطق الجبليّة العاليّة على طول جنوب الجزيرة العربيّة وصحراء النقب وشبه جزيرة سيناء والأردن ومنطقة النوبة في السودان، وكان في السابق يعيش أيضا في لبنان وسوريا قبل أن ينقرض في الخمسينات من القرن العشرين جراء الصيد المفرط والتمدن الحاصل في المناطق الريفيّة والجبليّة التي كان يقطنها. مع وجود مشاريع لإعادة إدخال هذا النوع إلى المحميات مثل محمية أرز الشوف في لبنان ومحمية الشوح والأرز في سوريا ومحمية وادي رم في الأردن.

ويعتبر بعض العلماء أن الوعل النوبي مجرد سلالة من الوعل الألبي الأوروبي بينما يصنفه أخرون على أنه فصيلة مستقلة. لهذا الوعل تاريخٌ طويل في الحضارة الإنسانية والحضارة العربية على وجه الخصوص، إذ يظهر بالعديد من آثار وتراث الحضارات في الهلال الخصيب والجزيرة العربية. تختلف أسماءه حسب الإقليم واللهجة مع أن كل المصادر تذكره بلفظ الوعل كاسم جامع.

وعل نوبي في وادي الرمان في فلسطين صحراء النقب
وعل نوبي في وادي الرمان في فلسطين صحراء النقب

مواصفات النوع

يبلغ علوّ البَدَن، أوالوعل النوبي، نحو 1.2 ـ 1.7م، وطول ذيله نحو 10 ـ 20سم، ووزنه نحو 35 ـ 150كغ، وارتفاعه نحو 65 ـ 105سم.[5] يتميز بلونه المموه تمويهاً تاماً بما يشابه درجات لون الصخورالصحراوية، وللذكور منها خط أسود على أرجلها الأمامية وعلى ظهورها بالإضافة إلى لحية سوداء، كما وتمتلك قرون طويلة مقوسة ومتموجة تبلغ المتر في الطول أما قرون الإناث فأصغر حجما بكثير حيث تبلغ حوالي 30 سنتيمترا.

تتكيّف الوعول للعيش في التضاريس الجبلية الجافّة حيث تقتات إجمالا على الأعشاب وأوراق الأشجار، ولهذه الوعول مفترسات كثيرة منها النمور والعقبان والنسور كاسرة العظام أو النسور الملتحية. يعيش هذا النوع من الوعول في قطعان منفصلة من الذكور والأناث على حدى، وهي نهاريّة النشاط بمعنى أنها تنشط في النهار وتستريح خلال الليل. يتميز من حيوانات الصحراء الأخرى باعتماده الكبير على الماء، ولهذا تتركز قطعان الوعل دائماً في المناطق التي يتوافر فيها الماء السطحي والبرك المائية الصخرية.[11]

تعيش الوعول النوبيّة، في مجموعات يراوح عدد كل منها بين 10 ـ 20 وعلاً، وهو حيوان معرض لخطر الانقراض جراء أعمال الصيد التي يتعرض لها، ولاسيما من أجل قرونه المميزة والاعتقاد السائد بوجود فوائد صيدلانية طبية فيها.

في العربية، يسمى ذكر الوعل بالأدفى، وأنثاه بالأروى، وابنه بالغُفْر.[12][13] ولا يوجد تمييز واضح في اللغة بين مفردات وعل وبَدَن وأيل في المصادر التاريخية.[14]

انثى الوعل النوبي

البَدَن في الآثار والتراث

يرتبط حيوان الوعل النوبي ارتباطاً وثيقاً بأديان ومعتقدات العرب قبل الإسلام على طول الجزيرة العربية من جنوبها في اليمن إلى شمالها في بلاد الشام وربما هو أكثر الحيوانات تمثيلاً في النقوش القديمة في الجزيرة العربية.[15] ويعتقد أن هذا النوع من الوعول كان رمز إله القمر، المقة، عند اليمنيين القدماء في مملكة سبأ[5] ويفسر ذلك بأن قرون الوعل تمثل تقوس القمر الهلال.[16] وفي معبد إله القمر في مآرب، وهو معبد محرم بلقيس، عثر على عملة معدنية مزينة برؤوس الوعل. كذلك أشارت الدراسات التي أجريت على الفن الصخري في شمالي اليمن وما هو الآن جنوب السعودية إلى انتشار كبير للوعل النوبي. واعتبر اليمنيون الأوائل بأن الفحل -قائد القطيع- رمزاً يجسد الإله عثتر إله المطر والخصب والإخصاب[17]، كما ظهر بالنقوش في معبد برآن.  وتدل الآثار والنقوش على أن صيد الوعول كان، ولا زال[18]، طقساً مقدساً عند اليمنيين الأوائل وعرب الجنوب عموماَ.[19] وما زالت قرون الوعل تحمل دلالة ثقافية في حضرموت إذ يعمد بعض أهلها إلى وضع قرون الوعول في البيوت للزينة أو لأغراضٍ روحانية.[20] ويمارس اليمنيون، وخصوصاً في حضرموت طقوس الصيد، الجائر طبعاً، حيث تقام له طقوس تشبه زفة العرس يشارك فيها أبناء المنطقة وتتخللها الأهازيج والرقصات التي ترفع فيها رؤوس الوعول المذبوحة.[21]

كان عثتر إله الصباح وممثل كوكب الزهرة ورمز له اليمنيون القدماء بالوعل وهو أصل رمز برج الجدي[22]

كما في المنحوتات الجنوبية[23]، ظهرت الوعول في النقوش الحسمائية[24]، ففي وادي ضم في السعودية، ظهر الوعل في الرسوم الصخرية بـ(وادي ضم) في (السعودية) محتلاً ما نسبته 9. 66 % من مجموع الرسوم الصخرية، وكان اسم الوعل في النقوش الحسمائية وعل كما هو في الفصحى. والنقوش الحمسائية هي المكتوبة بلهجة عربيّة قبل-إسلاميّة في صحراء حسمى خلال القرون القليلة السابقة للميلاد. وبعض النقوش تظهر مشاهد صيد الوعول، بعضها باستخدام الكلاب السلوقية[25]، أو تذكر اسم من صادها. مثلاً، يذكر النقش رقم KJA 51 قيام رجل اسمه سعد باصطياد وعل[26] ويرجع تاريخ النقش إلى القرن الأول قبل الميلاد.

وترد الوعول كثيراً في النقوش النبطيّة (من مدائن صالح جنوباً حتى تدمر شمالاً). ودرس الباحثون الكثير من النقوش للوعول التي صاحبت عادة النقوش المخصصة للإله ذو الشرى.[15][27] وهو من أكثر الحيوانات ظهوراً في النقوش الثمودية والنبطية والصفائية في شمالي الجزيرة العربية وجنوبي بلاد الشام والنقب وسيناء.[28]

وقد ورد ذكر الوعول في الشعر العربي حيث قال الشاعر أمية بن أبي الصلت:

ليْتَني كنتُ قَبلَ مَا قد بدا لِيَ
رَاعِياً فِي الجِبَالِ أرْعَى الوُعُوْلا

ومن الشعر الجميل، يقول الشنفرى بلاميته:

تَرُودُ  الأرَاوِي  الصُّحْـمُ حَوْلي كأنّـها
عَـذَارَى  عَلَيْهِـنَّ  المُلاَءُ   المُذَيَّـلُ
ويَرْكُـدْنَ بالآصَـالِ  حَوْلِي  كأنّنـي
مِنَ العُصْمِ أدْفى  يَنْتَحي  الكِيحَ  أعْقَلُ

والأراوي هي إناث الوعول، والأدفى هو ذكرها، ويشبه الشنفرى نفسه بوحدته في الصحراء بالوعل، والمعنى أن الوعول آنسته، فهي تثبت في مكانها عند رؤبته، وكأن الشاعر أصبح جزءاً من بيئة الوحوش، وإن كان هو أخطر وحوشها.[29]

والوعل والبعل والأيل، وكلها حيوانات ذات قرون، علاقة قوية بالإله في الفكر القديم لسكان الجزيرة العربية والهلال الخصيب. ويرى الدكتور إحسان الديك[14] بأن الوعل في التراث العربي الجاهلي هو صدى للإله تموز أشهر آلة الذكور، ويتطرق أيضاً ألى وجود علاقة بين تقديس الوعل واسم الإله أيل وبين الاسم الآخر للوعل وهو الأيل. ويتطرق سيد القمني بربط آلهة الخصب كلها بذكور الوعول البرية، الثور والتيس ممثلين للآلهة القمرية الذكور[30]، بدءاً بالإله السومري الشاب «دموزي» ومروراً بتموز وآدونيس وبعل وآتيس، وانتهاء بالسيد المسيح راعي الخراف كما يصفه الإنجيل[14]

بنهاية القرن التاسع عشر، يذكر دراسو الحياة الطبيعية في سوريا[31] بأن الوعول كانت موجودة بكثرة بالقرب من تدمر وخصوصاً بمنطقة عين الوعول[32] كما يشير اسمها، وذكر الكاتب بأن البدو من قبيلة الصليب كانوا يصيدونها بمهارة.[31] أما في فلسطين[33] فكان البدن موجوداً بالجبال حول البحر الميت شرقاً وغرباَ. وإن كان الآن قد إنقرض تماماً من هناك، سوى بعض المشاهدات النادرة، إلا أن حكومة الأردن أعادت إدخاله إلى المحميات كمحمية الموجب ومحمية ضانا وحتى محمية وادي رم في صحراء حسمى.

حماية الوعول من الانقراض

أنثى الوعل (الأروى) في فلسطين

يعد الصيد الجائر وتدمير مواطن الوعول أكبر المشاكل التي تهدد مستقبل الوعول في الجزيرة العربية والهلال الخصيب. لذا قامت الدول بحماية هذا الحيوان واعادة ادخاله إلى المحميات واكثاره. ومن هذه المحميات التي تحتوي على أعدادٍ من الوعول:

  • سلطنة عمان: محمية الكائنات الحية والفطرية بمحافظة الوسطى.
  • السعودية: محمية الوعول في حوطة بني تميم 300-500 وعل.
  • الأردن:  محمية وادي رم الطبيعية (400 وعل) بينما يصل العدد الكلي في منطقة وادي رم إلى 1000 وعل[34]، تتعرض الوعول للخطر من الصيد وخصوصاً حين تخرج من المحمية غير المسورة وتعبر الحدود إلى السعودية. ومحمية وادي الموجب للمحيط الحيوي (100 وعل). وحصلت مشاهدات نادرة لوعولٍ برية في جبال وادي الموجب ووادي الحسا إلى وادي عربة.

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ The IUCN Red List of Threatened Species 2022.2 (بالإنجليزية), 9 Dec 2022, QID:Q115962546
  2. ^ ا ب Don E. Wilson; DeeAnn M. Reeder, eds. (2005). Mammal Species of the World: A Taxonomic and Geographic Reference (بالإنجليزية) (3rd ed.). Baltimore: Johns Hopkins University Press. ISBN:978-0-8018-8221-0. LCCN:2005001870. OCLC:57557352. OL:3392515M. QID:Q1538807.
  3. ^ Grzimeks Enzyklopädie (بالألمانية) (1st ed.), München: Kindler Verlag, vol. 5, 1988, p. 512, QID:Q26706243
  4. ^ Alkon, P.U., Harding, L., Jdeidi, T., Masseti, M., Nader, I., de Smet, K., Cuzin, F. & Saltz, D. (2008). Capra nubiana. في: الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة 2008. القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. وُصل بتاريخ 5 April 2009. Database entry includes a brief justification of why this species is of vulnerable.
  5. ^ ا ب ج الموسوعة العربية, هيأة الموسوعة العربية (سورية). المجلد : المجلد الثاني والعشرين. 1998. رقم الصفحة ضمن المجلد : 293 نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Rūḥī.، Baʻlabakkī, (2009). Al-mawrid : a modern Arabic-English dictionary (ط. 23rd ed). Beirut, Lebanon: Dar El-Ilm Lilmalayin. ص. 228. ISBN:9789953631080. OCLC:457142310. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. بَدَن {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  7. ^ معجم الحيوان. للفريق أمين معلوف. دار الرائد العربي: بيروت لبنان. الطبعة الثالثة 1985 ص48 مادة Capra Nubiana
  8. ^ Munīr.، Baʻlabakkī,؛ منير.، بعلبكي، (2005). al-Mawrid : qāmūs Inkilīzī-ʻArabī (ط. al-Ṭabʻah 39). Bayrūt: Dār al-ʻIlm lil-Malāyīn. ص. 565. ISBN:9789953631615. OCLC:62502799. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. Ibex {{استشهاد بكتاب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  9. ^ "Wild Life". www.saudiwildlife.com. مؤرشف من الأصل في 2018-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-01.
  10. ^ "الأمانة العامة للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا (الأردن). 1996. الاسبوع العلمي الاردني الثالث تحت شعار "موارد الارض، نحو استخدام امثل": 26 اب-2 ايلول 1995, Volume 5. مادة Nubian Ibex". مؤرشف من الأصل في 2020-03-16.
  11. ^ "صيد الوعل في الفن الصخري في عمان - مجلة نزوى". مجلة نزوى. مؤرشف من الأصل في 2017-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-02.
  12. ^ أنظر قول بشر بن المعتمر "منْ خلقه في رزقِه كلَّهُمْ الذِّيخُ والثّيْت ُ والغُفرُ:
  13. ^ Team, Almaany. "تعريف ومعنى غفر بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر - معجم عربي عربي - صفحة 1". www.almaany.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-11-07. Retrieved 2017-11-02.
  14. ^ ا ب ج إحسان الديك. الوعل صدى تموز في الشعر الجاهلي. قسم اللغة العربية-كلية الآداب. جامعة النجاح الوطنية. نابلس-فلسطين
  15. ^ ا ب Patrich, Joseph (1 Jan 1990). The Formation of Nabataean Art: Prohibition of a Graven Image Among the Nabataeans (بالإنجليزية). Brill Archive. ISBN:9004092854. Archived from the original on 2017-11-07.
  16. ^ [1]1965-، Natan, Yoel, (2006). Moon-o-theism : religion of a war and moon god prophet. [Place of publication not identified]: Y. Natan. ISBN:9781439297179. OCLC:234134911. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |الأخير= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  17. ^ "الوعل في الحضارة اليمنية القديمة". الجابري. نت. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-02.
  18. ^ [2]Julian.، Baldick, (1997). Black God : the Afroasiatic roots of the Jewish, Christian and Muslim religions. London: I.B. Tauris. ISBN:9781860641237. OCLC:36464326. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  19. ^ طعيمان, علي بن مبارك: 2014: صيد الوعول نشاط مقدش في ديانة جنوب الجزيرة العربية (قديما)، مجلة جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون الخليج العربية، ع15، سلسلة مداولات علمية محكمة، المملكة العربية السعودية - الرياض. ص 141- 175
  20. ^ "الــوعــــل". مدونة زياد (بar-AR). 2 Dec 2013. Archived from the original on 2017-11-16. Retrieved 2017-11-02.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  21. ^ "الصيد «المقدس» يهدد الوعل اليمني في حضرموت بالإنقراض". يمرس. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-02.
  22. ^ John Gray. The desert God ʿ AT.TR in the literature and religion of Canaan In: Journal of Near Eastern Studies. Vol 8, no. 2, 1949, ISSN 0022-2968 , pp. 72-83.
  23. ^ "المجلة العربية :: موضوعات العدد". مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-02.
  24. ^ [KJC] King, G.M.H. Early North Arabian Thamudic E. A preliminary description based on a new corpus of inscriptions from the Ḥismā desert of southern Jordan and published material. Ph.D thesis, School of Oriental and African Studies, University of London, 1990. [Unpublished]. 1990. Pages: 332 نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  25. ^ النقش KJB 53 يمكن مشاهدته هنا The Online Corpus of the Inscriptions of Ancient North Arabia نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. ^ إقرأ النقش وترجمته على موقع: The Online Corpus of the Inscriptions of Ancient North Arabia, The Khalili Research Centre, The University of Oxford نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  27. ^ Abudanah; Twaissi; Αl-Salameen; Tarawneh (10 Mar 2015). "UMM QRAIEH, A STONE WITH ROCK ART SOUTHWEST OF PETRA". Zenodo (بالإنجليزية). DOI:10.5281/zenodo.16593. Archived from the original on 2017-11-07.
  28. ^ (Joseph)، Patrich, J. (1990). The formation of Nabatean art : prohibition of a graven image among the Nabateans. Jerusalem: Magnes Press, Hebrew University. ص. 159. ISBN:9004092854. OCLC:21442144. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ "لامية العرب - للشنفرى". www.khayma.com. مؤرشف من الأصل في 2018-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-02.
  30. ^ سيد القمني.1999. الأسطورة والتراث، ط3. المركز المصري لبحوث الحضارة.
  31. ^ ا ب 1837-1899.، Wright, William, (1987). An account of Palmyra and Zenobia : with travels and adventures in Bashan and the desert. London: Darf Publishers. ISBN:1850771553. OCLC:367288456. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |الأخير= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  32. ^ على الخارطة: "عين الوعول". sy.geoview.info (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-16. Retrieved 2017-11-02.
  33. ^ Tristram, H. B. (Henry Baker). 1884. The survey of western Palestine. The fauna and flora of Palestine. London, The Committee of the Palestine Exploration Fund [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 26 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  34. ^ "الوعل الجبلي في وادي رم : من مسيجات المحمية إلى منافسة مصيرية في الحياة البرية". CNN Arabic (بar-AR). Archived from the original on 2017-12-02. Retrieved 2017-11-02.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  • قاعدة معلومات الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة (2006) تفسر بشكل بسيط لماذا تصنف الفصيلة على أنها مهددة

وصلات خارجية