تاريخ مصر تحت حكم محمد مرسي
محمد مرسي هو الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة 25 يناير، وأول رئيس مدني منتخب للبلاد، وقد تولى منصب رئيس الجمهورية في 24 يونيو 2012، وانقلب عليه وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي في 3 يوليو 2013 بعد مظاهرات معارضة له وأخرى مؤيدة.[1][2] قرارات صادرة
خطب وأحاديث
زيارات ومقابلاتزيارات ولقائات مع مصريين
زيارات ومقابلات داخلية لأجانب
زيارات ومقابلات خارجية لأجانب
كما زار الصين وإيطاليا وبلجيكا وإثيوبيا وأوغندا وروسيا وألمانيا وحضر جلسة الامم المتحدة وألقى خطاباً لمدة 30 دقيقة كما التقى هناك برئيسة وزراء أستراليا زيارة الرئيس مرسي لتركياأكد الرئيس محمد مرسي أن مصر لن تهدأ أو تستقر حتى يتوقف نزيف الدم في سوريا، وتزول القيادة السورية الحالية «الظالمة». قال مرسي، في كلمة خلال المؤتمر العام الرابع لحزب العدالة والتنمية التركي، أمس: «ما يحدث في سوريا من قتل وذبح للشعب السوري صباح مساء يدمي قلوبنا، ونحن نؤيد الشعب السوري في جميع خياراته»، واصفاً الوضع في سوريا بأنه «مأساة هذا العالم والقرن». وتابع الرئيس: «إن الشعبين المصري والتركي يسعيان إلى دعم ومعاونة الشعوب التي تتحرك وتثور لتنال حرياتها، وتزيح حكامها الذين يحكمونها بالحديد والنار والديكتاتورية»، مشيراً إلى أن دول الربيع العربي تحتاج إلى دعم تركيا في مرحلة ما بعد الثورات. وقبل مشاركته في مؤتمر «العدالة والتنمية»، التقى «مرسي» نظيره التركي عبد الله جول، في مقر الرئاسة بالعاصمة أنقرة، حيث بحثا علاقات التعاون الثنائية، وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها الملفان الفلسطيني والسوري، كما التقى مرسي رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان برنامج المائة يومتعهد مرسي بحل مشكلات المرور والأمن والوقود والخبز والنظافة إلا أنه لم يحقق سوى 9 وعود من أصل 64 وشرع في تنفيذ 24 وعد آخر فقط مما أزادت الاحتجاجات العمالية والإضرابات مثل إضراب سائقي الميكروباص والأطباء والمعلمين وآخرين مما إعتبره البعض فشل في تنفيذ وعوده[9] بعد حكم الرئيس مرسي للجمهورية مرت البلاد بحالات استثنائية يقول مؤيدوه أنها سبب تعطيل اتمام برنامج الـ 100 يوم الذي يقولون أنه يحتاج ظروف مثالية بينما يرى المعارضون أنه كان عليه تنفيذ هذه التعهدات تحت أي ظرف. الإعلان الدستوريفي يوم 22 نوفمبر 2012 أصدر الرئيس محمد مرسي إعلانا دستوريا مكملاً تضمن ما وصفه بالقرارات الثورية. وتضمن حزمة من القرارات منها:[10]
وقد قامت عدة مظاهرات معارضة وأخرى مؤيدة لهذه القرارات مما اضطر الرئيس لتعطيل بعض المواد الموجودة بهذا الإعلان. الفريق الرئاسي المساعدفي يوم الأثنين 27 أغسطس 2012[12] أعلن ياسر علي المتحدث باسم رئيس الجمهورية محمد مرسي أسماء الفريق الرئاسي، حيث قرر الرئيس محمد مرسي تعيين كلا من باكينام الشرقاوي مساعدا لرئيس الجمهورية للشؤون السياسية، وعصام الحداد مساعدا لرئيس الجمهورية للشؤون الخارجية والتعاون الدولي، وسمير مرقص مساعدا لرئيس الجمهورية لملف التحول الديمقراطي، وعماد الدين عبد الغفور مساعدا لرئيس الجمهورية عن ملف التواصل المجتمعي. وأعلن ياسر علي كذلك أنه تم تشكيل هيئة استشارية لرئيس الجمهورية مكونة من 17 عضوا، هم: انظر أيضاًمراجع
|