السيدة ايبا بوش
اما ان يكون الامر قد اختلط عليك
او أن تكوني انت جزء من الدعاية الصهيونية
فلسطين هي ارض من سكنها منذ ملايين السنين والاف السنين ومئات السنين ولم يخرجوا من اجزاء منها الا بقوة السلاح.
معاداة السامية هو عمل اوربي
اوربا هي من احرقت اليهود وذلتهم
العرب هم ساميون ايضا
العرب يستضيفون من يأتي لهم
لكن عندما يأتي لهم ضيوف ويعتبرون هذه ارضهم فالعرب لا يمانعون ان يشاركونهم الارض لانها تتسع للجميع. لكن الامر لم يتوقف عند هذا الحد. بل ان اصحاب الارض يطردون من ارضهم.
تخيلي ان السويد استضافت المهاجرين اليها لظروف انسانية وقدمت لهم السكن والمأوى. ثم جاء يوم ان دولة عظمى ارادت ان تستفاد من وجود هؤلاء المهاجرين لمصلحتها واخذوا بطرد السويديين الى اطرافها ودفعوا بالسويديبن الى اطراف السويد واخذوا يبنون مستوطنات لهم ويدعون مهاجرين اخرين بالقدوم ويحاصرون اصحاب الارض الاصليين ويذلونهم ويقطعون عنهم جميع فرص الحياة بل يستعملونهم قوة عمل رخيصة يفتحون لهم الابواب عند حاجتهم لها ويخرجوهم عند انتهاء الحاجة.. اليس من الذل لدى السويديين في تلك الحالة ان لا تفعل اي شيئ.. اليس تكوين حماس هو رد فعل. واذا اعتبرها المحتل ارهاب يعتبرها المظلوم هي اداة للدفاع عن حقه وانتقاما له.
النشأة والتعليم
ولدت إيبا لأم سويدية وأب نرويجي.[12] نشأت في منطقة قريبة من مدينة أوبسالا. دريت في مدرسة ابتدائية مسيحية ثم نالت شهادة البكالوريا الدولية في أوبسالا حيث تخصّصت قي دراسات السلام والصراع في جامعة أوبسالا.[13]
الحياة السياسية
بدأت بوش ثور حياتها السياسية وهي شابة حيثُ عملت في البداية كسكرتيرة للحزب الديمقراطي المسيحي ثم عملت في وقتٍ لاحق في منصب مستشارة غوستاف فون إيسن في بلدية أوبسالا. بحلول عام 2009؛ تولت إيبا مسؤولية الميزانية للحزب الديمقراطي وذلكَ عندما ذهبت إيسن في إجازة مرضية. أصبحت مستشارة للبلدية وهي في سنّ الثانية والعشرين.[14] فازت بوش في الانتخابات البلدية في أوبسالا في عام 2010 بمنصب نائب رئيس الحزب الديمقراطي المسيحي وذلكَ حتّى 5 حزيران/يونيو 2011. زادت شهرة بوش خلال هذه الفترة خاصّة بعدما انتقدت علنًا رئيس حزب غوران هاغلوند ووصفته بالقائد الضعيف بسبب فشله في الانتخابات العامة لعام 2006. قبل انتخابات كانون الثاني/يناير 2012 داخل الحزب؛ ذكرت بوش أنها تؤيد خصمَ هاغلوند السيّد أوديل.[15] ترشحت لمنصب نائبة رئيس الحزب في الانتخابات نفسها لكنها خسرت لصالح ماريا لارسون. أثارت بوش الكثيرَ من الجدل لدرجة أن بعض قادة الحزب قد هددوا بالاستقالة وذلك بسبب سياسات إيبا التي جعلت الحزب يميني بدل كونه ديمقراطي مسيحي.[16][17]
الحياة الشخصية
بحلول عام 2013 تزوّجت بوش من لاعب كرة القدم نيكلاس ثور.[18] حصل الثنائي في في مايو 2015 على أول ابنٍ لهما، حيث اختارا له اسمَ بيرغر؛[19] فيما رُزقَ بابنة ثانية سُمّيت إليسا وذلكَ في فبراير من عام 2017.[20]