1 عدد مرات الظهور مع الأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط وهو محدث في 21 أبريل 2012.
2 عدد مرات الظهور مع المنتخب وعدد الأهداف محدث في 21 أبريل 2012.
انضم إلى فريق أشبال الاتحاد ثم لعب لأشبال الاتحاد ثم في درجة الشباب لمباراة واحدة في مركز الظهير الأيمن، قبل أن يثبت أقدامه في الفريق الأول بعد أن تم اختياره من قبل مدرب الفريق الأول ليكون احتياطياً لمدافعي الفريق صلاح عياد، حامد صبحي وسريعاً أحتل موقعه كمدافع أساسي وارتبط اسمه بالكثير من إنجازات نادي الاتحاد رغم ما تعرض له من إصابات عديدة حرمت ناديه من خدماته لأكثر من مرة.[2][3]
صفاته
أشتهر أحمد جميل بفن القيادة، وتأثيره الكبير على عطاء زملائه، وارتفاع روح الفريق، وحماسة اللاعبين فاستحق بأن يكون قائداً بارزاً على مستوى الكرة السعودية وهي الصفة والميزة التي اشتهر بها منذ توليه شارة قيادة نادي الإتحاد منذ أكثر من عشر سنوات وعرف عن أحمد جميل كذلك فدائيته، وتضحياته الكثيرة في سبيل انتصار ناديه، وهو ما عرضه للكثير من الإصابات خلال مشواره الطويل مع النادي العميد
كما عرف عن أحمد جميل صلابته وجرأته في مجابهة المهاجمين، وسرعة أنقضاضه على الكرة.
وقتل الكرات الخطرة في مهدها قبل أن تصل لمناطق دفاع الاتحاد حتى استحق أن يلقب بالسد العالي وهو من أشهر لاعبي الخليجوآسيا في ميزة الارتقاء العالي وإجادة ضربات الرأس، والتصدي للكرات العرضية ببراعة متناهية، لذلك كله توفرت في أحمد جميل صفات القائد المحنك، وسمات النجم المميز.
سجل أحمد لجيله خلال مشواره مع المنتخب السعودي الكثير من الأهداف الحاسمة، على الرغم من كونه يلعب كمدافع حيث أنه صاحب أغلى هدف عندما سجل هدف التعادل للسعودية «برأسه» في الدقيقة الأخيرة في مرمى المنتخب الكوري الذي ساهم في تأهل المنتخب السعودي لنهائيات كأس العالم لأول مرة عام 1994م.
أختير خلال مشاركته مع المنتخب السعودي كأحد نجوم منتخب العالم الذي لعب في مدينة جنوةالإيطالية لصالح مرضى السرطان، وكان ذلك عام 1996م.