يحتوي القرص الأول على ألبوم ديف ليبارد من عام 1987، هستيريا، حيث أُديت أغانيه بأكملها. متبوعاً بإنكور من أغنيتين ناجحتين، «فوتوغراف» و«روك أوف إيجز». يحتوي القرص الثاني على مختارات من مقاطع أعمق، العديد منها لم تعزفها الفرقة منذ عدة سنوات. أدت الفرقة تلك الأغاني تحت اسم «ديد فلاتبيرد» كافتتاحيي الحفلة، قبل أداء هستيريا. الأغاني 1-8 هي قائمة الافتتاح في 29 مارس (باستثناء الأغنية الخامسة والتي لم تُؤدى تلك الليلة، «وين لاف أند هيت كولايد»).[4] الأغاني 9-15 هي قائمة الافتتاح من الليلة اللاحقة، 30 مارس. من الملاحظ أن الفرقة ختمت ذلك بأداء جميع أغاني الوجه الأول من ألبوم الفرقة من عام 1981، هاي 'ن' دراي. قائمتا ديد فلاتبيرد كلتاهما تبدآن بأداء الفرقة لمقطع قصير من أغنية ذا هو، «وونت غيت فولد أغين».
تحتوي إصدارات الدي في دي والبلو-راي، التي احتوت أيضاً على مقطوعة قصيرة في مسارح مختارة حول العالم،[5] على نفس قائمة الأغاني كما في نسخة السي دي، في أحد القرصين. الفرق الوحيد هو أن الأغاني في قرص السي دي الأول تحتوي على العرض الرئيسي، والأغاني على قرص السي دي الثاني هي مختارات إضافية إضافة ل«أكوستيك ميدلي».