پورت تالبوت
پورت تالبوت /ˌpɔːrt ˈtɔːlbət/ UK also /pɔːr-, pə-, -ˈtælbət, -ˈtɒlbət/ [3] بلدة و مجتمع فى مقاطعة نيث پورت تالبوت ، ويلز ، على الجانب الشرقى من خليج سوانسى ، على بعد حوالى 8 miles (13 km) من سوانسى .[4] تغطى شركة Port Talbot Steelworks مساحة كبيرة من الأرض اللى تهيمن على الجنوب الشرقى من المدينة. إنه واحد من اكبر مصانع الصلب فى العالم، ولكنه مهدد بالإغلاق من التمانينات.[5] بلغ عدد السكان 31,550 انسان سنة 2021، ويشكلون حوالى خمس عدد السكان البالغ 141,931 انسان [6] فى نيث پورت تالبوت. تاريخپورت تالبوت الحديثة هيا مدينة تشكلت من اندماج قرى متعددة، بما فيها باجلان ومارجام و أبرافان . ظهر اسم "پورت تالبوت" لأول مرة سنة 1837 كاسم للأرصفة الجديدة اللى بنتها عيلة تالبوت على الجانب الجنوبى الشرقى من نهر أفان . وبمرور الوقت، تم تطبيقه على كامل المناطق الحضرية الناشئة.[7][8] اتلقا على أقدم دليل على وجود البشر فى منطقة پورت تالبوت على جانب Mynydd Margam ممكن العثور على خنادق زراعية من العصر البرونزى تعود ل4000 قبل الميلاد. كان فيه حصون التلال من العصر الحديدى فى Mynydd Dinas وMynydd Margam وMynydd Emroch والتلال القريبة التانيه. تحتوى منطقة مينيد هودف على بقايا قرية قديمة من العصر الحديدي. يرجع تاريخ قطيع غزال مرغم لالعصر النورماندى لكن تم ذكر الغزلان فى المنطقةفىالعصر الروماني.[9][10] Ffynnon Pedr هو بئر مقدس يتدفق من جنب التل عبر 16 by 16 inches (410 mm × 410 mm) مجارى حجرية فى مرجام. ممكن كان ده مصدر للميه لدير مرغم،1⁄2 mile (800 m) لالشرق. صليب برانكوف هو حجر منحوت مسيحى قديم يقع فى كنيسة القديسة كاثرين فى بغلان. و هو لوح متقاطع منحوت بشكل معقد مع صليب لاتينى ونقش يذكر برانكوف. كانت فى الأصل موجودة فى كنيسة سانت باجلان القديمة لكن اتعرضت للخراب فى أواخر القرن التسعتاشر وتمت إزالة البلاطة لكنيسة سانت كاثرين. القديس باغلان (باغلان)، ابن الملك إثيل هويل ملك بريتاني، كان ناسك من القرن السادس و أتباع للقديس إيلتود . أسس أول كنيسة فى المدينة تحمل اسمه دلوقتى . فى خزانة كنيسة القديسة كاثرين لوح متقاطع يرجع تاريخه لالقرن الثامن والعاشر الميلادي. مزين بشكل معقد بصليب على الطراز السلتى يتكون من عقدة (عقدة ضفيرة حبلية) و تشابك؛ محتمل تكون نهايات كل ذراع ذات تصميم لاتيني. فيه كمان نقش لاتيني: FECIT BRANCUF أو ممكن BRANCU اللى عند ترجمته يقرأ "من صنع برانكوف". الشخص المعروف باسم برانكوف مش معروف.[11] عالم الآثار الإنجليزى جون ليلاند قام برحلة عبر ويلز فى الفترة من 1536 ل1539 بالتقريب ، سجل خط سير الرحلة. مر عبر أبرافان، اللى وصفها بأنها "قرية فقيرة" محاطة بأرض قاحلة، رغم أنه وصف المنطقة كمان بأنها كثيفة الأشجار، ولم يبق منها الكثير لحد اليوم. ويذكر استخدام مصب النهر كميناء. يشير تصويره لأبرافان كقرية صغيرة تكافح علشان الميناء ماكانش قيد الاستخدام بشكل كبير، خاصة و أن حركة المرور من و لدير مرجام كانت ستتوقف بعد حله سنة 1536 [12] مرغم الواقعة على الضفة الغربية لعفان السفلى صناعية بقت منطقة أبرشية بعد إنشاء مصنع النحاس سنة 1770. تم تحويل مسار نهر عفان وافتتح رصيف سنة 1839 سمى على اسم عيلة تالبوت، ملاك الأراضى المحليين اللى كانو على صلة بالمصور الرائد ويليام هنرى فوكس تالبوت . كان آل تالبوتس رعاة لدير مرجام، وقاموا كمان ببناء قلعة مرجام . رأى كريستوفر رايس مانسيل تالبوت (1803-1890)، عضو البرلمان الليبرالى عن جلامورجان من سنة 1830 لحد وفاته، إمكانية استخدام ممتلكاته كموقع لمصانع حديد واسعة النطاق، اللى افتتحت فى أوائل سنة 1831. بقايا محطة رادار للإنذار المبكر Chain Home Low فى Margam Country Park ، اللى يرجع تاريخها لالحرب العالميه التانيه ( حوالى 1941–1943 ). صُممت المحطة للحماية من السفن السطحية والغواصات المعادية فى قناة بريستول، وتتكون المحطة من 3 مبانى خرسانية مربعة ذات أسقف مسطحة، على سلسلة جبال مرغام المواجهة للجنوب الشرقى وتطل على القناة. يحتفظ المبنى الواقع فى أقصى الشمال الغربى بإطار كوبرى فولاذي، و هو قاعدة لمجموعة إرسال/استقبال رادارية مستطيلة الشكل، معروفه باسم "مصفوفة السرير" من أسلاكها و إطارها، ويُعتقد أنها ناجية فريدة من نوعها جوه الجزر البريطانية. . الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب و سنة 1970، افتتحت مينا جديد ميه عميقة. المينا ده كان قادر يفرغ سفن خام الحديد اللى حمولتها الساكنة 100.000 طن، [13] و هو تحسن 10 أضعاف عن الرصيف القديم. بحلول أوائل القرن الواحد و عشرين، بسبب التعديلات و التجريف الميناء ، بقا قادر إيواء السفن اللى تزيد حمولتها عن 170.000 طن ساكن.[14] الحكماتعمل منطقة پورت تالبوت فى نوفمبر 1921، وتضم مارغام وكومافان و أبرافان. بعد مرور 85 سنه على استخدام عبارة "پورت تالبوت" لأول مرة، بقا الاسم معروف رسمى كاسم المدينة. پورت تالبوت كانت جزء من مقاطعة جلامورجان التاريخية. وصلت إعادة تنظيم مجلس المقاطعة سنة 1974 لتقسيم جلامورجان ل3 مقاطعات جديدة، و بقت پورت تالبوت واحدة من المقاطعات الأربع فى غرب جلامورجان .[15] بعد زوال مجلس مقاطعة ويست جلامورجان سنة 1996، تم دمج مجلس منطقة پورت تالبوت مع نيث وجزء من مناطق وادى ليلى لإنشاء السلطة الوحدوية الجديدة لمقاطعة نيث پورت تالبوت .[16] يقع المركز المدنى فى پورت تالبوت، ويمثل المدينة 3 من أعضاء المجلس الـ 64 اللى بيشكلو مجلس المقاطعة.[17] وسط المدينة جناح پورت تالبوت انتخابات المجالس المحلية. الجغرافيا الطبيعيةپورت تالبوت منطقة من السهل الساحلى المنخفض بين خليج سوانسى للغرب (داخل قناة بريستول) وتلال ووديان مارغام مورز (التى تعتبر جزء من وديان جنوب ويلز الأوسع) للجنوب. اتبنا المدينة على طول الحافة الشرقية لخليج سوانسى فى شريط ضيق من السهل الساحلى المحيط بمصب نهر عفان. ممكن رؤية سوانسى على الجانب التانى من الخليج. يُعرف الشاطئ المحلى باسم Aberafan Sands و على طول حافة الخليج بين نهر عفان ونهر نيث . الشاطئ التانى فى پورت تالبوت هو Margam Sands، المعروف باسم شاطئ Morfa . تتميز الحافة الشمالية الغربية للمدينة بنهر نيث. واحد من المعالم البارزة فى المدينة هو Port Talbot Steelworks . الجغرافيا البشريةمع وجود الصناعات الثقيلة والطريق السريع الحضري، تم الإبلاغ عن أن پورت تالبوت عندها أسوأ تلوث للهواء فى ويلز سنة 2005 مع مستوى جسيمات PM 10 يوصل ل30. ميكروجرام/م 3 (ميكروجرام لكل متر مكعب). بحلول سنة 2018، تحسنت جودة الهواء لتتوافق مع الحد الموصى به على ايد منظمة الصحة العالمية و هو 10 ميكروجرام/م 3 .[18][19] حسب مكتب الإحصاءات الوطنية ، زاد عدد سكان نيث پورت تالبوت بنسبة 1.8٪، من حوالى 139.800 سنة 2011 ل142.300 سنة 2021. و كان ده أعلى من الزيادة الإجمالية فى ويلز (1.4%)، حيث نما عدد السكان بمقدار 44.000 ل3.107.500. سنة 2021، احتلت نيث پورت تالبوت المرتبة التاسعة حسب إجمالى عدد السكان من 22 منطقة سلطة محلية فى ويلز - و هو انخفاض بمقدار مركز واحدفىعقد من الزمن. من سنة 2021، كانت نيث پورت تالبوت هيا المنطقة الحادية عشرة الأقل كثافة سكانية من 22 منطقة تبع لسلطة المحلية فى ويلز، حيث يعيش حوالى شخصين فى كل مساحة من الأرض بحجم ملعب كرة قدم. و كان فيه زيادة بنسبة 15.5% فى الأشخاص اللى تبلغ أعمارهم 65 سنه فما فوق، وانخفاض بنسبة 2.3% فى الأشخاص اللى تتراوح أعمارهم بين 15 ل64 سنه ، وزيادة بنسبة 2.5% فى الأطفال اللى تقل أعمارهم عن 15 سنه .[20] من سكان پورت تالبوت سنة 2000، كان 63% منهم أعمارهم بين 15 و 64 سنه . نسبة البطالة بين الذكور سنة 2000 حوالى 9%، نسبة البطالة بين الإناث حوالى 6% سنة 2000.[21][22] مشاهير
شوف كمان
|