كلوتيابين

كلوتيابين
كلوتيابين
كلوتيابين
اعتبارات علاجية
اسم تجاري إتيومين، إتيومينا
ASHP
Drugs.com
أسماء الدواء الدولية
طرق إعطاء الدواء الفم، والحقن الوريدي، وحقن عضلي
معرّفات
CAS 2058-52-8 ☒N
ك ع ت N05N05AH06 AH06
بوب كيم CID 16351
ECHA InfoCard ID 100.016.512  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك DB13256  تعديل قيمة خاصية (P715) في ويكي بيانات
كيم سبايدر 15510 ☑Y
المكون الفريد Z05HCY0X1T ☑Y
كيوتو D01597 ☑Y
ChEMBL CHEMBL304902 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C18H18ClN3S 
الكتلة الجزيئية 343.87 g/mol

كلوتيابين أو إنثيومين هو مضاد غير نمطي للذهان[1] من الفئة الكيميائية ثنائي بنزوثيازيبين[2] تم تقديمه لأول مرة في عدد قليل من الدول الأوروبية (وهي بلجيكا وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا) والأرجنتين وتايوان وإسرائيل في عام 1970.[3]

تعتبر بعض المصادر أن الكلوتيابين من مضادات الذهان النمطية وليس غير نمطي نظرًا لارتفاع نسبة حدوث الآثار الجانبية من أعراض خارج السبيل الهرمي مقارنةً بمضادات الذهان غير النمطية مثل كلوزابين وكيوتيابين، والتي تتشابه معه هيكليًا. [4] وعلى الرغم من حدوثها في حالات عالية نسبيًا، فقد أثبتت فعاليتها في الأفراد المقاومين للعلاج المصابين بالفصام وفقًا لعدد من الأطباء النفسيين الذين لديهم خبرة سريرية مع ذلك، بينما تدعم بعض الأدلة السريرية الضعيفة هذا الرأي أيضًا.[3][4][5] قارنت مراجعة منهجية الكلوتيابين مع الأدوية المضادة للذهان الأخرى:

مقارنة كلوتيابين مع مضادات الذهان الأخرى للأمراض الذهانية الحادة [6]
ملخص
لم يكن هناك أي دليل لدعم أو دحض استخدام عقار كلوتيابين في تفضيله على العلاجات الأخرى المضادة للذهان لعلاج الأشخاص المصابين بأمراض ذهانية حادة. [6]

المراجع

  1. ^ Seminara، G.؛ Trassari، V.؛ Prestifilippo، N.؛ Chiavetta، R.؛ Calandra، C. (1993). "Atypical tricyclic neuroleptics for treatment of schizophrenia. Clothiapine and clozapine". Minerva Psichiatrica. ج. 34 ع. 2: 95–99. PMID:8105359.
  2. ^ Schmutz، J.؛ Künzle، F.؛ Hunziker، F.؛ Gauch، R. (1967). "Über in 11-Stellung amino-substituierte Dibenzo[b,f]-1, 4-thiazepine und -oxazepine. 9. Mitteilung über siebengliedrige Heterocyclen". Helvetica Chimica Acta. ج. 50: 245–254. DOI:10.1002/hlca.19670500131.
  3. ^ ا ب Lokshin, P؛ Kotler, M؛ Belmaker, RH (سبتمبر 1997). "Clotiapine: Another forgotten treasure in psychiatry?". European Neuropsychopharmacology. ج. 7 ع. Suppl 2: S217. DOI:10.1016/S0924-977X(97)88712-3.
  4. ^ ا ب Geller, V؛ Gorzaltsan, I؛ Shleifer, T؛ Belmaker, RH؛ Bersudsky, Y (ديسمبر 2005). "Clotiapine compared with chlorpromazine in chronic schizophrenia". Schizophrenia Research. ج. 80 ع. 2–3: 343–347. DOI:10.1016/j.schres.2005.07.007. PMID:16126373.
  5. ^ Van Wyk, AJ؛ Marais, GF (أغسطس 1971). "chlorpromazine, clotiapine and thioridazine--a comparative clinical trial on Bantu psychotic patients" (PDF). South African Medical Journal. ج. 45 ع. 34: 945–947. PMID:4939661. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-01.
  6. ^ ا ب Berk، M؛ Rathbone، J؛ Mandriota-Carpenter، S (2004). "Clotiapine for acute psychotic illnesses". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4 ع. 4: CD002304.pub2. DOI:10.1002/14651858.CD002304.pub2. PMID:15495032. مؤرشف من الأصل في 2019-08-11.