المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي تركيا، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بتركيا في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الوطن العربي، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالوطن العربي في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي موسيقى، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بموسيقى في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
أين المصادر؟
باستثناء السلم الموسيقي لمقام البيات فهذه المقالة لا تصلح أن تكون مرجعا علميا للأسباب التالية، على سبيل المثال لا الحصر:
أورد الكاتب: "أغلب التوثيقات والكتابات القديمة تشير لظهور المقام أولا في الملاحم الكوردية القديمة": و تقع هنا إشكاليتان - أولاهما: أي ملاحم نتكلم عنها و أين مصدرها و هي تورد أن مقام البيات ظهر في شرق تركيا ؟ و الإشكالية الثانية هي أن الكاتب أشار إلى أن "هذا هو التفسير الأكثر منطقية لسيطرة المقام على غالبية الفن الكوردي وتميز الأكراد به حتى اليوم" و هذا الرأي الشخصي البحت أبعد ما يكون عن الدقة العلمية و الواقع العملي قديما و حديثا، فليس الأكراد، بأي مقياس، هم الأكثر تميزا أو اضطلاعا بنغم البيات البتة و دونكم التاريخ و المنتج الحضاري البشري فراجعوه
أورد الكاتب: "وكانت آلة “الربابة” المنتشرة قديماً في الجزيرة العربية لا تعزف إلا على مقام البياتي فقط.": و هذا بحد ذاته تناقض مع النقطة الأولى التي تظهر عدم علمية الطرح و تحيده على أنه محض نعرة عرقية لا أكثر
أورد الكاتب: "يندرج تحت مقام البياتي أجناس أخرى مثل مقام عشّاق والحسيني، كما أن البيات قد يتقاطع مع مقامات أخرى مثلما تتقاطع هي معه بطبيعة الحال.": فما المقصود من ذلك بالظبط؟ ما هو المقصود ب "يندرج تحت مقام البياتي أجناس أخرى مثل مقام عشّاق والحسيني" و كل واحد من هذه المقامات و سلالمها هو سلم و مقام قائم بحد ذاته في عائلة مقام البيات ؟
و الإشكالية العظمى: يعود أصل مقام البيات إلى حداء عشيرة البيات العراقية العربية الزبيدية الطائية - سموا ببيات الخيل لأنهم باتوا على ظهور خيولهم و مظاربهم في كركوك و غربية العراق و شرق تركيا قديمة قدم سومر و بابل و آشور - و دونكم المصادر في صفي الدين الأرموي و الكندي و وقائع مؤتمر الموسيقى العربية الأول في مصر و الثاني في العراق و المؤتمر مؤسسة رسمية من مؤسسات الجامعة العربية و ديوان اليونيسكو الذي أدرج المقام العراقي إرثا حضاريا بشريا.
إذا أردنا مرجعا علميا دقيقا في هذا الفضاء فعلينا أول الأمر أن نورد المصادر المحققة و نشير إليها و نطرح الطرح طرحا حياديا خاليا من العصبية فليس لأحد الإدعاء بفردية إمتلاك الإرث الموسيقي للشعوب و للجنس البشري. العنصرية داء و وباء و عيب مشين يحط من قدر من يتعاطاها و إن كان ذا دسامة و مادة و هن مفقودتان في هذه "المقالة" على أية حال من الأحوال.
أحمد الالوسي 08:35، 28 فبراير 2022 (ت ع م)
إقتراح
بما أن المعلومات هنا لا تزال غير دقيقة و غير علمية و منحازة، أقترح أن أعيد كتابتها بشكل موثق. سوف أقوم بذلك و لربما ينصلح الحال و تتحول إلى مقالة ممكن على الأقل أن تقرأ !!
أحمد الالوسي 11:22، 11 مايو 2022 (ت ع م) أحمد الالوسي 11:22، 11 مايو 2022 (ت ع م)