فتح الشام
اتولى قياده الحملات خالد بن الوليد و ابو عبيده بن الجراح و يزيد بن ابى سفيان بشكل رئيسى,[1] نتيجتها النهائيه انتصار المسلمين, و خروج الشام من سيطرة الامبراطوريه البيزنطيه و دخولها فى حكم دولة الخلافه الراشده. بدات معارك فتوح الشام فى خلافه ابى بكر بعد نهاية حروب الرده, و كانت مناوشات بين الدوله الاسلاميه التليده والامبراطوريه البيزنطيه بدت من سنة 629م فى غزوة مؤته, بس المعارك الحاسمه حصلت فى خلافة عمر بن الخطاب, و كان اهمها معركة اليرموك اللى انهزم فيها الجيش البيزنطى. انفتحت كتير من المدن الشاميه سلميا بدون قتال, بعد ما ادى المسلمين اهلها عهد بحفظ الامن و الاملاك الخاصه و الحريه من الرق و عدم التعرض للدين و دور العباده بما فيها الكنس والكنايس و الاديره و الصوامع و عدم ارغام الناس على اعتناق الاسلام, و منالمدن: بعلبك, حماه, شيزر, معرة النعمان, ومنبج و القسم التانى من المدن اتفتحت سلمبا بعد حصار طويل, خصوصا فى المواقع المهمه و منها: دمشق, الرقه, حمص, بيت المقدس؛ اما القسم التالت من المدن فتح بالحرب, و منها راس العين, و حامية غزه, و قرقيساء, و استعصت جرجومه فى الشمال لحد عهد عبد الملك بن مروان الاموى. جرت معارك فتح الشام بالتزامن مع معارك فتح العراق و فارس, المؤرخين شافو ان سقوط الشام السريع بيرجع لانهاك الجيش البيزنطى بعد الحرب الطويله مع الفرس, غضب الشعب على السياسه البيزنطيه, و هو اللى دفع بعض القبائل و الجهات المحليه لمساعدة المسلمين مساعده مباشره.[2] لينكات برانيه
مصادر
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي. فتح الشام فى المشاريع الشقيقه
|