ريزدنت إيفل (سلسلة أفلام)ريزدنت إيفل
الشر المقيم أو مسكن الشيطان، هي سلسلة أفلام رعب وإثارة أخرجها بول أندرسون، مقتبسة من سلسلة ألعاب يابانية تحمل نفس الاسم وأنتجت من قبل شركة كابكوم. اشترت شركة قستانتين الألمانية حقوق أول فيلم عام 1997 وكتب كل من جورج روميرو وألان ماروي بشكل مشترك أول نص لها. في عام 2001، استحوذت شركة سوني على مشروع الفيلم وقامت بإنتاج أول جزء من السلسلة. وأوكلت إلى بول أندرسون مهمتا إخراجها وكتابتها لكن الأخير قام بكتابة وإخراج أول ثلاثة اجزاء منها بينما اكتفى بالإخراج فقط في آخر 3 اجزاء. القصةتدور أحداث السلسلة حول الشخصية الرئيسية اليس التي أدت بطولتها ميلا جوفوفيتش، ومهمتها هي محاربة شركة تقنية تدعى «مؤسسة أمبريلا» نشرت عدوى الفايروس تي (بالانجليزية: TVirus) على وجه الأرض وحولت جميع سكانها إلى زومبي. تظهر شخصيات أخرى مستوحاة من سلسلة الألعاب في الفيلم مثل: جيل فالنتاين، كارول اليفيرا، كلير ريدفيلد، ألبرت ويسكر، كريس ريدفيلد، ليون كيندي، آدا ونغ، وجيمس ماركوس وغيرها. حققت لعبة الشر المقيم التي بني على أساسها الفيلم نجاحات كبيرة حول العالم، حيث وصلت إيراداتها إلى أكثر من 1.233 مليار دولار. الأفلامالشر المقيم (2002)الشر المقيم (بالإنجليزية: Resident Evil) هو أول اجزاء السلسلة صدر عام 2002، وتدور القصة حول سبب انتشار الفيروس تي في الخلية (بالإنجليزية: The Hive) التابعة لمؤسسة أمبريلا القابعة تحت مدينة الراكون (بالإنجليزية: Raccoon City) تلقى الفيلم آراءا سلبية كثيرة من النقاد ولكنه كان ناجحاً تجاريًا، محققا أكثر من 102 مليون دولار في جميع أنحاء العالم. الشر المقيم: نهاية العالم (2004)الشر المقيم: نهاية العالم (بالإنجليزية: Resident Evil: Apocalypse) هو الجزء الثاني من سلسلة صدر عام 2004 وتدور القصة حول بدء انتشار الفيروس تي في مدينة راكون ستي ومحاولة إنقاذ الطفلة انجيلا اشفورد من قبل اليس وصحبتها للحصول على طريقة للخروج من المدينة عن طريق والدها. كان الاستقبال النقدي للفيلم ضعيف، حيث حصل الفيلم على تقييم 21 ٪ على موقع الطماطم الفاسدة بناء على 121 مراجعة[1][2]، وعلى 35 درجة من أصل 100 على موقع ميتاكريتيك. وأدرجته مجلة التايم في قائمة أسوأ عشر أفلام ألعاب فيديو.[3] الشر المقيم: الانقراض (2007)الشر المقيم: الانقراض (بالإنجليزية: Resident Evil: Extinction) ثالث اجزاء السلسة وصدر عام 2007، تدور القصة حول مجموعة من الناجين من الفايروس تي يحاولون الوصول إلى مكان آمن وخلال ترحالهم يكتشون أن هناك مكان يدعى أركيديا لا وجود للعدوى فيه فيبدأون بدورهم بالمحاولة للوصول اليه. كان ناجحا تجاريًا، محققا أكثر من 147 مليون دولار في جميع أنحاء العالم. تلقى الفيلم أيضا آراء سلبية من النقاد. الشر المقيم: الآخرة (2010)الشر المقيم: الآخرة (بالإنجليزية: Resident Evil: Afterlife) رابع أجزاء السلسة، صدر عام 2010. تدور قصة الفيلم حول تتمة لموضوع أركيديا حيث تقوم أليس بالبحث عن الناجين الباقين في لوس أنجيلوس وإنقاذهم بعد انتشار الفيروس فيها. ثم تكتشف أن أركيديا مجرد سفينة وليست مكان على الخارطة. الفيلم تلقى آراء ايجابية من النقاد. وتم إصداره بتقنية 3D. الشر المقيم: الجزاء (2012)الشر المقيم: الجزاء (بالإنجليزية: Resident Evil: Retribution) خامس أجزاء السلسة، صدر عام 2012. تدور قصة الفيلم حول محاولة البيرت ويسكر إنقاذ أليس من قبضة الملكة الحمراء بإرساله مجموعة من الأشخاص إلى مقر شركة أمبريلا في موسكو.[4][5][6] ظهرت شخصيات جديدة في هذا الجزء سبق لها أن ظهرت في سلسلة ألعاب الفيديو. الفيلم تلقى آراء ايجابية من النقاد. تم إصداره بتقنية 3D. الشر المقيم: الفصل الاخير (2016)الشر المقيم: الفصل الأخير (بالإنجليزية: Resident Evil: The Final Chapter) هو آخر أجزاء السلسلة حتى الآن. صدر عام 2017، ويتحدث الفيلم عن نهاية انتشار الفايروس ونهاية شركة أمبريلا معه وسقوط رؤسائها مثل الدكتور ايزيس والبرت ويسكر. واكتشاف أليس حقيقتها واسترجاها لذكرياتها.[7] الفيلم تلقى آراء ايجابية من النقاد. الشخصيات وفريق التمثيل
طاقم العمل
الإيراداتالبوكس أوفيس
الإصدارات الروائيةكتبت أول ثلاثة أجزاء من الفيلم على شكل روايات بواسطة الكاتب كيث ديكانديدو. أما رواية الجزء الخامس من السلسلة فكاتبها هو جون شيرلي. ورواية الجزء السادس كتبت بواسطة تيم واجونر. في حين أن الجزء الرابع من السلسلة لم تصدر له أي رواية رسمية. الاصدارات المنزليةقامت شركة سوني بإطلاق الأفلام الستة كاملة بنسخ منزلية من نوعي دي في دي وبلوري وهذه القائمة تبين الأفلام ومواعيد إطلاقها
اقرأ أيضامراجع
روابط خارجية
|