عبد الله الشامي
عبد الله الشامي مراسل شبكة الجزيرة الأخبارية، اعتُقل من قبل السلطات المصرية بعد انقلاب 3 يوليو 2013 أثناء تغطيته فض اعتصام رابعة العدوية يوم 14 أغسطس 2013. مسيرتهشارك في تغطية أحداث الثورة الليبية، حيث شهد حصار مصراتة من قبل قوات القذافي، كما شارك في تغطية الحرب في مالي، بالإضافة للعديد من التقارير التي أعدها من جنوب أفريقيا والقاهرة وأبوجا بالإضافة لتقارير أعدها من مكتب الجزيرة في أنقرة تتعلق بالشأن السوري. [1] الاعتقالوعاد عبد الله مرة أخرى إلى القاهرة حيث أوفدته الجزيرة قبل 3 يوليو لتغطية الأحداث في مصر ثم بعد ذلك المشاركة في تغطية التظاهرات المطالبة بعودة الرئيس المصري محمد مرسي ،وأخرج عبد الله الشامي عددا من التقارير أثناء وجوده بميدان رابعة العدوية. المطالبة بالإفراج عنه
إضرابه عن الطعامدخل الشامي في إضراب عن الطعام منذ 21 يناير/كانون الثاني 2014، اعتراضاً على طول فترة حبسه الاحتياطي من دون إحالته إلى محاكمة، ورفض الاستئناف لإخلاء سبيله، فضلاً عن أوضاع حبسه السيئة.[5] و أضربت زوجته عن الطعام تضامنا معه حتي تم إخلاء سبيله. و استمر إضرابه عن الطعام 130 يومًا. الإفراج عنهاصدر المدعي العام قرارًا باخلاء سبيل 13 محجوزًا بينهم صحفي قناة الجزيرة عبد الله الشامي، وأٌطلق سراحه في 17 يونيو 2014 [6] مراجع
|