ليلى العثمان
ليلى عبد الله عبد اللطيف العثمان (17 أكتوبر 1943)، روائية وشاعرة كويتية.[1] ولدت في مدينة الكويت ودَرَست فيها. بدأت حياتها الأدبية شاعرة، ثم تحوّلت إلى القصة القصيرة والرواية. عملت في الصحافة ابتداءٌ من عام 1964. هي عضو رابطة الأدباء الكويتيين، وجمعيّة الصحفيين الكويتيين. لھا ديوان شعر عنوان شعر وخواطر 1972 ومجموعات قصصية عديدة وروايات.[2] عنهاولدت ليلى عبد الله العثمان في الكويت لأسرة كبيرة هي عائلة العثمان ووالدها عبد الله العثمان أحد الرجال المعروفين بالكويت. بدأت محاولاتها الأدبية وهي على مقاعد الدراسة، ثم بدأت النشر في الصحف المحلية منذ عام 1965 في القضايا الأدبية والاجتماعية، والتزمت منذ ذلك الحين ببعض زوايا إسبوعية ويومية في الصحافة المحلية والعربية وما تزال. لها العديد من القصص والروايات التي ترجمت بعضها إلى لغات عدة. كما اختيرت روايتها وسمية تخرج من البحر ضمن مائة رواية عربية في القرن العشرين. سيرتها الذاتيةولدت في الكويت في بيت يهتم بالأدب، فوالدها (عبد الله العثمان) كان شاعرا وكـان له منتدىً أدبيا كبيرا. بدأت محاولاتها الأدبية وهي على مقاعد الدراسة، ثم بدأت النشر في الصحـف المحلية منذ عام 1965 في القـضايا الأدبية والاجتماعية، والتزمت منذ ذلك الحين ببعـض الزوايا الأسبوعية واليومية في الصحـافة المحلية والعربية وما تزال. لها ستة أبناء: 4 بنات وولدين، ولها خمسة أحفاد: 3 بنات وولدين. أعـدّت وقدمت عددا من البرامج الأدبية والاجتماعية في أجهزة الإعلام/إذاعة وتلفزيون. تولّت مهام أمين سر رابطـة الأدباء الكويتية لدورتين لمدة أربع سنوات. تواصل كـتابة القصة القصيرة والرواية والنشاطات الثقافية داخل الكويت وخارجها. اختيرت روايتها «وسمية تخرج من البحر» ضمن أفضل مائة رواية عربية في القرن الواحد والعشرين. تحوّلت الرواية المذكورة إلى عمل تلفزيوني شاركت به دولة الكويت في مهرجان الإذاعة والتلفزيون – القاهرة. قدّمت الرواية ذاتها على المسرح ضمن مهرجان المسرح للشباب عام 2007 العضويات
المؤتمرات والندوات التي شاركت فيها
الجوائز التقديرية
محليا
عربيا
مؤلفات الكاتبةفي القصة القصيرة
في الرواية
في السيرة
أدب الرحلات
أدب الحرب
في الشعر
البحوث وأوراق العمل
مؤلفات عن الكاتبة
الترجمات
منع بعض كتاباتهاحكم عليها بالسجن لمدة شهرين عام 2000l مع أديبة كويتية أخرى هي أستاذة فلسفة الأخلاق في جامعة الكويت عالية شعيب بتهمة نشر كتابين يتضمنان «عبارات مسيئة للدين وخادشة للحياء العام» حسب رأي المحكمة. ولكن تم إسقاط ذلك الحكم فيما بعد، واستعيض عنه بالغرامة المالية. مم يعني تثبيت تهمة خدش الحياء إنما مع عقاب مخفف نسبيا.[3] أثارت ضجة مؤخرا في الكويت بسبب كتاباتها وتم منع نشر أخر رواية لها بأمر قضائي عام 2006l. جائزة ليلى العثمان للآدابفي عام 2004 خصصت الكاتبة جائزة أدبية تحت مسمى «جائزة ليلى العثمان لإبداع الشباب في القصة والرواية»، تقدم للمبدعين الجدد من الشباب الكويتيين من الجنسين، كل عامين.
انظر أيضًامراجع
|