مهرجان ڤينيسيا للافلام
مهرجان ڤينيسيا للافلام هو اقدم مهرجان سينما دولى فى العالم. اسسه الكونت فولبى جوسيبى سنة 1932 و بيتعمل كل سنه فى أواخر شهر اغسطس او اوائل شهر سبتمبر فى جزيرة ليدو ، فى ڤينيسيا ، فى ايطاليا .العروض بتتعمل فى قصر السينما التاريخى على لونجومارى ماركونى. مهرجان ڤينيسيا السينمائي أو مهرجان ڤينيسيا السينمائى الدولي ( Italian: Mostra Internazionale d'Arte Cinematografica della Biennale di Venezia "المعرض الدولى للفن السينمائى فى بينالى ڤينيسيا ") هو مهرجان سينمائى سنوى يقام فى ڤينيسيا ، ايطاليا. إنه أقدم مهرجان سينمائى فى العالم و واحد من "الخمسة الكبار" من المهرجانات السينمائية الدولية على مستوى العالم، اللى تشمل المهرجانات السينمائية الأوروبية التلاته الكبرى ، مع مهرجان تورونتو السينمائى الدولى فى كندا ومهرجان صاندانس السينمائى فى امريكا.[2][3] تشتهر دى المهرجانات دولى بمنح المبدعين الحرية الفنية للتعبير عن نفسهم من خلال الأفلام.[4] سنة 1951، قامت FIAPF باعتماد المهرجان رسمى. المهرجان اتأسس على ايد جوزيبى فولبى ، عضو الحزب الوطنى الفاشى وجد المنتجة الشهيرة مارينا سيكونجا فى ڤينيسيا فى اغسطس 1932، و هو جزء من بينالى ڤينيسيا ، واحد من أقدم معارض الفن فى العالم، اللى أنشأه مجلس مدينة ڤينيسيا فى 19 ابريل 1893.[5] يغطى نطاق العمل فى بينالى ڤينيسيا دلوقتى الفن الإيطالى و الدولي، و العمارة، و الرقص، و المزيكا، و المسرح، و السينما.[6] يتم عرض دى الأعمال فى معارض منفصلة: المعرض الدولى للفنون، و المهرجان الدولى للمزيكا المعاصرة، ومهرجان المسرح الدولي، و المعرض الدولى للعمارة، و المهرجان الدولى للرقص المعاصر، وكرنفال الأطفال الدولي، ومهرجان ڤينيسيا السينمائى السنوي، اللى يعتبر بلا شك الأشهر من كل الأحداث. المهرجان فى أواخر اغسطس أو أوائل سبتمبر فى جزيرة ليدو فى بحيرة ڤينيسيا . خلال المهرجان، تستضيف ڤينيسيا الكتير من الفعاليات و الحفلات و المقابلات و الاجتماعات مع صناع الأفلام و الممثلين كل ليلة، وتفتح الأماكن طول الليل، وتقام الحفلات فى قصور الكازينوهات و الحدائق الجميلة.[7] تقام العروض فى قصر السينما التاريخى فى لونجومارى ماركوني. بفضل فوزه بأفلام نالت استحسان النقاد وزيادة فرص المنافسة على جوايز الأوسكار فى ده الموسم، يظل المهرجان واحد من اكتر المهرجانات شعبية و أسرعها نمو فى العالم.[8] اتعملت الدورة الحادية و الثمانون لمهرجان ڤينيسيا السينمائى الدولى فى الفترة من 28 اغسطس ل7 سبتمبر 2024. تاريختلاتينات القرن العشرينخلال تلاتينات القرن العشرين، الحكومة و المواطنين الإيطاليين كانو مهتمين بشدة بالسينما. من الأموال اللى صرفها الإيطاليون على الأحداث الثقافية أو الرياضية، ذهب معظمها للأفلام. كانت أغلبية الأفلام اللى اتعرضت فى ايطاليا أفلام أمريكية،و ده اتسبب فى تدخل الحكومة فى صناعة الأفلام و الرغبة فى الاحتفال بالثقافة الإيطالية بشكل عام.[9] مع وضع ده فى الاعتبار، اتعمل مهرجان ڤينيسيا السينمائى الدولى على ايد جوزيبى فولبى ، ولوتشيانو دى فيو، و أنتونيو مارينى سنة 1932.[9][10] اتعيين فولبي، رجل الدولة ورجل الأعمال الثرى والفاشى المتعطش اللى كان وزيراً للمالية فى عهد بينيتو موسولينى ، رئيس لبينالى ڤينيسيا فى نفس السنه . شغل مارينى منصب الأمين العام للمهرجان، وترأس دى فيو اللجنة التنفيذية للمهرجان.[10] فى ليلة السادس من اغسطس/آب 1932، افتتح المهرجان بعرض الفيلم الامريكانى "الدكتور جيكل و السيد هايد" على شرفة فندق إكسلسيور بالاس. وشارك فى المهرجان اللى انتهى فى 21 اغسطس/آب تسع دول.[10] ماتوزعتش أى جوايز فى المهرجان الأول، لكن تم إجراء استفتاء للجمهور لتحديد الأفلام و العروض الأحق للثناء. تم التصويت للفيلم الفرنساوى À Nous la Liberté كاحسن فيلم Più Divertente (الفيلم الاكتر تسلية). تم اختيار فيلم "خطيئة مادلون كلوديت" كاحسن فيلم مؤثر، كما كسبت بطلته هيلين هايز بجايزة احسن ممثلة. تم منح جايزة الفيلم الاكتر أصالة (فيلم الخيال الأصلى) لفيلم دكتور جيكل و السيد هايد ، وتم التصويت لبطله فريدريك مارش كاحسن ممثل.[10] رغم نجاح المهرجان الأول، إلا أنه لم يقم سنة 1933. سنة 1934، اعلان المهرجان حدث كل سنه، وزاد عدد المشاركين من تسع دول لسبع عشرة دولة. وفى السنه دى، قدم المهرجان كمان أولى جوايزه الرسمية، هيا كأس موسولينى احسن فيلم إيطالي، وكأس موسولينى احسن فيلم أجنبي، وكأس وزارة الشركات. تم توزيع سبعة عشر جايزة: 4 عشر منها للأفلام وثلاث للأفراد. حصلت خمسة أفلام على جوايز شرفية.[10] الدورة التالتة من المهرجان سنة 1935 برئاسة مديرها الفنى الأول، أوتافيو كروز، اللى حافظ على المنصب ده لحد الحرب العالميه التانيه . فى العام التالي، تمت إضافة لجنة تحكيم لالهيئة الإدارية للمهرجان؛ وماكانش بيها أى أعضاء أجانب.[10] جت أغلب أموال المهرجان من وزارة الثقافة الشعبية، مع أجزاء تانيه من البينالى ومدينة ڤينيسيا.[11] و سنة 1936 شافت تطور هام آخر فى المهرجان. و نص قانون وضعته وزارة الثقافة الشعبية على أن يبقا المهرجان كيانا مستقلا منفصلا عن بينالى ڤينيسيا الرئيسي. سمح ده لمنظمات فاشية إضافية، زى إدارة السينما و الاتحاد الوطنى الفاشى لصناعات الترفيه، بالسيطرة عليها.[11] العام الخامس للمهرجان شاف إنشاء مقره الدائم. اتصمم و إنجاز قصر السينما سنة 1937، و على ليدو. من كده الحين، بقا الموقع لجميع مهرجانات ڤينيسيا السينمائية، باستثناء السنين الثلاث من 1940 ل1942، لمااتعمل بره ڤينيسيا خوف من القصف اللى ما حصلش أبدًا. اربعينات القرن العشرينفترة الاربعينات من القرن العشرين تمثل واحده من أصعب اللحظات اللى مر بيها المهرجان. اتعرض فيلم الدعاية النازية Heimkehr سنة 1941 و اخد جايزة من وزارة الثقافة الشعبية الإيطالية. ومع بداية الصراع تدهور الوضع لدرجة أن طبعات 1940 و 1941 و 1942 اعتبرت بعدين وكأنها لم تحدث لأنها اتعملت فى أماكن بعيدة عن ليدو.[12] و ذلك، تم تغيير اسم المهرجان لمهرجان الفيلم الإيطالى الألمانى (Manifestazione Cinematografica Italo-Germanica) سنة 1940. حمل المهرجان ده اللقب لحد سنة 1942 لما تم تعليق المهرجان بسبب الحرب.[11] استؤنف المهرجان بكامل طاقته سنة 1946، بعد الحرب. ولأول مرة،اتعملت دورة 1946 فى شهر سبتمبر، طبق لاتفاق مع مهرجان كان السينمائى اللى كان قد رجع لالحياة حديثاً، اللى كان قد أقام للتو دورته الأولى فى ربيع السنه دى. مع رجوع الحياة لطبيعتها، ڤينيسيا بقت تانى رمز عظيم لعالم السينما.[12] سنة 1947،اتعمل المهرجان فى ساحة قصر دوجى ، اللى كانت يعتبر خلفية رائعة لاستضافة عدد قياسى من المشاركين بلغ 90 ألف . يُعتبر مهرجان سنة 1947 على نطاق واسع واحد من أنجح الإصدارات فى تاريخ المهرجان.[12] التطوير و الإغلاقو سنة 1963 رياح التغيير بقوة وقت إدارة لويجى كيارينى للمهرجان (1963-1968). خلال سنين إدارته، سعى كيارينى لتجديد روح وبنية المهرجان، ودفع نحو إعادة تنظيم النظام بأكمله. على مدى ست سنين ، اتبع المهرجان مسار ثابتًا، حسب للمعايير الصارمة الموضوعة لاختيار الأعمال المشاركة فى المنافسة، واتخذ موقف حازم ضد الضغوط السياسية وتدخل استوديوهات الأفلام المتزايدة المطالب، مفضل الجودة الفنية للأفلام على التسويق المتزايد لصناعة السينما.[عايز مصدر ] [ بحاجة لمصدر ] كان للاضطرابات الاجتماعية و السياسية اللى شهدتها البلاد سنة 1968 تداعيات قوية على بينالى ڤينيسيا. من سنة 1969 لسنة 1979 لم يتم منح أى جوايز وعاد المهرجان لعدم التنافسية فى نسخته الأولى بسبب سنين الرصاص . فى سنين 1973 و 1977 و 1978 لم يقام المهرجان . لم يتم رجوع الأسد الذهبى لحد سنة 1980.[12] ولادة جديدة
و سنة 1979، النهضة اللى طال انتظارها، تحققت بفضل المخرج الجديد كارلو ليزانى (1979-1983)، اللى قرر استعادة الصورة و القيمة اللى فقدها المهرجان على مدى العقد الماضي. أرست طبعة سنة 1979 الأساس لاستعادة الهيبة الدولية. وفى محاولة لخلق صورة اكتر حداثة للمهرجان، أنشأ المخرج الجديد لجنة من الخبراء للمساعدة فى اختيار الأعمال وزيادة تنوع التقديمات للمهرجان. سنة 2004 اتعمل مهرجان سينمائى مستقل وموازي، أيام المؤلفين ، بالتعاون مع المهرجان. احتفال بالدورة السبعين للمهرجان، تم سنة 2013 إنشاء قسم جديد "فينيسيا 70 – المستقبل المعاد تحميله". خلال السنين الأخيرة، و تحت إشراف ألبرتو باربيرا، أثبت المهرجان نفسه كمنصة إطلاق لجوايز الأوسكار، [13] و ده زاد من حضور الأفلام الامريكانيه واستضاف العروض الأولى العالمية لأفلام حائزة على جوايز الأوسكار زى Gravity (2013)، و Birdman (2014)، وSpotlight (2015)، و La La Land (2016)، و The Shape of Water (2017)، و The Favourite (2018)، و Roma (2018)، و Joker (2019)، و Nomadland (2020)، و Dune (2021)، و The Whale (2022)، و Poor Things (2023). سنة 2017 تم تقديم قسم جديد لأفلام الواقع الافتراضى . فى البداية كان يُطلق على ده القسم اسم Venice Virtual Reality ، لكن سنة 2022 أعلنت المنظمة عن الاسم الجديد و هو Venice Immersive .[14] كان مهرجان ڤينيسيا السينمائى هو الاولانى من المهرجانات السينمائية الدولية "الخمسة الكبرى" على مستوى العالم اللى أدخل الواقع الافتراضى لبرنامج المهرجان.[15] لذلك، يعد مهرجان ڤينيسيا السينمائي الدولى المنصة الاكتر أهمية على مستوى العالم للوسيلة الناشئة فى مجال السينما لحد دلوقتى .[16][17] سنة 2018، فيلم روما للمخرج ألفونسو كوارون كسب جايزة الأسد الذهبى و بقا أول فيلم تنتجه خدمة البث، نيتفليكس ، يكسب فى مهرجان سينمائى كبير.[18] اتجاهرئيس بينالى ڤينيسيا يمثل المهرجان قدام شريكه المالى و السلطات العامة ووسايل الإعلام. يتم اختياره على ايد وزارة الثقافة الإيطالية كل 4 سنين . الرئيس الحالى هو بيترانجيلو بوتافوكو، اللى تم تعيينه فى 20 مارس 2024.[19] و كان باولو باراتا (2008-2020) وروبرتو سيكوتو (2020-2024) يشغلان المنصب ده فى السابق. و مدير المهرجان يتولى مسؤولية تنسيق الفعاليات ويتم اختياره على ايد رئيس بينالى ڤينيسيا ومندوبيه. اتعيين المدير الحالى ألبرتو باربيرا فى 27 ديسمبر 2011. فى 27 اكتوبر 2020، تم تجديد ولاية باربيرا لمدة 4 سنين تانيه لحد سنة 2024.[20] فى مايو 2024، تم تمديد ولايته الأخيرة لحد سنة 2026.[21] و كان قد شغل المنصب ده من سنة 1998 لسنة 2002. برنامج المهرجانالهدف من مهرجان ڤينيسيا السينمائى هو "زيادة الوعى وتعزيز السينما الدولية بجميع أشكالها، بما فيها الفن و الترفيه و الصناعة، بروح الحرية و الحوار".[22] يتم تنظيم مهرجان ڤينيسيا السينمائى فى أقسام مختلفة:[23]
الجوايزيضم مهرجان الأفلام أربع لجان تحكيم للتحكيم على المشاركات: Venezia 79، وOrizzonti، وPremio Venezia Opera Prima “Luigi De Laurentiis”، وVenice Immersive.[25] جوايز مهرجان الفيلم دلوقتى هي: الاختيار الرسمي: فى المنافسة
آفاق (أوريزونتى)القسم ده مفتوح لجميع اعمال "التنسيق المخصص"، مع رؤية أوسع نحو الاتجاهات الجديدة فى اللغات التعبيرية اللى تتقارب فى الفيلم. من الدورة 67 من المهرجان، اتعمل أربع جوايز لقسم أوريزونتي:[27]
تمت إضافة المزيد من الجوايز فى السنين اللى بعد كده :[23]
ڤينيسيا الغامرةقسم الواقع الممتد لمهرجان ڤينيسيا السينمائى وبينالى ڤينيسيا، اللى اتأسس سنة 2017. ده القسم مخصص بالكامل للوسائط الغامرة ويتضمن كل وسايل الواقع الممتد للتعبير الإبداعى و السينمائي.[28] الجوايز حسب القسم ده هيا :[29]
أيام المؤلفين" أيام المؤلفين " (المعروفة قبل كده باسم أيام ڤينيسيا) هو قسم مستقل وموازى تم تأسيسه سنة 2004 بالتعاون مع مهرجان ڤينيسيا السينمائي. تم تصميمه على مثال أسبوعى المخرجين فى مهرجان كان السينمائى . تشارك جمعيتا Anac و 100autori، وهما جمعيتان للمخرجين السينمائيين و المؤلفين الإيطاليين، فى دعم وتعزيز يوم Giornate. الجوايز حسب القسم ده هيا :[30]
أسد المستقبل ( لويجى دى لورينتيس )جميع الأفلام الروائية الطويلة الأولى المعروضة فى الأقسام التنافسية المختلفة فى مهرجان ڤينيسيا السينمائي، سواء فى قسم الاختيار الرسمى أو الأقسام المستقلة و الموازية، مؤهلة للحصول على دى الجايزة. سيتم منح الفائز جايزة قدرها 100 ألف دولار أمريكي، اللى سيتم تقسيمها بالتساوى بين المخرج و المنتج.[23] جايزة المجد لصانع الفيلمجايزة المجد لصانع الفيلم ، اللى تم تنظيمها بالتعاون مع Jaeger-LeCoultre (2006-2020) و Cartier (من سنة 2021)، مخصصة للشخصيات اللى قدمت مساهمة كبيرة فى السينما المعاصرة.[31] الجوايز السابقةاستفتاء الجمهورفى مهرجان الفيلم الاولانى سنة 1932، وعلشان لعدم وجود لجنة تحكيم ومنح جوايز رسمية، تم تحديد قائمة الشكر عن طريق تصويت الجمهور، اللى تم تحديده حسب عدد الأشخاص اللى توافدوا على الفيلم و أعلنت عنه اللجنة المنظمة. وبناء على ذلك، أُعلن عن حصول فيلم "الطريق لالحياة" للمخرج نيكولاى إيك من روسيا على جايزة احسن مخرج، فيما تم اختيار فيلم "الطريق لالحرية" للمخرج رينيه كلير كاحسن فيلم. كأس موسولينىكأس موسولينى كانت الجايزة الكبرى من سنة 1934 لسنة 1942 احسن فيلم إيطالى واحسن فيلم أجنبي. تم تسميته على اسم الديكتاتور الإيطالى بينيتو موسولينى ، وتم التخلى عنه بعد الإطاحة به سنة 1943.[32][33] كأس موسولينى احسن فيلم إيطالى
كأس موسولينى احسن فيلم أجنبى
الميداليات الذهبية الكبرى للجمعية الوطنية الفاشية للترفيه"Le Grandi Medaglie d'Oro dell'Associazione Nazionale Fascista dello Spettacolo" باللغة الإيطالية. تم منحها احسن ممثل و احسن ممثلة. تم استبداله بعدين بكأس فولبى للممثلين و الممثلات.[32] كانت دى هيا المرة الأولى اللى بتتمنح فيها دى الجايزة لكاثرين هيبورن عن دورها فى فيلم ستات صغيرات للمخرج جورج كوكور .[32] استفتاء الجمهورفى النسخة الأولى من المهرجان سنة 1932 ، و لعدم وجود لجنة تحكيم ومنح جوايز رسمية، تم تحديد قائمة الجوايز عن طريق تصويت شعبي، و هو إحصاء تم تحديده بناء على عدد الأشخاص اللى تدفقوا على الأفلام، و أعلنت عنه اللجنة المنظمة. ومن هنا، اعلان جايزة احسن مخرج للمخرج الروسى نيكولاى إيك عن فيلم Road to Life ، فيما تم التصويت على جايزة احسن فيلم لفيلم René Clair À Nous la Liberté . جايزة احسن مخرج
شوف كمان
مصادر
لينكات برانيه
قالب:Cinema of Italyقالب:Economy of Italyقالب:Film festivalsقالب:List of Biennales مهرجان ڤينيسيا للافلام فى المشاريع الشقيقه
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي. |