هذه القائمةغير مكتملة. فضلاً ساهم في تطويرهابإضافة مزيد من المعلومات ولا تنسَ الاستشهاد بمصادر موثوق بها. لا تذكر زمن وقصة المثليين والمثليات - ولا تذكر زمن ظهور الإسلام وتأثيره الكبير.
من حوالي 9,600 قبل الميلاد - إلى حوالي 5000 سنة قبل الميلاد - فن صخري يعود للعصر الحجري المتوسط في صقلية يصوّر عدة أعضاء ذكرية لذكور في أزواج اُختلِفَ في تفسيرها، واشتملت على صيادين وألعاب بهلوانية ورجال لهم دور ديني، كما يصوّر أيضا علاقات جنسية مثلية بين الرجال.[1][2]
الألفية 9 قبل الميلاد
القرن 90 قبل الميلاد
حوالي 9000 قبل الميلاد - عاشقا عين صخري، أقدم تمثال معروف لشخصين يمارسان الجنس. جنس الشخصين في التمثال غير معروف.[3]
الألفية 8 قبل الميلاد
القرن 80 قبل الميلاد
حوالي 8000 سنة قبل الميلاد - لوحات صخرية لشعب بوشمن في زيمبابوي تصور المثلية الجنسية.[4]
الألفية 8 قبل الميلاد - الألفية 2 قبل الميلاد
القرن 70 قبل الميلاد - القرن 17 قبل الميلاد
من حوالي 7000 سنة قبل الميلاد - إلى حوالي 1700 قبل الميلاد - من ضمن الصور الجنسية للرسومات العائدة للعصر الحجري الحديثوالعصر البرونزي والتماثيل من البحر المتوسط، تمثال بشري يعتقد أحد المؤرخين أنه من «الجنس الثالث» حيث يظهر فيه ثديي أنثى وأعضاء تناسلية ذكرية، أو بدون خصائص جنسية مميزة.
عُثِر في إيطاليا على صور نسائية في محيطٍ منزلي تعود للعصر الحجري الحديث، في حين تظهر الصور التي تجمع بين الخصائص الجنسية في الدفن أو الأماكن الدينية.
غالباً ما كانت التماثيل البشرية في اليونان وقبرص العائدة للعصر الحجري الحديث، ذات جنس مزدوج أو دون تحديد للخصائص الجنسية.[5]
الألفية 3 قبل الميلاد
القرن 29 قبل الميلاد - القرن 25 قبل الميلاد
من حوالي 2900 قبل الميلاد - إلى حوالي 2500 قبل الميلاد - في إحدى ضواحي براغ، جمهورية التشيك، وجد في مدفن ذكر مدفون في الزي المخصص عادة للنساء. ويتكهن علماء الآثار بأن المدفن هو إما لشخص متحول جنسيا أو لشخص من الجنس الثالث.[6]
«إذا أخبر رجل رجلاً آخر، إما بشكل خاص أو في مشاجرة،» زوجتك فاسقة؛ سأوجه الاتهامات ضدها بنفسي، «لكنه لا يستطيع إثبات التهمة، ولا يمكنه إثبات ذلك، سيتم عقابه ضربا بالعصا، وسيحكم عليه العمل الشاق لمدة شهر للملك، أن يُقطع، ودفع طالن (talent)واحدة من الرصاص».
- قانون آشور، §18
"إذا كان رجل قد بدأ شائعة في السر عن جاره قائلا:"لقد سمح للرجال بممارسة الجنس معه، أو في شجار قال له في وجود الآخرين،"الرجال يمارسون الجنس معك"، وبعد ذلك، "سأوجه الاتهامات ضدك بنفسي"، لكنه بعد ذلك غير قادر على إثبات التهمة، ولا يمكن إثبات ذلك، فسيتم ضرب الرجل، والحكم عليه بالعمل الشاق لمدة شهر للملك، وأن يتم قطعه، ودفع طالن ("talent") واحدة من الرصاص".
- قانون آشور، §19
«إذا كان رجل يمارس الجنس مع جاره فقد وجهت إليه تهمة وإدانة، فإنه سيتم اعتباره مدنسا وسيعاقب بجعله مخصيا».
- قانون آشور §20
«إذا تعدى رجل على أمه، فهذه جريمة يعاقب عليها بالإعدام. إذا تعدى رجل على ابنته، فهذه جريمة يعاقب عليها بالإعدام. إذا تعدى رجل على ابنه، فهذه جريمة يعاقب عليها بالإعدام».
- قانون آشور، §189
الألفية 1 قبل الميلاد
القرن 10 قبل الميلاد القرن 6 قبل الميلاد
حوالي 1000 قبل الميلاد - حوالي 500 قبل الميلاد - تمت كتابة «فينديداد» (بالإنجليزية: Vendidad) الزرادشتي خلال هذه الفترة[20][21] وفيه ما يلي:
"أجاب أهورامازدا:" إذا اضطجع رجل مع رجل كما يضطجع الرجل مع امرأة، أو كما تضطجع امرأة مع رجل، هو رجل ديوها (شيطان؛ Daeva)، هو رجل يعبد ديوهات (شياطين؛ Daevas)، وهو ذكر عشيق للديوهات، وهو امرأة عشيقة للديوهات، هو زوجة ديوها، وهو رجل سيئ مثل ديوها، وهو كله ديوها، وهو رجل ديوها قبل أن يموت، ويصبح واحدا من ديوهات غير مرئي بعد الموت: هو كذلك، سواء كان قد اضطجع مع رجل كرجل، أو كامرأة".
- أبستاق (Avesta)، فينيداد (Venedad)، فارغارد 8 Fargard, الجنائز والتنقية، والجنس غير القانوني، القسم الخامس (32) الشهوة غير المشروعة.[22]
يجوز قتل المذنبين من قبل أي شخص، دون أمر من داستور (القاضي)، وبهذا الإعدام يمكن العفو عن جريمة تستحق الإعدام لمن قام بقتل المذنبين.[22]
القرن 7 قبل الميلاد
حوالي 700 قبل الميلاد- تم جلب عادة وعُرف إخصاء العبيد المثليين (والمغايرين) وخدمة المنزل في إمارة أنشان من الأراضي المحتلة من قبل الإمبراطورية الآشورية الجديدة والإمبراطورية الوسطى.[4]
عام 630 قبل الميلاد - تبنى الأرستقراطيون الدوريون في كريت علاقات رسمية بين الأرستقراطيين البالغين والأولاد المراهقين. هناك نقش من كريت يعتبر أقدم سجل للمؤسسة الاجتماعية حب الغلمان في اليونان القديمة، للعلاقات الجنسية المثلية الغلمانية بين رجلين أحدهما بالغ والأخر مراهق بين اليونانيين (بالإنجليزية: Perderasy). (انظر أيضا: حب الغلمان في كريت)[23] لم يكن زواج المثليين بين الرجال في اليونان معترفاً به قانونياً، لكن الرجال قد يشكلون علاقات طويلة الأمد تبدأ من paiderastia (وهي العلاقة الجنسية المثلية غلمانية بين بالغ ومراهق "pederasty"، ولكن دون الدلالة السلبية للكلمة الإنجليزية). لم تكن هذه الشراكات مختلفة عن الزواج بين رجل وامرأة باستثناء أن الشخص الأكبر سنا كان يعمل كمعلم أو مرشد.[24]
حوالي 630-612 قبل الميلاد - 570 قبل الميلادصافو، شاعرة غنائية يونانية ولدت في جزيرة ليسبوس، ولدت بين 630-612 قبل الميلاد، وتوفيت حوالي 570 قبل الميلاد. ضمها الإسكندريون في قائمة تسعة شعراء غنائيين. كانت تشتهر بمواضيعها المثلية، فأصبح اسمها واسم جزيرتها رمزا للمثلية الجنسية بين الإناث (بالإنجليزية: lesbianism) (والمصطلح الأقل إستخداما الآن «صافيزم» "sapphism"). تم نفيها حوالي سنة 600 قبل الميلاد.
القرن 6 قبل الميلاد
حوالي 540 - 530 قبل الميلاد - تصور لوحات جدارية عثر عليها في 1892 علاقات جنسية مثلية، في قبر الثيران (بالإيطالية: tomba dei tori) الذي يعود إلى الحضارة الإتروسكانية في مقبرة مونتيروتسي (بالإيطالية: Monterozzi)، تاركوينيا (بالإيطالية: Tarquinia). سمي القبر نسبة لثورين يشاهدان مشاهد لعلاقات جنسية بين البشر، واحد بين رجل وامرأة، والآخر بين رجلين؛ هذه قد تكون إما لجلب الحظ (بالإنجليزية: apotroapic effect)، أو تجسيد جوانب دورة التجدد والآخرة. تم نقش المقبرة المكونة من ثلاثة غرف باسم المتوفى الذي تم بناؤها لاجله، «أرانث سبورياناس» أو «أراث سبوريانا» (بالإنجليزية: Aranth Spurianas أو Arath Spuriana).[25]
385 قبل الميلاد - نشر أفلاطون الندوة وفيها تناقش كل من فيدروس وإريكسماكيس وأريستوفان ومثقفون يونانيون آخرون أن الحب بين الذكور هو الأعلى، بينما الجنس مع النساء هو شهواني ونفعي.[30] لكن سقراط يختلف مع ذلك،[31] ويسيطر على نفسه عندما حاول ألكيبيادس الجميل ان يغويه ويتقرب منه.[32]
350 قبل الميلاد - نشر أفلاطون حواره القوانين وفيه ينتقد الغريب الأثيني وأصحابه المثلية الجنسية باعتبارها شهوانيًة وخاطئة للمجتمع لأنها لا تؤدي إلى زيادة البشر وقد تؤدي إلى مواطنين غير مسؤولين.[33]
346 قبل الميلاد - خطاب إيسخينيس «ضد تيمارخيس» (بالإنجليزية: Against Timarchus) في محاكمة بسبب دعارة الذكور، يكشف المواقف الأثينية تجاه المثلية الجنسية.[34]
338 قبل الميلاد - تم تدمير كتيبة ثيفا المقدسة، وهي كتيبة النخبة التي لم تهزم من قبل، والتي تتكون من مائة وخمسين من الأزواج المتحابين الذين يقيمون علاقات جنسية مثليين بين بالغ ومراهق، من قبل قوات فيليب الثاني المقدوني الذي تحسر على خسارتهم ومدح شرفهم.[35]
227 قبل الميلاد 226 قبل الميلاد 216 قبل الميلاد أو 149 قبل الميلاد - خلال الجمهورية الرومانية، فرض قانون سكانتينيا (باللاتينية: Lex Scantinia) عقوبات على من يرتكبون جريمة جنسية (stuprum) ضد شاب حر. ولم يتم ذكره أو تطبيقه بشكل متكرر، ولكن قد يكون قد تم استخدامه أيضًا لمقاضاة المواطنين الذكور الذين مارسوا عن عمد الدور السالب في العلاقات الجنسية المثلية.[37] من غير الواضح ما إذا كانت العقوبة هي الموت أو الغرامة. فبالنسبة للمواطن الذكر البالغ الذي يرغب في الانخراط في العلاقات الجنسية المثلية، يعتبر ذلك طبيعياً ومقبولاً اجتماعياً، طالما أن شريكه ذكر عاهر أو عبد أو «إنفاميس» (باللاتينية: infamis)، أي شخص مستبعد من الحماية القانونية الممنوحة لمواطن. في فترة الإمبراطورية الرومانية، تم إحياء قانون سكانتينيا (باللاتينية: Lex Scantinia) من قبل الإمبراطور دوميتيان كجزء من برنامجه للإصلاح القضائي والأخلاقي.[38]
57 - 54 قبل الميلاد - كتب كتولوس (باللاتينية: Catalus) «كارمينا» (باللاتينية: Carmina)، وفيها قصائد حب إلى يوفنتوس (باللاتينية: Juventuis)، التي تفتخر بالبراعة والقوة الجنسية مع الشباب وتذم وتقدح المثليين «السالبين» في العلاقة الجنسية.
حوالي 50 قبل الميلاد - تم إصدار «قانون جوليا في الدولة» (Lex Julia de vi publica)، في فترة الجمهورية الرومانية، الذي عرّف الاغتصاب بأنه عمل جنسي قسري ضد «صبي أو امرأة أو أي شخص» والمغتصب عرضة للإعدام. الرجال الذين تعرضوا للاغتصاب كانوا معفيين من فقدان المكانة القانونية أو الاجتماعية على أولئك الذين قدموا أجسادهم لاستخدامها من أجل متعة الآخرين؛ كان العاهر الذكر يعتبر «إنفاميس» (غير مرغوب به، infamis) وكان يستبعد من الحماية القانونية المقدمة للمواطنين ذوي المكانة الجيدة. كمسألة قانونية، لا يمكن اغتصاب العبد؛ كان يعتبر ملكية وليس انسانا بالقانون. غير أن مالك العبد يستطيع مقاضاة المغتصب عن الأضرار التي لحقت بممتلكاته (عبده).[39][40][41][42]
46 قبل الميلاد - اتهم لوسيوس أنطونيوس (Lucius Antonius)، شقيق ماركوس أنطونيوس، أغسطس قيصر بأنه «أعطى نفسه لأولوس هيرتيوس في إسبانيا مقابل ثلاثمائة ألف سيستريس (Sestertius؛ العملة الرومانية حينها)».[43]
27 قبل الميلاد - تم تأسيس الإمبراطورية الرومانية تحت حكم أغسطس قيصر (إمبراطور). وفيه فترة حكمه تم تسجيل أول حالة زواج المثليين، وتم فرض ضرائب على الدعارة المثلية بين الذكور، وإذا تم القبض على شخص أخذ دور السالب في العلاقة الجنسية مع ذكر آخر، فيمكن ان يفقد المواطن الروماني مواطنته.[44]
26 قبل الميلاد و 25 قبل الميلاد و 18 قبل الميلاد - كتب الشاعر تيبولوس مرثياته، وفيها إشارات إلى المثلية الجنسية.
بعد الميلاد
الألفية 1 بعد الميلاد
القرن 1
5 –15 بعد الميلاد - 5 –15 م- تم صنع كأس وارين (بالإنجليزية: warren cup) - وهي كأس شرب روماني من الفضة مزخرف بصورتين لعلاقات جنسية مثلية.
37 - 41 - تم فرض ضرائب على الدعارة في أرجاء الإمبراطورية الرومانية في عهد الإمبراطور الروماني كاليغولا. والذي إما أخرج أو فكر في إخراج «سبرينتي» (وهي نقود تستعمل في الدعارة حينها؛ spintriae) من روما. أشار المؤرخ سويتونيوس إلى أن الإمبراطور كاليغولا، إمتنع بعد توسلات عديدة، من إلقاء هذه النقود في البحر.[39][45]
54 - أصبح نيرون إمبراطور روما. تزوج نيرون رجلين، بيثاغوروس (باللاتينية: pythagorus) وسبوروس (باللاتينية: Sporus)، في احتفالات رسمية قانونية، وتم منح سبوروس مايشبه التاج الذي ترتديه زوجات القياصرة.[46] يشير الشاعران جوفينالومارتياليس (مع عدم الموافقة) أن الأزواج الذكور حينها أقاموا مراسم زواج تقليدية.
79 - ثوران جبل فيزوف يدفن المنتجعات الساحلية بومبيوهركولانيوم، يحفظ مجموعة غنية من الفن الروماني الشبقي، بما في ذلك تصوير علاقات جنسية مثلية بين الرجال وعلاقات جنسية مثلية بين الإناث.
98 - بداية عهد حكم الإمبراطور الروماني تراجان، واحد من أكثر الأباطرة الرومان المحبوبين. والذي كان معروفًا بمثليته وبمحبته للشباب الذكور. استخدم هذا الملك أبغار السابع (بالإنجليزية: Abgar VII) حاكم مملكة الرها لصالحه، إذ بعد ان غضب عليه الإمبراطور تراجان لبعض الأفعال، أرسل ابنه الصغير الوسيم لتقديم اعتذاراته، ونجح في الحصول على عفو.[47]
كتب المؤرخ تاسيتس «جيرمانيا» (Germania). وفيه كتب أن العقوبة على أولئك الذين ينخرطون في «العار الجسدي» بين الشعوب الجرمانية هي «الخنق في الوحل والمستنقعات تحت كومة من الحواجز». وكتب أيضا أن كهنة قبيلة ناهارانفالي (بالإنجليزية: naharnvali)، وهي إحدى قبائل سوابيان (بالإنجليزية: Swabian)، الذين «يرتدون ملابس النساء» لأداء واجباتهم الكهنوتية.[48]
القرن 2
حوالي 195 - قام كلاوديوس ألبينوس (Cloduis Albinus) بمعاقبة من يقوم بالعلاقات الجنسية المثلية الغلمانية.[49]
حوالي 200 - تم نشر كتاب «الخطوط العريضة للبيروهنية» (بالإنجليزية: The Outlines of Pyrrhonism). وفيه، ينص سيكستوس إمبيريكوس على أنه «في الفرس، عادةً ما يتم الانخراط في الجماع مع الذكور، ولكن من بين الرومان ممنوع بموجب القانون أن يفعلوا ذلك». كما ذكر في الكتاب أن "السدومية بيننا يعتبر مخزيًا أو غير قانوني إلى حد ما، لكن عند الجرمانيين، لا ينظر إليه على أنه مخجل ولكن كشيء مألوف. يقال أيضًا إنه في ثيفا منذ زمن بعيد لم تكن هذه الممارسة مخجلة، ويقولون أن ميريونيس من جزيرة كريت (بالإنجليزية: Meriones the Cretan) كان يسمى ذلك عن طريق عادة أهل الجزيرة، ويشير البعض إلى المحبة المحترقة لآخيل (بالإنجليزية: Achilles) تجاه فطرقل (بالإنجليزية: Partoclus)، وغريب وعجيب، عندما يعلن كل من اتباع الفلسفة التشاؤمية وأتباع زينون الرواقيوكليانثسوخريسيبوس أن هذه الممارسة عادية".[50][51]
218 - 222 - بدأ عهد الإمبراطور الروماني إيل جبل. في أوقات مختلفة، تتزوج إيل جبل من خمس نساء ورجل رجل يدعى «زوتيكوس» (بالإنجليزية: Zoticus)، وهو رياضي من سميرنا، في احتفال عام فخم في روما وسط فرحة وقبول المواطنين.<[52] لكن علاقة الإمبراطور الأكثر استقرارًا هي مع سائق المركبة هيروكليس والتي قال عنها المؤرخ كاسيوس ديو أن إيل جبل كان سعيدا بأن يطلق عليه لقب عشيقة هيروكليس وزوجته وملكته.[53] يلبس الإمبراطور ماكياجًا وشعرًا مستعارًا ويفضل أن يُطلق عليه اسم سيدة وليس اسم السيد، وقدم عروضًا مبالغ هائلة لأي طبيب يمكنه تزويده بمهبل؛[53][54] لهذا السبب، ينظر بعض الكتاب إلى الإمبراطور على أنه من أوائل الشخصيات المتحولة جنسيًا أو المتحولة جندريا أو وواحد من أول من يسجل على أنه سعى للخضوع لجراحة إعادة تحديد الجنس.[53][54][55][56]
222 - 235 - قام الإمبراطور الروماني سيفيروس ألكسندر بترحيل المثليين الذين كانوا ناشطين في الحياة العامة. وفقا ل«كريستيوس»، زاد ألكساندر العقوبات ضد المثلية الجنسية في جميع أنحاء الإمبراطورية الرومانية. وفقا لكتاب «التاريخ الأوغسطي»، قرر ألكسندر أن الضرائب على القوادين والعاهرات لا ينبغي أن تودع في المال العام. بدلا من ذلك، أمر بأن تستخدم هذه الضرائب لترميم مسرح وسيرك ومدرج وملعب تم بناؤه من قبل دوميتيان. وقيل بأن ألكساندر فكر حتى في جعل دعارة الذكور غير قانونية.[57][58][59][نشر ذاتي؟][39][نشر ذاتي؟]
305 - 306 - مجلس إلفيرا (الآن غرناطة، إسبانيا) يحظر حق أفخارستيا للبالغين الغلمانيين. كان هذا المجلس ممثلاً لكنيسة أوروبا الغربية.
314 - مجلس أنسيرا (الآن أنقرة، تركيا) يستبعد الأسرار المقدسة لمدة 15 عامًا للرجال غير المتزوجين تحت سن 20 عامًا الذين تم القبض عليهم في علاقات جنسية مثلية، واستبعد الرجل مدى الحياة إذا كان متزوجًا وعمره أكثر من 50 عامًا.كان هذا المجلس ممثلاً لكنيسة أوروبا الشرقية.
306 - 337 - يشير كتاب «حياة قسطنطين» إلى معبد في أفقا في فينيقيا، في قمة نائية في جبل لبنان، والتي يستخدمها الكهنة الوثنيون المثليون، ويشير إلى أن هذا المعبد دمر بقيادة الإمبراطور الروماني قسطنطين العظيم. ويشير إلى أن قسطنطين أصدر قانونًا يأمر بإبادة الكهنة الوثنيين المثليين في مصر.[39][60]
342 - أصدر الأمبراطوريان الرومانيان المسيحيان قنسطانطيوس الثانيوقنسطنس قانونًا في «القانون الثيودوسي» (C.Th.9.3.7) يحظر زواج المثليين في روما ويأمر بالإعدام للمتزوجين.[64][65]
«عندما يتزوج رجل في طريقة زواج امرأة، امرأة على وشك أن تتخلى عن الرجل، ماذا يريد، عندما يفقد الجنس كل أهميته؛ عندما تكون الجريمة جريمة لا يمكن معرفتها؛ عندما يتم تغيير فينوس إلى شكل آخر؛ عندما يتم البحث عن الحب وغير موجود؟ نأمر بأن تنشأ القوانين، قوانين يجب أن تكون مسلحة بسيف الانتقام، بحيث يتعرض الأشخاص سيئ السمعة الذين هم الآن، أو الذين قد يكونون فيما بعد، مذنبين لعقوبة رائعة.
- القانون الثيودوسي 9.7.3»
حوالي 380 - نشر المؤرخ أميانوس مارسيليانوس كتاب «ريس غاستيا» (Res Gestae)، وفيه كتب أن الفرس «يعطون البذخ إلى العقيدة، ولا يكتفون بالكثير من العشيرات؛ وبعيدون عن العلاقات غير الأخلاقية مع الأولاد». كما كتب أيضا: «لقد تعلمنا أن هذه الطائفة كانت قومًا مشينًا، غارقًا في حياة من العار والفحش، في بلادهم يقترن الرجال مع الرجال في اتحاد من الشهوة غير المستساغة، ويقطفون زهرة شبابهم في الجماع الملوث لتلك العلاقات».[66][67]
«لا يمكننا التسامح في مدينة روما، أم كل الفضائل، كونها ملطخة بعد الآن بتلوث أنوثة الذكور، ولا يمكننا أن نسمح لتلك القوة الزراعية، التي تنحدر من المؤسسين، أن تنكسر بسهولة من قبل الناس، مما يجلب العار على قرون من مؤسسينا و الأمراء، أورينتوس، غالي ومحبوب ومفضل. لذلك ستعاقب تجربتكم الكبيرة بين النيران الانتقامية، بحضور الناس، كما هو مطلوب من جسامة الجريمة، كل أولئك الذين سلموا أنفسهم لسوء إدانة جسدهم الرجولي، الذي تحول إلى جسد أنثوي، لتحمله الممارسات التي تمارس للجنس المغاير، والتي لا تختلف عن النساء ، تم تنفيذها - نخجل أن نقول - من بيوت دعارة الذكور، حتى يعلم الجميع أن بيت الروح الرجولية يجب أن يكون مقدسة للجميع، وأن الشخص الذي يتخلى عن جنسه لا يمكنه أن يطمح إلى بيت آخر دون أن يتحمل العقوبة العليا.
- ف كاليتو والقوانين الرومانية[39]»
«يجب على جميع الأشخاص الذين لديهم العادة المشينة المتمثلة في إدانة جسد الرجل، الذين يتصرفون كالمرأة بمعاناة الجنس الأجنبي (لأنهم لا تبدون مختلفين عن المرأة)، أن يكفوا عن جريمة من هذا النوع في انتقام النيران في حضور الناس.
- القانون الثيودوسي 9.7.3»
390 – 405 – قصيدة (Dionysiaca) للشاعر اليوناني «نونوس» (Nonnus) هي آخر قطعة معروفة من الأدب الغربي لما يقرب من 1000 سنة تحتفل بالحب المثلي.[33]
«في القضايا الجنائية، تتم الملاحقات العامة بموجب قوانين مختلفة، بما في ذلك قانون قانون جستنيان، "... الذي يعاقب بالإعدام، ليس فقط أولئك الذين ينتهكون زواج الآخرين، ولكن أيضًا أولئك الذين يتجرأون على ارتكاب أفعال شهوة شريرة مع الرجال.
-قوانين IV. xviii .4، قانون جستنيان»
576 - وفاة أنستازيا الباتريسية، التي تركت الحياة كسيدة في الانتظار في بلاط جستينيان الأول في القسطنطينية بعد قضاءها 28 عامًا (حتى وفاتها) مرتدية زي راهب كرجل في عزلة في مصر،[73] وقد تم اعتمادها من قبل مجتمع المثليين اليوم كمثال لقديس «متحول جنسياً».[74][75]
589 - تم تحويل مملكة القوط الغربيين في إسبانيا من آريوسية إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. هذا التحويل أدى إلى مراجعة للقانون لتتوافق مع تلك الخاصة بالبلدان الكاثوليكية. وشملت هذه التنقيحات أحكامًا لاضطهاد المثليين واليهود.[76]
693 - في إبيريا، طالب حاكم القوط الغربيين ايغيكا (بالإنجليزية: Egica) في هسبانيا وسبتيمانيا، مجلس الكنيسة بمواجهة وجود المثلية الجنسية في المملكة. أصدر المجلس السادس عشر في توليدو بيانا تم تبنيه من قبل إيغيكا، يعاقب الأفعال المثلية بالإخصاء، والاستبعاد من القربان، وقص الشعر، ومائة جلدة بالسوط، والنفي والإبعاد.[79]
800 - 900 - خلال عصر النهضة الكارولنغية، كتب ألكوين، رئيس دير يورك، قصائد حب للرهبان الآخرين على الرغم من العديد من قوانين الكنيسة التي تدين المثلية الجنسية.[81]
الألفية 2
القرن 11
1007 - قارن كتاب قانون الراهب «بوشارد من ورمات» الأفعال المثلية بالتجاوزات الجنسية مثل الخيانة الزوجية، وفيه، فإنه ينبغي أن يكون لها نفس وسيلة التكفير عن الخطايا (الصوم عمومًا).[33]
1051 - كتب الراهب «بيتر داميان» «كتاب عمورة»، حيث ناقش عقوبات صارمة على رجال الدين الذين يفشلون في القيام بواجبهم ضد «رذائل الطبيعة».[82]
1066 - تزوج «بيديرو دياس»«(Pedro Dias) و» مونيو فانديلاس (Moñu Vandilas) من قبل كاهن في كنيسة صغيرة في مملكة ليون.[83]
1100 - يحاول الراهب «إيفو» شارتر إقناع البابا أوربانوس الثاني بمخاطر المثلية الجنسية. اتهم إيفو «رودولفو»، رئيس أساقفة تور، بإقناع ملك فرنسا بتعيين جيوفاني معين كأسقف لأورليان. كان جيوفاني معروفًا باسم عشيق رودولفو وكان له علاقات مع الملك نفسه، وهي حقيقة كان الملك يتباهى بها علانية. ومع ذلك، لم يعتبر البابا أوربان هذا الأمر حقيقة حاسمة: كان جيوفاني أسقفًا لمدة أربعين عامًا تقريبًا، واستمر رودولفو في أن يكون معروفًا ومحترمًا.[84]
القرن ال12
1102 - اتخذ مجلس لندن تدابير لضمان أن عامة الشعب الإنكليزي يعلم أن المثلية الجنسية خطيئة.
1140 - جمع الراهب الإيطالي جراتيان كتابه مرسوم جراسيانو حيث جادل بأن السدومية هي أسوأ كل الخطايا الجنسية لأنها تنطوي على استخدام العضو بطريقة غير طبيعية.
1164 - كتب الراهب الإنجليزي، «آيلرد من رييفولكس» كتابه «الصداقة الروحية» (باللاتينية: "de spiritali amicitia") الذي يعطي الحب بين الأشخاص المثليين تعبيرًا عميقًا إيجابيا.
1232 - بدأ البابا غريغوري التاسعمحاكم التفتيش في المدن الإيطالية. دعت بعض المدن إلى الإبعاد و/أو البتر كعقوبات على من يعثر عليه يمارس السدومية للمرة الأولى وللمرة الثانية وإلى حرق من يمارسه للمرة الثالثة أو المعتاد على ممارسته.
1260 - في مملكة فرنسا، كان من يعثر عليه يمارس السدومية للمرة الأولى يخسر خصيتيه، ومن يعثر عليه للمرة الثانية يخسر عضوهم الذكري، وكان يتم حرِق من عثر عليه للمرة الثالثة. وكان يمكن تشويه النساء وإعدامهن إذا ماعثر عليهن في يمارسن الجنس المثلي.[33]
1283 - نص قانون بوفيه على أنه يجب ألا يتم حرق من يحكم عليه في قضايا السدومية فقط بل أيضاً يجب مصادرة ممتلكاتهم.
القرن 14
بين 1308 و 1414 - أمر فيليب الرابع ملك فرنسا بالقبض على جميع فرسان الهيكل بتهمة الهرطقة والوثنية والسدومية، لكن هذه التهم ليست سوى ذريعة للاستيلاء على ثروات الفرسان. وحكم على قادة الأمر بالإعدام وأحرقوا على العمود في 18 مارس 1314 أمام كاتدرائية نوتردام.
1327 - تم قتل الملك المخلوع إدوارد الثاني ملك إنجلترا عن طريق إدخال قضيب حديد ناري عبر فتحة شرجه حسب ما يقال. كان لإدوارد الثاني تاريخ من الصراع مع النبلاء، الذين نفوا مراراً وتكراراً عشيقه السابق «بيرس غافيستون»، إيرلكورنوال.
1347 - تمت محاكمة «رولاندينو رونكاغليا» (بالإنجليزية: Rolandino Roncaglia) بتهمة السدومية وهو الحدث الذي تسبب في ضجة كبيرة في إيطاليا. واعترف بأنه «لم يسبق له أن مارس الجماع، لا مع زوجته ولا مع أي امرأة أخرى، لأنه لم يشعر أبدًا بأي شهوة جسدية، ولا يمكن أن يكون له على الإطلاق أي انتصاب لعضوه الذكري الفحولي». بعد أن ماتت زوجته بسبب الطاعون، بدأ رولاندينو في ممارسة الدعارة، وهو يرتدي الفساتين الأنثوية لأنه «بما أن نظرته وصوته وحركاته تشبه النساء - على الرغم من أنه ليس لديه فتحة أنثى، ولكن لديه عضو من الذكور والخصيتين - فقد اعتبره العديد من الأشخاص امرأة بسبب مظهره».[85]
1370 - تم إعدام جان فان أرسدون (بالهولندية: Jan van Aersdone) وفيليم كيس (بالهولندية: Willem Case) وهما رجلان من أنتفيرب في هولندا في عقد 1370. كانت التهمة الموجهة ضدهم العلاقة الجنسية المثلية الذي كان غير قانوني بشدة في أوروبا في العصور الوسطى. برز اسم أرسدون واسم كيس لأن سجلات أسماءهم قد نجت. شريكان آخران معروفان بالاسم من القرن 14 كانا جيوفاني براغانزا (بالإيطالية: Giovanni Braganza) ونيكوليتو مارماغنا (بالإيطالية: Nicoleto Marmagna) من البندقية.[86]
1424 - قام الراهب والواعظ الديني برناردينو من مدينة سيينا الإيطالية بالتبشير ضد المثلية الجنسية وأشكال أخرى من الشهوة لثلاثة أيام في مدينة فلورنسابإيطاليا، وبلغت ذروتها في محارق اُحرِقت فيها مستحضرات التجميل، والشعر المستعار وجميع أنواع المواد التجميلية. وهو يدعو إلى نبذ من يمارس السدومية من المجتمع. مثل هذه الخطب إلى جانب تدابير اتبعها رجال دين آخرين عملت على تقوية الرأي ضد المثليين وشجعت السلطات على تعزيز الإجراءات الاضطهادية.[87]
1431 - سنّ نيساوالاكويولت (بالإسبانية: Nezahualcoyotl) من تتسكوكو في المكسيك قوانين تجعل عقوبة المثلية الجنسية الإعدام شنقا.[88][89]
1432 - في فلورنسا، تم تأسيس أول منظمة تهدف بالتحديد للقبض على من يقوم بالسدومية وأطلق عليها اسم «المسؤولون الليليون»، وقد قاموا خلال السنوات السبعين القادمة باعتقال حوالي 10000 من الرجال والصبيان، ونجحوا في الحصول على ما يقرب من 2000 ادانة، وكان معظمهم يدفعون الغرامات.
1436 - تم نفي سون-بين بونغ (بالإنجليزية: "Sun-bin Bong") من بلاط زوجها منجونغ ملك جوسون بعد أن تم اكتشاف أنها تنام مع خادمتها. يلوم المرسوم الرسمي لخفض رتبتها استقبال الزائرين دون إذن زوجها وتعليمها لخادماتها لغناء أغاني الرجال.[90]
1451 - مكّن البابا نيقولا الخامس محاكم التفتيش البابوية من اضطهاد الرجال الذين يمارسون السدومية.
1471 - 1493 - وفقا لكتاب «الملاحظات الحقيقية المتعلقة بأصل الإنكا» لإنكا غارثيلاسو دي لا فيغا، اضطهد إنكا سابا (الملك) توبا إنكا المثليين. أحرق جنراله، «أويكي تاتو» (بالإسبانية: Auqui Tatu)، في ساحة عامة جميع كل من ثبت دليل ممارستهم السدومية ولو ظاهريا في وادي أفاري ، مهددا بحرق مدن بأكملها إذا كان أي شخص متورطًا في السدومية. في تشينتشا ألتا، أحرق توبا إنكا أعدادا كبيرة حيا، وقام بمصادرة منازلهم وأي أشجار كانوا قد زرعوها.[91]
1475 - في بيرو، يصف تأريخ مكتوب بأن حكومة إنكا سابا (الملك) كاباك يوباناكي (بالإسبانية: Capac Yupanqui) اضطهدت المثليين جنسياً بالحرق العام وتدمير المنازل (وهي ممارسة عادة ما تكون مخصصة للقبائل المهزومة).
1476 - تبين سجلات محكمة فلورنسا لعام 1476 أنه تم اتهام ليوناردو دا فينشي وثلاثة شبان آخرين مرتين بالسدومية، وتمت تبرءتهم.[92]
1483 - بدء محاكم التفتيش في إسبانيا. تم رجم، إخصاء، وحرق كل من يشتبه أو يعثر عليه وهو يمارس السدومية. بين عامي 1,540 و 1,700، تمت مقاضاة أكثر من 1,600 شخص بسبب السدومية.
1492 - كتب الراهب إراسموس سلسلة من رسائل الحب إلى راهب آخر أثناء تواجده في دير في ستاين بهولندا.[93]
1494 - انتقد القسيس والواعظ الديني سافونارولا سكان فلورنسا بسبب «خطاياها الرهيبة» (ولا سيما السدومية والقمار) وحثَّهم على التخلي عن محبيهم الصغار وغير المحبين.
1497 - في إسبانيا، عزز كل من فرناندو الثاني ملك أراغونوإيزابيلا الأولى ملكة قشتالة و ليون قوانين السدومية التي كانت تطبق في المدن فقط. تم زيادة شدة الجريمة لتتساوى مع الخيانة أو الهرطقة، وتم تخفيض مقدار الأدلة المطلوبة للإدانة، مع السماح بالتعذيب لانتزاع الاعتراف. تمت مصادرة ممتلكات المدعى عليه أيضا.
القرن 15 - القرن 16
1493 - 1525 - وفقا لكتاب «الملاحظات الحقيقية المتعلقة بأصل الإنكا» لإنكا غارثيلاسو دي لا فيغا، تم في عهد إنكا سابا (الملك) واينا كاباك «نهب» شعب «تومبيز» (بالإسبانية: Tumbez) للتخلي عن السدومية فقط ولكنه لم يتخذ أي إجراء ضد شعب «ماتنا» (بالإسبانية: "Matna")، الذين «مارسوا السدومية بشكل أكثر علانية وبدون خجل من جميع القبائل الأخرى».[91]
1542- وثق ألفار نونيز كابيزا دي فاكا في كتابه «رحلة ألفار نونيز كابيزا دي فاكا ورفاقه من فلوريدا إلى المحيط الهادئ 1528–1536» زواج المثليين والرجال «الذين يرتدون ملابس النساء ويؤدون دور النساء، لكن يستخدمن القوس ويحملن أحمال كبيرة» بين قبيلة من الأمريكيين الأصليين .
1561 - محاكمة الرجل «وويسخ زي بوزناتيا» (بالبولندية: Wojciech z Poznania)، الذي تزوج من رجل آخر يدعى «سيباستيان سوودوفنيك» (بالبولندية: Sebastian Słodownik)، وعاش معه لمدة عامين في بوزنان في بولندا. كانا لكلاهما شريكة أنثى. لدى عودته إلى كراكوف، تزوج أيضا من «فافرزنيك فووشيك» (بالبولندية: Wawrzyniec Włoszek). تم حرق «وويسخ»، الذي تم اعتباره في الرأي العام على انه امرأة، بتهمة «الجرائم ضد الطبيعة».[100]
القرن 17
1610 - أصدرت مستعمرة فرجينيا أمرا عسكريا يجرم السدومية بين الرجال، بعقوبة الإعدام.[101] ينتهي هذا الأمر العسكري في وقت لاحق من نفس العام، عندما يتم إنهاء الأحكام العرفية عند تغيير الحكم على مستعمرة فرجينيا.[101]
1648 - في أول محاكمة جنائية في كندا لجريمة السدومية، حُكم على طبال عسكري مثلي الجنس متمركز في الحامية الفرنسية في فيل ماري، فرنسا الجديدة بالإعدام على يد الكهنة المحليين.[103] بعد تدخل من قبل كهنة يسوعيين في مدينة كيبيك، تم إنقاذ حياة الطبال العسكري بشرط أن يقبل منصب منفذ الاعدام الدائم الأول لفرنسا الجديدة.[103]
1785 - يعتبر جيرمي بنثام واحدا من أوائل الأشخاص الذين جادلوا بعدم تجريم السدومية في إنجلترا.[33]
1791 - تبنت مملكة فرنسا (وأندورا، وهايتي التي كانت تابعة لها حينها) قانون عقوبات جديد ألغى تجريم السدومية. وبذلك تصبح فرنسا أول دولة في غرب أوروبا تشرع وتقنن (تلغي تجريم) العلاقات الجنسية المثلية بالتراضي بين البالغين.[109]
^Talalay, Lauren E. (2005). "The Gendered Sea: Iconography, Gender, and Mediterranean Prehistory". The Archaeology of Mediterranean Prehistory. Blackwell. pp. 130–148, especially p. 136. ISBN 978-0-631-23267-4.
^When writing about homosexuality, Meskell calls it "Another well documented example" Meskell، Lynn (1999). Archaeologies of Social Life: Age, Sex, Class Etcetra in Ancient Egypt. Wiley-Blackwell. ص. 95. ISBN:978-0-631-21298-0.
^ ابHomoeroticism in the Biblical World: A Historical Perspective, by Martti Nissinen, Fortress Press, 2004, p. 24–28نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ اب"Vendidad: Fargard 8" [Section V (32) Unlawful lusts.]. Avesta. مؤرشف من الأصل في 2019-02-01.
^Kenneth Dover, Greek Homosexuality (Harvard University Press, 1978, 1898), pp. 205-7
^Boswell, John (1994). Same-Sex Unions in Pre-Modern Europe. New York: Vintage Books
^Stephan Steingräber, Abundance of Life: Etruscan Wall Painting (Getty Publications, 2006), pp. 67, 70, 91–92; Otto Brendel, Etruscan Art, translated by R. Serra Ridgway (Yale University Press, 1978, 1995), pp. 165–170; Fred S. Kleiner, A History of Roman Art (Wadsworth, 2007, 2010), p. xxxii.
^...with whom Darius was intimate and with whom Alexander would later be intimate... "كوينتوس كورتيوس روفوس"(BOOK VI. 5.23)
^Thomas A.J. McGinn, Prostitution, Sexuality and the Law in Ancient Rome (Oxford University Press, 1998), pp. 140–141; Amy Richlin, The Garden of Priapus: Sexuality and Aggression in Roman Humor (Oxford University Press, 1983, 1992), pp. 86, 224; John Boswell, Christianity, Social Tolerance, and Homosexuality: Gay People in Western Europe from the Beginning of the Christian Era to the Fourteenth Century (University of Chicago Press, 1980), pp. 63, 67–68; Craig Williams, Roman Homosexuality: Ideologies of Masculinity in Classical Antiquity (Oxford University Press, 1999), p. 116.
^James L. Butrica, "Some Myths and Anomalies in the Study of Roman Sexuality," in Same-Sex Desire and Love in Greco-Roman Antiquity and in the Classical Tradition (Haworth Press, 2005), p. 231.
^Ornamentis Augusta Augustarus:سويتونيوس, Life of Nero28–29, discussed by Craig A. Williams, Roman Homosexuality (Oxford University Press, 1999), p. pp. 284, 400, 424. نسخة محفوظة 2023-04-09 على موقع واي باك مشين.
^كاسيوس ديو, Epitome of Book 68.6.4; 68.21.2–6.21.3
^ ابجVarner، Eric (2008). "Transcending Gender: Assimilation, Identity, and Roman Imperial Portraits". Memoirs of the American Academy in Rome. Supplementary volume. Ann Arbor, Michigan: University of Michigan Press. ج. 7: 200–201. ISSN:1940-0977. JSTOR:40379354. OCLC:263448435. Elagabalus is also alleged to have appeared as Venus and to have depilated his entire body. ... Dio recounts an exchange between Elagabalus and the well-endowed Aurelius Zoticus: when Zoticus addressed the emperor as 'my lord,' Elagabalus responded, 'Don't call me lord, I am a lady.' Dio concludes his anecdote by having Elagabalus asking his physicians to give him the equivalent of a woman's vagina by means of a surgical incision.
^ ابTess deCarlo, Trans History ((ردمك 1387846353)), page 32
^Godbout، Louis (2004). "Elagabalus"(PDF). GLBTQ: An Encyclopedia of Gay, Lesbian, Bisexual, Transgender, and Queer Culture. Chicago: glbtq, Inc. مؤرشف من الأصل(PDF) في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-06.
^Theodosian Code 9.7.3: "When a man marries and is about to offer himself to men in womanly fashion (quum vir nubit in feminam viris porrecturam), what does he wish, when sex has lost all its significance; when the crime is one which it is not profitable to know; when Venus is changed to another form; when love is sought and not found? We order the statutes to arise, the laws to be armed with an avenging sword, that those infamous persons who are now, or who hereafter may be, guilty may be subjected to exquisite punishment.
^(Theodosian Code 9.7.6): All persons who have the shameful custom of condemning a man's body, acting the part of a woman's to the sufferance of alien sex (for they appear not to be different from women), shall expiate a crime of this kind in avenging flames in the sight of the people.
^Dale Albert Johnson, Corpus Syriacum Johnsoni I (2015, (ردمك 1312855347)), page 344-8
^Conner، Randy P.؛ Sparks، David Hatfield؛ Sparks، Mariya؛ Anzaldúa، Gloria (1997)، Cassell's Encyclopedia of Queer Myth, Symbol, and Spirit: Gay, Lesbian, Bisexual, and Transgender Lore، Cassell، ص. 57، ISBN:0-304-33760-9
^Visigothic Code 3.5.5, 3.5.6؛ "The doctrine of the orthodox faith requires us to place our censure upon vicious practices, and to restrain those who are addicted to carnal offences. For we counsel well for the benefit of our people and our country, when we take measures to utterly extirpate the crimes of wicked men, and put an end to the evil deeds of vice. For this reason we shall attempt to abolish the horrible crime of sodomy, which is as contrary to Divine precept as it is to chastity. And although the authority of the نصوص مقدسة, and the censure of earthly laws, alike, prohibit offences of this kind, it is nevertheless necessary to condemn them by a new decree; lest if timely correction be deferred, still greater vices may arise. Therefore, we establish by this law, that if any man whosoever, of any age, or race, whether he belongs to the clergy, or to the laity, should be convicted, by competent evidence, of the commission of the crime of لواط, he shall, by order of the king, or of any judge, not only suffer خصي, but also the penalty prescribed by دراسات كنسية decree for such offences, and promulgated in the third year of our reign."نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^David Bromell. Who's Who in Gay and Lesbian History, London, 2000 (Ed. Wotherspoon and Aldrich)
^PETRI DAMIANI Liber gomorrhianus, ad Leonem IX Rom. Pon. in Patrologiae Cursus completus...accurante J.P., MIGNE, series secunda, tomus CXLV, col. 161; CANOSA, Romano, Storia di una grande paura La sodomia a Firenze e a Venezia nel quattrocento, Feltrinelli, Milano 1991, pp.13–14
^Crompton, Louis. Homosexuality and Civilization. Cambridge & London: Belknap Press of Harvard University Press, 2003
^Louis Crompton, Homosexuality and civilisation, Harvard University, 2003. For more documented detail about Bernardino's lengthy campaign against homosexuality, see Franco Mormando, The Preacher's Demons: Bernardino of Siena and the Social Underworld of Early Renaissance Italy (Chicago: University of Chicago Press, 1999), Chapter 3: "Even The Devil Flees in Horror at the Sight of This Sin:' Sodomy and Sodomites."
^della Chiesa، Angela Ottino (1967). The Complete Paintings of Leonardo da Vinci. ص. 83.
^Diarmaid MacCulloch (2003). Reformation: A History. pg. 95. MacCulloch says "he fell in love" and further adds in a footnote "There has been much modern embarrassment and obfuscation on Erasmus and Rogerus, but see the sensible comment in J. Huizinga, Erasmus of Rotterdam (London, 1952), pp. 11–12, and from Geoffrey Nutuall, Journal of Ecclesiastical History 26 (1975), 403"
^Michael Rocke, Forbidden Friendships: Homosexuality and Male culture in Renaissance Florence, Oxford University Press, 1996
^Alfonso G. Jiménez de Sandi Valle, Luis Alberto de la Garza Becerra and Napoleón Glockner Corte. LGBT Pride Parade in Mexico City. National Autonomous University of Mexico (UNAM), 2009. 25 p.
^I. Arnaldi, La vita violenta di Benvenuto Cellini, Bari, 1986
^Buonarroti, Michelangelo (1904). Sonnets. now for the first time translated into rhymed English. Trans. John Addington Symonds. p. 26. https://archive.org/details/cu31924014269975
^R v Jacobs (1817) Russ & Ry 331 confirmed that buggery related only to intercourse جنس شرجي by a man with a man or woman or intercourse per anum or جماع by either بهيمية. Other forms of "unnatural intercourse" may amount to indecent assault or gross indecency, but do not constitute buggery. See generally, Smith & Hogan, Criminal Law (10th ed), (ردمك 0-406-94801-1)
^Lewandowski، Piotr (2014). Grzech sodomii w przestrzeni politycznej, prawnej i społecznej Polski nowożytnej. e-bookowo. ISBN:9788378594239.