لوميتابيد

لوميتابيد
تداخل دوائي	إيتراكونازول[1]
يعالج	وذمة شحمية[2]
اعتبارات علاجية
معرّفات
CAS	182431-12-5
ك ع ت	C10AX12
بوب كيم	9853053[3]
درغ بنك	DB08827
كيم سبايدر	8028764[4]
المكون الفريد	82KUB0583F
كيوتو	D09637[5]
ChEMBL	CHEMBL354541[6]
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية	C₃₉H₃₇F₆N₃O₂[3]
محددات الإدخال الخطي النصي الجزيئي المبسط C1CN(CCC1NC(=O)C2=CC=CC=C2C3=CC=C(C=C3)C(F)(F)F)CCCCC4(C5=CC=CC=C5C6=CC=CC=C64)C(=O)NCC(F)(F)F[3]
المعرف الكيميائي الدولي InChI=1S/C39H37F6N3O2/c40-38(41,42)25-46-36(50)37(33-13-5-3-10-30(33)31-11-4-6-14-34(31)37)21-7-8-22-48-23-19-28(20-24-48)47-35(49)32-12-2-1-9-29(32)26-15-17-27(18-16-26)39(43,44)45/h1-6,9-18,28H,7-8,19-25H2,(H,46,50)(H,47,49)[3]
تعديل مصدري - تعديل

لوميتابيد (بالإنجليزية: Lomitapide)‏ هو دواء يُستعمل في علاج:[7][8][9]

• وذمة شحمية[10]

المراجع

1. Simon Maskell; Munir Pirmohamed (4 Mar 2022). "A reference set of clinically relevant adverse drug-drug interactions". Scientific Data (بالإنجليزية). 9 (1). DOI:10.1038/S41597-022-01159-Y. ISSN:2052-4463. QID:Q123478206.
2. Drug Indications Extracted from FAERS، DOI:10.5281/ZENODO.1435999، QID:Q56863002
3. Lomitapide (بالإنجليزية), QID:Q278487
4. Lomitapide، QID:Q2311683
5. lomitapide، معهد المعلوماتية الحيوية الأوروبي، QID:Q902623
6. LOMITAPIDE، QID:Q6120337
7. H. Spreitzer (12 Mar 2007). "Neue Wirkstoffe – BMS-201038". Österreichische Apothekerzeitung (بالألمانية) (6/2007): 268.
8. Aegerion Pharmaceuticals, Inc. Announces AEGR-733 Phase II Data Demonstrates Significant Lowering of LDL Cholesterol with Promising Hepatic Safety Profile نسخة محفوظة 2012-02-29 على موقع واي باك مشين.
9. Samaha، Frederick F؛ James McKenney؛ LeAnne T Bloedon؛ William J Sasiela؛ Daniel J Rader (2008). "Impact of the MTP-Inhibitor, AEGR-733, as Monotherapy and in Combination with Ezetimibe on Lipid Subfractions as Measured by NMR Spectroscopy". Circulation. ج. 118 ع. 5: 469–71. DOI:10.1161/CIRCULATIONAHA.108.792689. PMID:18663098.
10. . DOI:10.5281/ZENODO.1435999. {{استشهاد بمجلة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)

إخلاء مسؤولية طبية

تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.