هذه قائمة بأسوء حوادث التدافع مُرتبة زمنيًا. العديد من هذه الحوادث مدرجة أيضًا في قائمة الحوادث والكوارث حسب عدد القتلى (قائمة الحوادث والكوارث حسب عدد القتلى). (غالبًا ما يساء استخدام مصطلح " التدافعstampede" في وسائل الإعلام الشعبية لأنه يشير تحديدًا إلى الهروب المذعور من الخطر. كانت معظم هذه الأحداث هي حوادث تزاحم ناجمة عن سوء إدارة الأحداث.[1]). وقعت أسوأ حوادث التدافع في العصر الحديث في المملكة العربية السعودية خلال موسم الحج، حيث أودت حادثة نفق منى عام 1990 بحياة 1426 شخصًا، وتسبب تدافع منى 2015 في مقتل 2400 شخص.[1]
عندما اشتعلت النيران في عرض للألعاب النارية في احتفال بزفاف لويس السادس عشروماري أنطوانيت، مما أدى إلى اشتعال النيران في تماثيل الأزياء وغيرها من الزخارف، حيث مات الكثيرون دهسًا بينما غرق آخرون في نهر السين المجاور. قدّر بعض المؤرخين أن إجمالي عدد القتلى وصل إلى 3000.[3]
حدث دهس أثناء الدخول إلى قاعة شارع بيل. كان المدخل الرئيس لقاعة الموسيقى به درج لأسفل ومجموعة من بوابات الفتح الداخلية. عندما فُتحت البوابات، دفعت قوة الحشد أولئك الموجودين في المقدمة إلى أسفل الدرج، مما تسبب في تراكم أدى في النهاية إلى مقتل 20 شخصًا، تراوحت أعمار ثلاثة أرباعهم بين 12 و18 عامًا.[6][7]
قُتل 19 امرأة وطفلاً في حشد من الناس، بعد انهيار درج في كنيس خلال صيام يوم الغفران. أدى انطفاء إضاءة الغاز إلى إغراق شرفة كنيس يهودي (على ما يبدو معرض النساء) في الظلام، مما تسبب في حالة من الذعر بين النساء.[8]
أصيب العشرات بعد أن تعثرت امرأة على درج جسر بروكلين، الذي كان مفتوحًا لمدة ثمانية أيام في ذلك الوقت. وتفاقم التدافع بسبب مخاوف من أن الجسر على وشك الانهيار.[10]
^De Saint-Fargeau، Eusèbe Girault (1844). Didot، Firmin (المحرر). Dictionnaire géographique, historique, industriel et commercial de toutes les communes de la France et de plus de 20000 hameaux. ص. 440.
^E.Janiszewska, Synagoga w Ostrowie Wielkopolskim-studium architektury [in:] Studia Iudaica Ostroviensia-Ostrowskie Studia Judaistyczne, vol. 1, ed. J. Biernaczyk, W. Suszycki, Ostrów Wielkopolski 2007, pp. 185–202.
^'The Class of People who Go To The Gallery' "Special Report of the Fire Marshall" in Papers Relating to the Burning Down of the Brooklyn Theatre British House of Commons London: 1877. p. 15نسخة محفوظة 2022-11-01 على موقع واي باك مشين.