Out (بالإنجليزية)[1] معلومات عامةالنوع | |
---|
تصدر كل |
شهر |
---|
عدد الإصدارات |
203,000 (نسخ رقمية وورقية) |
---|
بلد المنشأ | |
---|
التأسيس |
1992 |
---|
أول نشر |
1992 |
---|
موقع الويب | |
---|
شخصيات هامةالمؤسس |
مايكل غوف |
---|
رئيس التحرير |
آرون هيكلن |
---|
التحريراللغة | |
---|
التصنيفات | |
---|
المواضيع | |
---|
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
آوت (بالإنجليزية: Out) هي مجلة موضة، وترفيه، ونمط حياة شعبية لدى المثليين، والمثليات، تحظى بأعلى نسبة رواج من أي دوريّة شهرية مثلية أخرى في الولايات المتحدة. تقدم المجلة نفسها بنسق تحرير مشابه لمجلات ديتايلز، إسكواير، وجي كيو.
آوت كانت مملوكة لروبرت هاردمان، حيث كان المستثمر الأصلي، حتى سنة 2000، عندما قام ببيعها لإل بي آي ميديا والتي اشترتها لاحقًا شركة بلانيت آوت. في 2008، باعت شركة بلانت آوت إل بي آي ميديا لشركة ريجنت إنترتينمنت ميديا وهي فرع من هير ميديا.[2][3][4]
تاريخ
أسس آوت مايكل غوف سنة 1992،[5][6] كمدير ورئيس تحرير لها. رئيس التحرير التنفيذي كانت سارة بيتيت. سنة 1996، قام المالك روبرت هاردمان بطرد جوف وتعاقد مع هينري إي سكوت المدير التنفيذي السابق لنيويورك تايمز كرئيسٍ لشركة آوت للنشر؛ مع مسؤولية لإنقاذ المجلة من وضعه المالي المتعثر. عندما إنضم سكوت لآوت، كانت عائدات الشركة السنويّة أقل من 4 ملايين دولار أميركي، ومصاريفها بلغت 7 ملايين دولار. غير سكوت من إهتمامات آوت في الإل جي بي تي، بحجة بأن المثليين والمثليات لديهم قواسم مشتركة قليلة بخلاف القضايا السياسية والقانونية. وقام بطرد بيتر وتعاقد مع جيمس كولارد، محرر إتيتيود، مجلة المثليين الناجحة الصادرة في المملكة المتحدة، لتركيز آوت على الأثرياء وآناقة جمهور مثليّ الجنس من الذكور. إزداد تداول اتيتيود بنسبة 67 في المئة لأكثر من 130,000 وبدخل أسرة بمتوسط قراء مجلة آوت، حسب قياسات إم آر أي، كان النمو من 70,000 في السنة إلى 90,000 دولار سنوي. بمساعدة لو فابريزو كبير إداريّ الإعلانات والذي تعاقد معه سكوت من نيويورك تايمز، بدأت آوت في جذب إعلانات كبار الأزياء والعلامات التجارية مثل ساترون، والتي لم يسبق لها أن أعلنت في مجلة معنية بالمثليين. بعد ثلاث سنوات من استلام سكوت زمام الأمور بمجلة آوت، تضاعفت عائدات المجلة ثلاثة أضعاف وأصبحت مجلة المثليين الأكثر تداولاً في تاريخ الولايات المتحدة.
هذه التغيرات وضعت المطبوعة أمام البيع من هاردمان إلى إل بي آي ميديا في 2000.
تحت ملكية إل بي آي ميديا ومدير التحرير جودي ويدر، تحولت آوت مرة أخرى أخرى إلى التركيز على جمهور الإل جي بي تي، مع انخفاض في عائد الإعلانات والإنتشار. في 2001، بلغ التداول 100,000. وبحلول 2006، عندما امتلكت بلانت آوت على المجلة، بلغ تداول آوت 130,000. حاولت ريجنت للترفيه بأن تعيد تركيز آوت على الجمهور الذي لاحقه سكوت. حازت آوت على الإهتمام الدولي عندما نشرت عددها عن أكثر الشخصيات المثلية قوةً في مايو 2007، بغلاف ظهر فيه عارضان قد إرتديا أقنعة للصحفي أندرسون كوبر وجودي فوستر فوق شعار المجلة، وكتب عليهما بالخط الغليظ «مرآة الخزانة»، وانتقد بعض المثلييات مجلة آوت لتركيزها بالدرجة الأولى على المثليين الرجال. كاتب موقع أفتر إيلين لأحظ أنه في 2008 لم تقدم أي مثلية على أغلفة المجلة، وأنه فقط 22% من الأشخاص الذين يقدمون في 'آوت 100' هم من المثليات.[7]
في 2008، آوت إلى جوار شقيقتها ذا أدفوكيت، أُشتريتا من قبل شركة هير ميديا. منذ الحصول على العلامة التجارية، وسعت هير ميديا حضور الموقع الإلكتروني للمجلة، "OUT.com" وأضافت تطبيق للهاتف المحمول.
في 18 أبريل 2012، أعلن عن شركة مشكلة حديثًا، غراند إيديتوريل، ستتولى الإشراف على المحتوى التحريري لآوت كمتعهد لهير ميديا.
رئيس تحرير آوت آرون هيكلن أسس غراند. وعلى الرغم من أن قسم التحرير الداخلي قد تم القضاء عليه، فإن هيكلن قال انه سيعيد توظيف معظم موظفي التحرير مرة أخرى لحسابهم الخاص.[8]
في 2013، اسضافت آوت وهير ميديا الحدث السنوي التاسع عشر لـ"OUT100" في نيويورك بتيرمينال 5. يحتفل الحدث السنوي بالذين لهم يد في دفع حقوق المثليين إلى الأمام.[9] أدخلت آوت جائزة اختيار القراء في نسخة 2013، بالإضافة إلى قائمتها التي يعدها المحررين لـ100 مكرم.[10]
أبرز المساهمين
المشاهير على الغلاف
مراجع
روابط إضافية