المحقق كونان: العد التنازلي لناطحة السحابالمحقق كونان: العد التنازلي لناطحة السحاب
المحقق كونان: العد التنازلي لناطحة السحاب (باليابانية: 名探偵コナン 時計じかけの摩天楼، بالروماجي: Meitantei Konan: Tokei Jikake no Matenrō) (بالإنجليزية: Detective Conan: The Time-Bombed Skyscraper) هو الفيلم الأول من سلسلة أفلام المحقق كونان، عُرِضَ في اليابان في شهر أبريل 1997.[4] تمت دبلجته باللغة العربية تحت اسم اللحظة الأخيرة من قبل مركز الزهرة، وتم عرضه لأول مرة في 12 ديسمبر 2008 على قناة سبيس باور. وقد حصل الفيلم على إيرادات تعادل 1.1 بليون ين ياباني.[5] القصةتدور أحداث الفيلم حول دعوة تلقاها شينتشي من شخص يدعى (تيجي مورايا) وهو أحد المهندسين المعماريين المشهورين، ولكنه لا يستطيع الحضور كونه لم يعد إلى شخصيته الحقيقية بعد، فيطلب من ران وأبيها الحضور بدلا عنه مع كونان. وخلال زيارة ران مع أبيها لمعرض المباني التي قام المهندس ببنائها، يتم سرقة كمية كبيرة من المتفجرات البلاستيكية من إحدى الشركات. ومن ثم يتصل المجرم ببيت الدكتور هيروشي أغاسا لكي يتحدث إلى شينتشي، حيث أن المكالمات الخاصة بشينتشي قد تم تحويلها إلى بيت الدكتور أغاسا، حيث طلب منه الحضور إلى عدة أماكن لكي يعطل عمل القنابل المزودة بمؤقتات ذكية والمزروعة في عدة أماكن، وذلك بمعرفة مكانها من خلال بعض التلميحات التي أعطاها المجرم. وصادف أن تكون ران متواجدة في المكان الأخير وهو ناطحة سحاب كبيرة في وسط المدينة صممها المهندس المعماري موريا تيجي. بعدها يتم القبض على المجرم، وهو (موريا تيجي) وكان الدافع الرئيسي وراء ذلك هو امساك شينتشي لعمدة منطقة نشيتاماش بجريمة قتل، والتي كانت ستبنى فيها مدينة جديدة يشرف عليها (موريا تيجي) بنفسه، مما حطم حلمه. يرفض المهندس المعماري موريا تيجي إخبار الشرطة عن مكان وطريقة إيقاف القنبلة، لاحظ كونان سقوط خريطة من جيب معطف (موريا تيجي)، وإذ يجد فيها طريقة لتعطيل عمل القنابل المزروعة، ثم ينطلق كونان مسرعاً إلى البرج حتى وصل إلى الطابق الذي كانت ران فيه، ولكن الباب كان مغلقاً بسبب سقوط الحطام عليه بعدما أغلق موريا تيجي مخارج الطوارئ والمدخل الرئيسي جراء انفجار قنبلة مزروعة، فيتصل كونان بهاتف ران ويخبرها بصوت شينتشي بالتعليمات حتى تبطل مفعول القنبلة. لكن في نهاية الأمر اكتشف كونان أن الخريطة تنقصها الخطوة الأخيرة، فيترك كونان الخيار لران في اختيار أحد السلكين الأخيرين فإما الحياة وإما الموت وصادف الحظ أن كان اختيار ران صحيحاً، بعدما قامت بقطع السلك الأزرق، وأبطلت مفعول القنبلة. وخرج الجميع من البرج بسلام. فريق العملطاقم العمل
النسخة العربية
روابط خارجية
المراجع
|