كان القرآن الكريم مليء بالأخبار الموضوعي مثل قصص الأنبياء والأمم بصورة مجملة ومقتصرة، عظة واعتبارة للأمة الإسلامية، ومن بينها قصص بني إسرائيل واليهود. وقصص الأنبياء والأمم التي تناولتها القرآن الكريم قد تناولتها أيضا التوراة. وبعد دخول كثير من الرهبان اليهودي إلى الإسلام، ميل Ù†Ùوس بعض الصØابة تÙاصيل القصة ÙÙŠ القرآن وسألوهم ذلك. وكذلك التابعون من أصلهم رهبان اليهود والنصارى دخلوا إلى الإسلام وتØدثوا إلى الناس تÙاصيل القصص ÙÙŠ القرآن معتمدا ومستندا على التوراة والإنجيل Øتى نقل أقوالهم وسجل ÙÙŠ الكتب المتنوع وتدخلت ÙÙŠ كتب التÙسير. أسماء أصØاب الكهÙØŒ واسم كلبهم، واسم الملك الظالم ÙÙŠ زمنهم، وطول نومهم من الأمثال الرواية التي تجد ÙÙŠ التورة والإنجيل ولم يذكر ÙÙŠ القرآن الكريم أو الØديث النبوي صلى الله عليه وسلم. وتقسيم روايات إسرائيليات باعتبار Øكم إسلامي إلى ثلاثة أقسام، وهي ما واÙÙ‚ØŒ وما خالÙØŒ وما سكت عنه الشرع. Ùعلى كل الباØØ« أن ÙŠØققها Øتى لا تØتلط بالرواية الصØÙŠØØ© التي كانت مصدرها القرآن الكريم والسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.