في طوكر كانت أكبر مصانع الغزل والنسيج في العالم، هي أول مدينة سودانية تهاتف أوروبا تيلفونياً وذلك لتحديد أسعار القطن في البورصة العالمية ويتم تحديد سعر القطن من تلك المدينة.
من السكان الأصليون لطوكر البني عامر والارتيقا ومناطق تواجدهم أيضا جنوب طوكر وبورتسودان ويوجدون في جميع أنحاء السودان فنجد في طوكر فيها الجاليات الأجنبية الهندية – الإيرانية – اليونانية – الأتراك - ومن قبائل السودان الهدندوه والحباب وغيرهم، ومن الأشقاء العرب الأقباط – الحضارمة – المغاربة – التوانسة – واليمنيين وغيرهم.
و في مارس/ آذار عام 1997 هاجمة المعارضة السودانية منطقة جنوب طوكر قادمة من إريتريا وكانت ضربة البداية من منطقة قرورة[2] أصدر والي ولاية البحر الأحمر المهندس عبد الله شنقراي أمر طوارئ قبل عامين برقم (10)لسنة ٢٠٢٠م والخاص بإعلان مدينة طوكر منطقة كوارث طبيعية وذلك نسبة لفيضان خور بركة.[3]