يطلق اسم الجزيء الميزوني على الجسيم المتكون من اثنين أو أكثر من الميزونات مرتبطة مع بعضها بواسطة القوة النووية القوية،[1][2] وعلى عكس الجزيئات الباريونية التي تشكل نواة جميع العناصر الطبيعية والمتمثلة بأيون الهيدروجين-1، الجزيء الميزوني لم يتم رصده عملياً،[3] لكن يعتبر كل من الجزيء المرصود عام 2003 المسمى (X(3872 [الإنجليزية] والجزيء (Z(4430 [الإنجليزية] المرصود عام 2007 والمكتشفان من قبل تجربة بيل هما أفضل مرشحين لأن يكونا جزيئات ميزونية.[4]
انظر أيضًا
المراجع