جمال وحزن (رواية)
حزن وجمال (باليابانية:美しさと哀しみと) هي آخر رواية كتبها ياسوناري كواباتا الذي نال جائزة نوبل للآداب عام 1968 قبل أن ينتحر في 12 نيسان 1972. الرواية ظهرت سنة 1965.[2][3] رواية كاملة شديدة الغنى، تمتزج فيها تأملات سيكولوجية عميقة ونظرات لا تقل عمقا إلى معنى خلود الفن والأدب، ووصف ساحر لحدائق اليابان ومناظرها، التي اعتبرت لدى كاواباتا كنظريات أثيرة حول الموت والوحدة والحب والعشق والجمال. القصةالرواية تتحدث عن قصة مرأة التقت مجددا بحبيب قديم. وتتطرق للمشاكل مع عائلة الرجل وإلى قصص حب أخرى. «أوكي» توشيو، الكاتب المعروف، يعزم على الارتباط مرة أخرى بماضيه حين يزور (كيوتو) وهي مدينة يابانية ليستمع فيها عشية رأس السنة، لأجراس الأديرة التي تعلن انتهاء العام. وهو يأمل إذ يقوم بذلك، أن يلتقي مرة أخرى تلك التي كانت عشيقته قبل ذلك بعشرين سنة: «أوتوكو» التي أصبحت رسامة مشهورة. وكانت تعيش في (كيوتو) مع تلميذة لها تدعى «كايكو»، وهي فتاة ذات جمال ساحر، وطبيعة ملتهبة، كانت تصمم على انتقام فريد، انتقام يحبط بنتيجة فاجعة، كل محاولة «لأوكي» بأن يبعث بذلك الماضي.[4] المراجع
|