مرحبًا أحمد سامي، يمكنك إنشاء التحويلات بنفسك، الأمر ليس خلافيًا ولا يحتاج إلى تدخل إداري. ملاحظة عنوان محمد خليل خاص بمقالة لاعب كرة بحريني. لكن العنوان الآخر متاح لإنشاء التحويلة. تحياتي. -- صالح (نقاش) 19:06، 25 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: مرحبًا، فضلت تقديم طلب نقل حتى يتم التأكد قبل تنفيذ النقل من عدم وجود أي أخطاء أو أضرار، كونه قالب هام ومُستخدم بكثرة، وأيضًا للفت نظر المُجتمع. لا داعٍ لهذه الشَرطة، وأيضًا عند قبول الطلب يجب تنفيذها على هذه القوالب أيضًا:
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 10:57، 24 يوليو 2021 (ت ع م)
مرحبا بك، لا يطابق الطلبُ السببَ، ليس البنطال مفرد السروايل، والسراويل نفسها لا يلزم أن تكون جمعاً، بل هي من الكلمات التي صيغتها جمع ودلالتها مفرد، يُرجى ذكر المصدر والشيوع لتقابل "Yoga pants بنطال يوغا"، لاحظ ان المطلوب ليس مصدر التقابل بين البنطال و pants بل بين بنطال يوغا و Yoga pants. Abu aamir (نقاش) 18:58، 15 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
إن معظم المعاجم (الإنجليزية-العربية) إن لم يكن كلها تترجم pants ببنطال، وكلمة Yoga اسم علم لا يمكن ترجمته، فتكون ترجمة Yoga pants هي بنطال يوغا. وسبب تغيير كلمة سراويل إلى بنطال لتتماشى مع بقية المقالات، فإن معظم المقالات تستخدم كلمة بنطال. مَصعوب (نقاش) 21:33، 17 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا @صالح:، وجدتُ سؤالك مصادفة، لم تصل الإشارة، كان طلبي عن مصدر لبنطال اليوغا (المضاف والمضاف إليه معا) وليس المقابل ل pants، علماً بأن العكس موجود فكلمة سراويل في المعاجم العربية الإنكليزية يقابلها pants، [1]، [2] لو عُرضتَ هذه الصورة على شخص بدون أن يعلم أنه سروال يوغا، وقيل له ما اسم هذا اللباس؟ فسيقول سروال، لا بنطال، إذ البنطال صيغة معربة معاصرة للبنطلون، وهو أكثر ما يُستعمل لغير اللبس الرياضي، بالإضافة إلى الشيوع وعروبة كلمة سروال، وسهولة الاشتقاق منها وتصريفها "تسرول يتسرول متسرول"، لاحظ أن سبب الطلب كان "الإفراد"، والطلب لا يتعلق بالإفراد، ثم صار السبب التوحيد، والتوحيد غير لازم من البنطال إلى السروال، بل ربما العكس ألزم، الخلاصة أنه لا شيء يوجب النقل، ليس إلا اختيارات، ومن يذهب الآن الى سوق يسأل عن سروال يوغا، فهل عسى أن يقول للبائع، بكم هذا البنطال؟، إذن الاسم الحالي صحيح ومستعمل في الفصحى والعامية، وكامل التصرّف (سروال- تسرول - سرولة- مُسروَل) لا غبار عليه، لهذا أرى إبقاء الاسم الحالي بدون تخطئة الاسم المقترح، لكن الأفضل أن يُنقل إلى سراويل يوغا، بدون تعريف كلمة يوغا، وإن كان العرب يضيفون اللام لمثل هذه الأسماء فيقولون "ال-جي بي اس" و"ال-شيراتون"، وال-هيلتون. Abu aamir (نقاش) 23:17، 26 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: صحيح انه حديثًا تستخدم الجامعات عند دراسة المعتقدات لفظ أساطير، مثل: أساطير بلاد الشام، ولكن ذلك نابع من ترجمة حرفية من التسمية النجليزية، الترجمة الحرفية هي أساطير أو خرافات، إلّا انه ليس من الانصاف استعمال هذا المصطلح على معتقدات حتى لو كانت قديمة، فهذا يمثل استهانة بهذه المعتقدات التي آمن بها شريحة من الجنس البشري على مدى زمن وحتى لم يصلنا -اركلوجيا- ما يكفي لتشكيل صورة محكمة حول ماهية هذه الذوات، لذا فلا نخول انفسنا الحكم عليها بلفظ اساطير بل من الادق استعمال لفظ معتقدات.
عندما اردت اضافة قالب التنقل الجانبي لاحد المقالات، استصعبت اضافته لانه يسفّه من محتوى المقالة، فالمقالة لا تتكلم فقط عن اساطير، بل عن معتقدات كاملة وشعائر وأديان. فإن تسمية ذلك باساطير يقضي لاحقًا بتسمية كل الاديان بأساطير وهو ليس انصاف فلا يجوز لنا او لغيرنا الحكم على انها اساطير او ذوات حقيقية. إلا لو كان من الاساس الكلام عن شخصية خيالية باعتراف أصحابها وليس معتقدات فالمعتقدات يجب تسميتها معتقدات.
استعمال لفظ اساطير يجيئ في بعض الاحيان للتسخيف وللتكذيب لذا فلا يجوز إطلاقه بشكل مسبق عند التحري عن كل الشخصيات ولا بد من إيجاد تسميات اكثر موضوعية.
الطلب هو عن مصطلح أساطير (الشاملة وهو لفظ الجمع) أما عن المفرد، فأقترح إقتراح جانبي بهذا الخصوص وهو استعمال لفظ ذات أو كيان إعتقادي على ذوات هذه الشخصيات ذاتها، بدلا من كلمة أسطورة.
إنّ ابقاء استخدام لفظ اسطورة في مكانها المناسب لا مانع منه. فهناك ذوات أنسب ما يُطلق عليها هو لفظ اسطورة احيانا بسبب الاتفاق القديم الحديث على انها ذات خيالية. ولكن عندما يكون الحديث عن ذات يؤمن بها البعض انها حقيقية فليس من الانصاف نعتها بأسطورة. إن الاستمرار بإطلاق لفظ اسطورة يمنةً ويسرةً له عواقب وخيمة. منها ان يظهر من يجادل في تسمية شخصيات مبجلة بـ أسطورة بنفس الاعتبارات وهي خاطئة.
ملخّص الطلب هذا هو الطلبات التالية:
في العناوين إنّ استعمال لفظ اسطورة سيبقى ولكن بما يناسبه
في العناوين استعمال لفظ معتقدات سيحل محل لفظ أساطير
في العناوين استعمال لفظ كيان إعتقادي محل لفظ أسطورة
في ذات الموضوع، إن المقصود بالميثولوجيا هو الطريقة التي كان يقوم بها القدماء بتفسير الأشياء المعينة التي تحدث من حولهم، والتي لم يتمكنوا من تفسيرها بشكل علمي. على هذا الأساس كَوَّنوا ربما معتقدات، لذا فهذا العلم يدرس هذه المعتقدات لذا فهو علم دراسة المعتقدات. وبحسب ذلك فالترجمة العربية الاصح لميثولوجيا هي علم دراسة المعتقدات القديمة. لذا فأقترح في ذات السياق: علم الأساطير ← علم دراسة المعتقدات القديمةBmt3s (نقاش) 02:51، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
أرجو أن تنتبه إلى أن ويكيبيديا ليست مكاناً للأبحاث الأصيلة، فلا نستطيع أن نعتمد علم المعتقدات إذا لم تكن واردة من قبل في دراسات وأبحاث أعدها خبراء ومختصون.
أرجو منك أن تطلع على القواميس ذات الصلة، وتضع لنا هنا ما أوردته بهذا الشأن، وهكذا يكون هناك أساس واضح لبناء النقاش عليه. Michel Bakni (نقاش) 09:28، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
مرحبا الزميل @ميشل، لا أخفيك فقد توقعت هذا التعليق، ولكني هنا لا ادعُ إلى اعتماد بحث أصيلي قد كتبته، بل قصدت ذكر هذا الشرح لشرح مطلبي بإعتماد تعريب لمصطلح ميثولوجيا ولشرح ذلك كتبت الشرح أعلاه، ألذي يتمحور حول أنّ الميثولوجيا هي علم لدراسة المعتقدات فلما لا يتم تسميته علم دراسة المعتقدات. ربما تكون الإجابة انه لم يتم إعتماد ذلك سابقا بالمعاجم وبذلك يعتبر شرحك بهذا بحثًا أصيليًا، ولكن في الحقيقة المعاجم تشرح بشكل واضح أنّ العلم هذا هو لدراسة المعتقدات ويُطلق عليه تسميات عديدة من بينها هذه وتلك.. ولذا فما ادعُ له في حقيقة الأمر هو الرجوع إلى الأصل بتسميت الأمور بمسماها السابق والأصلي. ومصدر ذلك يكون ذات المصادر فهي تقر وتشرح أنّ الميثولوجيا هو علم دراسة المعتقداتالقديمة. وأذكر ايضًا:
بخصوص إشارتك الى صفحة ويكيبيديا:مصادر موثوقة/معاجم وقواميس وأطالس، أشكرك على ذلك، ومن مطالعة سريعة أرى في عنوان إسم كتاب "معجم الخرافات والمعتقدات الشعبية في أوربا" أساسًا مناسبًا لتعليل إعتماد المصطلح المقترح ونقاشه. (وأيضا فبإعتبار الخرافة تنطوي تحت تسمية معتقد فبذلك تندرج تحت مصطلح معتقد كل المصطلحات السابقة وبذلك أرى انه يمكن اعتماده)
أرى أن الميثولوجيا تشرع شيئًا فشيئأ بشرح ودراسة المعتقدات الحديثة نسبيًا والحديثة جدًا، وهو ما يتم في أيامنا تحت مسمى ميثولوجيا دراسته. لذا فذلك يستوجب إستعمال التسمية الاشمل حول الموضوع. فبذلك يكون أحد التعريبات المعتمدة لمصطلح ميثولوجيا هو الاصل الذي تشرحه المعاجم عن المصطلح وهو دراسة المعتقدات لذا فأقترح تعريبه إلى علم دراسة المعتقدات بالاعتماد على تطوّر وتوسّع هذا العلم وتصريح المعاجم بأنه علم دراسة المعتقدات.
بإعتبار ان الميثولوجيا تشرع شيئًا فشيئأ بشرح ودراسة المعتقدات الحديثة نسبيًا والحديثة جدًا، فالعلم هذا يتطور ويتوسّع، تمياشيًا مع هذا التطوُّر والتوسع فنحن في ويكيبيديا ملزمون على الاقل بإعتماد تسمية أشمل وأوسع خاصة في القوالب التي قد توضع في صفحات لا تُعتبر أساطير من قِبل الكثيرين ولذا لا يجوز الحكم المسبق عليها بلفظ أساطير، أرى ذلك من موضوعية(حيادية) العلم. (فبخصوص إطلاق لفظ أساطير، إنّ من إقرار العلوم انّها في تطوّر وأن لا شيء مطلق الصحة بل كل معلومة هي مُرَجَّحة الصحة. فما يقول عنه اليوم العلم اسطورة قد يكون في المستقبل أو في العلم المُطلق -الذي هو ما وراء الطبيعة- حقيقة. كل ما هو غير مرصود هو ما وراء الطبيعة، والعلم هذا (الميثولوجيا) يتكلم عن دراسة المعتقدات حول ما وراء الطبيعة، معتقدات قديمة وحديثة. وهو القيام بمحاولة تفسيرها بإقتراح توقُّعات حول معتقداتهم وإعتمادها بأنها أفضل تفسير علمي رصدي مقترح بالاعتماد على أن الرصد هو الأساس وبإنكار لوجود أي شيء ما وراء الرصد/ما وراء الطبيعة. (كل شيء ما وراء الرصد يعتبر ما وراء الطبيعة) (لذا فالمثيولوجيا هي دراسة معتقدات ما وراء الرصد ضمن إنكار لصحة وجود لكل ما هو وراء الرصد) (وبهذا كتعريب صحيح وبريئ على غرار "honest trailers"، تعريب ميثولوجيا هو: علم دراسة المعتقدات بإعتبار كل ما فيها أساطير مُلفَّقة) (هذه حقيقة موجودة حتى لو إعتبرناها بحث اصيلي، سأجمع من المعاجم والمصادر وأثري مقالة ميثولوجيا لتكون واضحة المعنى بأنها ما سبق. وذلك للأمانة والموضوعية(الحيادية) العلمية)
يمكن إعتبار الموضوع مُؤجل لاني سأعمل على البحث والمطالعة في الموضوع لعدة أسابيع. Bmt3s (نقاش) 21:34، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
أود ان أترك ملاحظة حول الموضوع -فقد يستفيد منها غيري- وهي شرح لما أقصد به وأستنتجه من التحليل اعلاه، وهو: كل ما هو غير مرصود هو ما وراء الطبيعة، بكلمات اخرى: ما وراء العلم. (وبذلك فإنَّ كل معلومة تنقسم الى كونها إما علم(مُعتقد رصدي) أو ما وراء العلم(مُعتقد ما وراء الرصد) و"كلاهما يكون صواب يحتمل التخطِئة". وبناءًا على ذلك تكون كل المعلومات وكل معرفة في الكون هي: إما علم(مُستنتج من مُعتقد رصدي يحتمل التخطِئة في أسلوب الرصد والاستنتاج) أو ما وراء العلم(مُعتقد ما وراء الرصد يحتمل التخطِئة في أسلوب الرصد والاستنتاج وصدق نسب المضمون إلى مصدره في ما وراء الرصد). و التشكيك الموضوعي هذا هو ما يشار اليه في لغة العلم الحديث (most likely to be correct but it always may reveal that it's not) فلو تكرم أحد الزملاء إذا كان يعرف بماذا تسمى بالانكليزية الجزئية هذه من إقرار العلم بالتخطئة فاليخبرني. --Bmt3s (نقاش) 22:24، 17 يوليو 2021 (ت ع م)
لخصوصية الموضوع ولتوضيح الفكرة أضع التعليق الآتي لكونه يشرح ويدعم النظرة التي أحاول توضيحها حول التعريب المناسب للمصطلح:
إنّ ما دفعني لهذا التحرّي هو بالفعل، عدم إمكانية تخطئة المعلومة الآتية -بمصدر-، وهي كون الميثولوجيا الحالية تقر انها علم دراسة المعتقدات فقط داخل حدود إعتبارات مسبقة عن المعتقدات أنها تلفيق بشري، وكأنها "علم إثبات تلفيق البشر لمعتقداتهم حول ما وراء الطبيعة" في هذه الحالة، وللنزاهة العلمية العامة بجدر أن يكون علم جديد مقابل له في الأهمية ويكون بإعتبارات مسبقة مضادة وذلك حتى تتم دراسة العلم الخاص بالمعتقدات من كافة نواحيه (تلفيق بشري | ليس تلفيق بشري). الاعتبارات المسبقة المضاضة ستكون: إعتبارات مسبقة عن المعتقدات بأنها ليس تلفيق بشري. ويكون في ذلك إجابة ودراسة وتغطية جانب يُعنى بحالة لو كانت ليس تلفيق بشري، كون لا أحد يملك الدليل القاطع على كونها/عدم كونها تلفيق بشري.
إسهاب جانبي كمثال لتوضيح المقصود من المذكور اعلاه ومن أجل ان أدعم انه هنالك فرع يمكن دراسته حول المعتقدات وإصطلاح الميثولوجيا لا يحتويه:
بسبب كون المعتقدات تُعزى الى ذات أو ذوات ما وراء الطبيعة. تفسير إسلامي/مسيحي مثلا سيكون لهذه الذوات التي تضل وتهدي وهي مما وراء الطبيعة. هو الشيطان والخالق. فبهذا ربما يكون تضليل شيطاني أو ربما يكون هداية إلاهية. تضليل شيطاني يؤدي الى تحريف العبادة لتكون لا إلهية، وخالق عزيز يهدي إلى عبادة إلهية له. والتفريق بين ما يهدي إلى عبادة إلهية عن لا إلهية هو كون الإلهية ستكون منوطة بتعاليم خير، و اللاإلهية ستكون من مُنتجاتها الفساد، هنا ينبع التسائل إلى كيفية الحكم على الأمور أهي خير أم فساد. مثل إقتراح ميثاق أممي بشري على إقرار ركائز رئيسية وهي أفعال رئيسية يتم الحُكم عليها عن طريق نقاش وتصويت لحصول على توافق المجتمع الإنساني العالمي عن هذه الأفعال إذا كانت خير أو فساد. وبذلك وبالمحصلة ربما يتم بعد دراسة كل الأديان إختيار دين الذي يبدو لو كان حقًا هناك دين مصدره ما وراء الطبيعة فسيكون ذلك المعتقد هو الراجح انه يمثلها. وبذلك يتم إقرار الدين الأفضل وخلال ذلك ربما يتم تنقيح وتصويب الأديان الموجودة من المعتقدين بصدقها بتنقيحها من الكذب الدخيل لعلها تكون أكثر جدارةً بالمنافسة على تلك الرُتبة. سنرى بذلك إرتقاء الاديان وبذلك إرتقاء المجتمع ومن ذلك معيشة حياة افضل وتكون في ذات الوقت أقترب لذات ما وراء الطبيعة في حال وجودها.
ربما سيتم انشاء هذا العلم، أو ربما موجود، ولكن هو ليس الميثولوجيا، ربما أحدهم بالمستقبل يتبنى ذلك، هذا النقاش وهذا النقد العلمي الموضوعي ضرورة للتوضيح وللإشارة إلى نقص وعدم وجود ذلك ضمن الميثولوجيا ولذا ربما ووجود حاجة لإكمال هذا الطرف المقابل من ذلك العلم. أمانتي العلمية ولأجل التنبيه بخصوص المصطلح أجبرتني أن اصرّح بهذا النقص وأن أظِهِر الإختلاف والتمايز مع مصطلح ميثولوجيا وذلك طرأ خلال نقاشي هذا حول معنى هذا المصطلح.
إذا كان ذلك العلم موجود أصلا -فل يشر لي من يعرفه-، وبذلك تُدرس الأديان من ناحيتين، أولى بإعتبارات مسبقة حول الدين أنه تلفيق بشري، وأخرى بإعتبار مسبق حول الدين انه صادق العزو لما وراء الطبيعة. لكل دين على حدة و\أو مجتمعة.
فبذلك يكون إختلاف ومشكلة الميثولوجيا انها تدرس المعطيات من خلال نظرة إنكار وجود لما وراء الطبيعة وبإعتبار مسبق حول أنّ كل ما في المعتقدات هي أساطير مُلفَّقة بشريّا. إذًا الميثولوجيا تعتبرها أساطير وهي ليست بالضرورة كذلك وتلك الذوات قد تكون موجودة فلا إثبات على عدم وجودها، وتلك الذوات مقدسة عند جمهورها ولا تزال الميثولوجيا تعتبرها اساطير.
لإثبات ذلك عن الميثولوجيا -وأسعد بالمساعدة- سأعمل على إثراء مقالة الميثولوجيا.
وكذلك سأعمل على إقرار وإثبات من مصادر معتبرة النقطة الآتية (لو تمكن احد الزملاء من نقد النقطة الآتية بمصادر فليفعل): الميثولوجيا هو علم دراسة المعتقدات بإعتبارها ملفقة بشريًا. وعندها سأضيف هذه المعلومة معزوّة بمصادرها في صفحة المقالة:ميثولوجيا، وذلك حتى يسهُل على القارئ فهم المعنى الحقيقي العلمي المقصود بالمصطلح وإثراءًا للمقالة.
وأما بخصوص اختيار التعريب المناسب لمصطلح ميثولوجيا أرى انه يجب أن يكون: ميثولوجيا ← علم دراسة المعتقدات على أنها تلفيق بشري. (من يمكنه نقد ذلك بمصادر فليفعل) (سأسعى لإيجاد مصادر معتبرة تثبت ذلك وتدعم توضيح وإقرار ذلك وسأقترح ذلك لأستشارة الزملاء حولها فهي تبدو تسمية طويلة وأحتاج مصادر وابحاث لأقوم بدعمها) --Bmt3s (نقاش) 01:13، 18 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
أَدرك وأرى انّ الطلب يتطوّر شيئًا فشيئًا ليبدو بحث اصيلي، كل هذا وكنت احاول كتابة مقدمة توضّح الطلب والمقصد من الطلب وسببه (حيث كان بداءً: نقاش إختيار تعريب للمصطلح بالحفاظ على المعنى المقصود وليس بترجمة حرفية) لكن يبدو أنّ نقص الساحة العلمية لهذا العلم جعل الموضوع يتحول الى بحث أصيلي كما ترون، ولعدم وجود مضمون لذلك في ساحة الابحاث اظن هذا مما يدعم نقص الساحة العلمية لهذا العلم. (فمن منكم أيها الزملاء سيكون عالما وينشئ هذا العلم،مزحة ) على كلٍ سأبحث عن مصادر لأثري مقالة ميثولوجيا والعمل على جميع المواضيع حول ذلك. وخلال ذلك سأحاول دعم وإيجاد تعريب مقترح ودقيق يحل مشكلة إطلاق لفظ (أسطورة) الغير مبرر هذا ( فلا أرغب أن ارى صفحة "ذات مقدسة" تحولت الى ذات مقدسة (أسطورة) ذلك ليس من الإنصاف وبلا دليل. إنّ من المَفزع معرفة أنّ علم الميثولوجيا هو علم مبني على اساس إفتراض مُسبق لا وجود لدليل عليه أو ضده. فلا دليل على انّ كافة المعتقدات هي تلفيق/ليست تلفيق بشري ولا دليل على وجود/عدم وجود ما وراء الطبيعة، لذا ليس من الإنصاف أن يتم التعامل مع شطر وتجاهل الشطر الاخر. (ليس من المبالغة القول أنّ هذا يشبه العصور الوسطى ولكن بتبادل أدوار الجلاد والمجلود) الموضوع يحتاج نظر من أجل النزاهة العلمية وموضوعية العلوم، حياد ونقاء العلوم من سيطرت أي طرف ضد الآخر بغير حكم الدليل. --Bmt3s (نقاش) 02:31، 18 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
بهدف البحث عن ترجمة تدعم المعنى المقصود (وليس ترجمة حرفية)، فننظر في معنى المصطلح (جاري العمل على إثبات الآتي بمصادر) نجد أنّ تعريف الميثولوجيا هو دراسة المعتقدات بإفتراض مسبق أن المعتقدات حصرًا أساسها تلفيق بشري يكون لأسباب معينة منها تفسير الظواهر الطبيعية التي تحدث والتي لم يجدوا لحدوثها تفسير منطقي بنظرهم غير نسبها لذات خيالية قد تكون مما وراء الطبيعة. فمثلا روبن هود هو ذات ليست مما وراء الطبيعة وربما تكون حقيقة وربما تكون خيال، الميثولوجيا يدرس تشكّل الشخصية بإعتبار مسبق حولها أنها لا وجود لها أي انها خيال أي أنها أسطورة. ولكن هذا التفسير الميثولوجي للشخصية وهذا لا يعني انها حقيقية او خيالية. هو فقط نظرة العلم الميثولوجي لهذه الشخصية، والعلم الميثولوجي ينظر لكل الشخصيات انها خيالية (حتى أنا! فلا دليل يثبت على وجودي الا مخطوطات ويكيبيديا وأدلة رقمية حول ذلك وهذه الادلة بحسب العلم هي نصوص أدبية -نصدّق بوجود هذه النصوص و- لا نُصدّق/ولا نكذب بمضمونها أما بحسب الميثولوجيا فنكذِّب مسبقا بمضمونها وندرسها فقط على أساس ان مضمونها كذب وتلفيق وإختراع بشري. (هذه هي الميثولوجيا بكل إنصاف وصراحة) )
نجد أنّ المقصود بالميثولوجيا هو دراسة المعتقدات على أنها أساطير -التي كان يعتمدها القدماء لتفسير ما حولهم والتي لم يتمكنوا من تفسيرها-.
وبحسب ذلك فالترجمة العربية الأصح لميثولوجيا هي علم دراسة المعتقدات القديمة على أنها أساطير. هذا ليس بحث أصيلي هذا هو الميثولوجيا. (جاري البحث عن معاجم تثبت ذلك)
لو أردنا إختصار المصطلح لوضعه في العناوين، فليس من الامانة العليمة اختصار المصطلح على أنها أساطير. ولكن بالمقابل يمكن إختصار المصطلح على انه معتقد قديم.
هل يمكن لأحد ان ينفي أن المقصود بـ (أسطورة) ← (معتقد قديم). لفظ معتقد قديم ادق واصح واحيد. وذلك لثبوت نقص في علم الميثولوجيا الذي يعتبر كل شيء اساطير.
مرحبا @محمد أحمد عبد الفتاح: شكرا على جهودك، أرجو التراجع عن نقل الصفحة، إذ ليس العنوان المقترح معيّناً، ولم يحدث نقاش، ولا يفيد العنوان المقترح العلمية إذ التفجيرات (وا أسفاً) كثيرة، ولا يميزها إلا اسم المكان الخاص، وهذا ينطبق على كثير من المقالات المشابهة. Abu aamir (نقاش) 05:18، 25 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
شكرا @محمد أحمد عبد الفتاح: ناقشتُ المسألة في صفحة النقاش نقاش:تفجير سوق الوحيلات 2021، وناقشت بعض ما يشبهها هناوهنا[3]، وعموماً، كل أسماء المعنونة بكلمة بغداد ثم التاريخ هي أسماء ضعيفة العلَمية، إذ الاسم حين يُذكر ولا يدلّ على صاحبه مباشرةً، يجب أن يُغيّر إلى اسم علَم، وفي بغداد حوادث كثيرة وعنونتها بالتاريخ لا فائدة فيه بعد مضي شهر أو شهرين، إذ الحوادث كثيرة، أما تعيينها بمناطقها وفقاً للمصادر فهو يعيّنها مباشرة، ما زلت أنوي مناقشة وتغيير كل أسماء مقالات الحوادث المعنونة عنونة عمومية لا تفيد العلَمية، إذ هي ليست عناوين وأسماء بل فهارس زمنية. Abu aamir (نقاش) 21:07، 26 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 21:58، 27 يوليو 2021 (ت ع م)
تعليق: الصواب صورا، ولدينا مقالة عن مدينة صورا، وهذه المقالة تعنى بيشيفا صورا أو يشيفة صورا، وهي مدرسة دينية يهودية. قد يكون المحتوى مكررًا إن كان الإنشاء في أصلهِ عن المدينة لا عن المدرسة. -- صالح (نقاش) 21:58، 27 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
هذا ترجمة الاسم الرسمي للإنكليزية، ولو تلاحظ أن الأجانب ترجموه للغتهم ليكون مفهوماً وعلينا أن نترجم الأصل الياباني لا أن نأخذ الاسم الغربي ونستهلكه. Michel Bakni (نقاش) 21:01، 28 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: لم يتم؛ نعتمد الشهرة في العنونة، خاصة وأن كلا الرسمين صحيح، كما اعتمدنا سوريا بدلًا من سورية وتركيا بدلًا من تركية وأمريكا بدلًا من أمريكة وإسبانيا بدلًا من إسبانية ... إلخ. -- صالح (نقاش) 15:28، 9 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: في نظري كلمة “مسلمة” تعطي معنى أحسن لكلمة Axiom، و إذا قمت بالدخول إلى صفحة فرضية ريمان ستجد كلمة “جذور بديهية” ولكن هذه الكلمة هي ترجمة ل trivial zeros، إذاً تم استعمال كلمة “بديهية” كمرادف ل trivial، لذلك يجب تغيير الإسم (بعد تغيي اسم المقالة سأتكلف بتغيير الاسم في قلب المقالة). --Yassir000 (نقاش) 08:28، 9 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
1- عند ترجمة الأسماء من لغة أجنبية يتم الاعتماد على نطق الاسم من اللغة الأم للشخصية الأجنبية، في هذه الحالة يتم الاعتماد على اللغة الروسية والجورجية.. اسم ستالين بالروسية هو Иосиф Сталин - ينطق: يُوسِفْ ستالن - وبالجورجية იოსებ სტალინი،
ი = ي - ო = و....
2- قد يقول البعض أن هذا هو المشهور والمنتشر، لكن هذه ليس حجة. فكون هذه الكتابة الخاطئة منتشرة لا يعني ابقائها على خطئها.. فضلاً عن أنها (أي الكتابة التي أريد النقل إليها) مستخدمة في مواقع مشهورة عدة (مثل: 1 - 2 - 3 - 4)
3- المعتمد لدينا في اللغة العربية هي كتابة - يوسف - (العبرية) وليس كتابة - جوزيف - (الإنجليزية) مثل مقالة النبي يوسف
4- تم اعتماد اللفظ "يوسف" في عدة نسخ لويكيبيديا، مثل النسخة الصينية: 约瑟夫·斯大林 (النطق: يوسف ستالين) والاسبانية Iósif Stalin (النطق يوسف ستالين) والألمانية Josef Stalin (تنطق يوسف ستالين - حرف J ينطق "يو" بالألمانية) والسويدية Josef Stalin
(ينطق يوسف ستالين - حرف J ينطق "يي" بالسويدية) وغيرها الكثير، فلسنا ملزمين مطلقاً بالنطق الإنجليزي "جوزيف" بل بالنطق الروسي والجورجي والعربي "يوسف" . --— موسى(نقاش)13:19، 17 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 07:15، 12 يوليو 2021 (ت ع م)
مع فهذا صحيح، اسم موشيه في العربية هو موسى، واسم ليڤي في العربية اصبح لاوي، فالاسم كان قديما يتم تعريبه لكي يسهل نطقه. جوزيف بالعربية يوسف حتى وإن كان غير معروف بيوسف، ولكن في ايامنا هذه طريقة التعريب هذه غير معتمدة إلا انه بناء على أن نطقه بالروسية كان يوسف فإذًا لم يبقى سبب للرفض. سوى كون الانجليزيون يستعملون لفظ جوزيف. وهذا ليس سبب مُلزم بحسب معرفتي --Bmt3s (نقاش) 10:41، 16 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
قد يبدو إعتماد عنوان فقه النكاح جيد ولكن يجب إضافة إسم الإسلام الى العنوان حتى لا يكون عامًا وبذلك يكون: فقه النكاح في الإسلام، ولكن لهذا العنوان سلبية وهو أن لفظ هذا العنوان لم يعُد مستعملا به في المجتمع عامةً فيوحي وكأنه شريعة ما أو مفهوم جديد مختلف عن الزواج أو العلاقة الجنسية عمومًا. وهذا مُختلف عن المفهوم المرجو وصوله الى المتصفح عند قراءة العنوان. لذا فالعنوان الذي اسلف ذكره الزميل عادل امبارك، موقف الإسلام من العلاقات الجنسية أنسب كثيرًا. ولكن كلمة موقف تنُم في العادة عن استنكار امر، لِذا أضيف الى ذلك إقتراح عنوان رؤية الإسلام حول الجنس فهي اكثر شمولًا واتساع للمعنى مما يعطي المعنى المطلوب والمرجو إيصاله عند قراءة المتصفح لعنوان المقالة. --Bmt3s (نقاش) 04:28، 25 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
@صالح: المدينة اسمها 《هسباي》 لذلك النسبة تكون بقلب الياء واواً 《هسباوي/ة》 مثل النسبة ل《علي》 تكون 《علوي/ة》. وشكرا.مَصعوب (نقاش) 09:38، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)
أهلًا مَصعوب، شكرًا للملاحظة، يبدو أني استثقلت دون وعي كتابة الواو في النسبة في هذا المبنى، ذلك أن اسم «هسباي» عند تعريبه يصبح «هسباية»، وعند النسبة إليه يصبح: هسبائية، مثل نهاية (نهائية)، وسقاية (سقائية)... إلخ، وهو ما ذهبت إليه العرب، بإبدال ياء الاسم التي تلي الألف وتسبق ياء النسبة همزة لتخفيف الاسم المنسوب، بذلك يصبح الاسم الأصح في حالتنا: «إرمنغارد الهسبائية». -- صالح (نقاش) 10:37، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)
@صالح: أظن أن تعريب 《هسباي》 لو عربت هو 《هسباء》، لوجود ثلاثة حروف قبل الألف فأقرب وزن هو وزن فعلاء، مثل صحراء وستكون النسبة لها 《هسباوية》 مثل صحراوية. مَصعوب (نقاش) 10:44، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)
أهلًا مَصعوب، استخدم العرب التاء المربوطة للتعريب لتتسق الأسماء الأعجمية مع العربية وأحكامها. لم أسمع بالتعريب بالهمزة، هل من مصدر لهذه الحالة من التعريب، اسم مماثل نبني عليه الخلاصة؟ تحياتي. -- صالح (نقاش) 11:27، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)
في الحقيقة اعتمدت على الأوزان العربية. مَصعوب (نقاش) 13:10، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)
أهلًا مَصعوب، موضوع النسبة له قواعد خاصة، والعرب يستبدلون ياء الاسم التي تلي الألف وتسبق ياء النسبة همزة لتخفيف الاسم المنسوب، مثلًا شنغهاي إذا نسبنا إليها تصبح النسبة: شنغهائية (أو شانغهائية حسب اللفظ)، وهاواي تصبح النسبة: هاوائية... إلخ، هذا ما يحضرني من أسماء أعجمية مماثلة لهسباي. سأبحث أكثر، وأعيد النقل إذا وجدت أن النسبة إلى «هسباوية» أصح منها إلى «هسبائية». مع هذا، جعلت المقترح تحويلة إلى المقالة أيضًا. تحياتي. -- صالح (نقاش) 08:25، 13 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: ربما تم اضافة رافع سهواً لأنه يوجد مقالة وهي مبدل رافع للجهد كما ان المقالة الاصلية الإنجليزية عنوانها buck-boost converter ويعني رافع للجهد، كما ان محتوى المقالة يختص بخفظ الجهد ولا يتناول رفع الجهد فإذن ما طلبنا تغييره صحيخ نظراً لهذه القرائن التي ادلينا بها. --Mohmad Abdul sahib☆(راسِـ☎️ـلني)11:43، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحباًَ،
أولاً، تراجعت عن تعديلاتك لأتها تشوه تنسيق المقالةـ لا تضف صورة في منتصف المقدمة.
ثانياً، المقالة تتحدث عن Buck–boost converter، وهو وفقاً لما جاء في الإنكليزية: is a type of DC-to-DC converter that has an output voltage magnitude that is either greater than or less than the input voltage magnitude.
السبب: الترجمة الأصح وفق المعجم الفلسفي من مجمع اللغة العربية؛ لأن العنوان الحالي خاطئ، إذ أن الصياغة توحي بأن الطمأنينة هي مصدر للاضطراب وهذا لا يستقيم. أضفت مصدر المصطلح في بداية المقالة. العنوان الأصح هو طمأنينة مع التخصيص في مجال الفلسفة على الشكل طمأنينة (فلسفة)، بسبب وجود مقالة طمأنينة ذات المفهوم العام. المحتوى الحالي والموجود في مقالة [[طمأنينة (فلسفة)]] دمجته في مقالة حسن المزاج، لأن euthymia تترجم كذلك حسب المصادر الموجودة في صدر المقالة هناك. --Sami Lab (نقاش) 10:45، 15 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: لا داعي لتحديد السنة، حيث أن جائحة كورونا أثرت على حج 1442 هـ كذلك، ولا يوجد فرق كبير بين تأثير الجائحة عام 1441 وعام 1442 يسمح بإنشاء مقالاتين، لذلك أرى أن يكون عنوان المقالة عاماً ثم يذكر تأثير الجائحة حسب السنوات ضمن المقالة. علماً أن هذا ما تم تطبيقه في نسخة ويكيبيديا الإنجليزية ونسخة ويكيبيديا الماليزية، والإندونيسية، والروسية.
ملاحظة ذات الشيء ينطبق على مجموعة من المقالات الأخرى، ليس من المعقول تخصيص مقالة حسب العام، واحدة لتأثيرات عام 2019 وثانية لتأثيرات عام 2020 وثالثة لتأثيرات عام 2021 ! --— موسى(نقاش) 15:54، 16 أغسطس 2021 (ت ع م)
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 00:12، 17 أغسطس 2021 (ت ع م)
أهلاً، شخصياً لا أرى فرقاً إن كان العنوان "أثر جائحة كوفيد-19 على الحج" أو "أثر جائحة فيروس كورونا على الحج" أهم شيء هو إزالة العام "1442" . تحياتي . — موسى(نقاش)17:54، 16 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
أتفق، فتحريف الاسم كان من مجموعة في مجلس محافظة بابل بتأثير من ميليشيا الحشد الشعبي المسخَّرة بأمر محمد كوثراني، فالاسم الحالي قهر المسيطر الأجنبي، ولا يسميها أهلها بهذا الاسم ولا رئيس مجلس النواب، ولا كبار السياسيين كأياد علاوي [8]، بل رئيس الوزار حيدر العبادي الذي حُرّف الاسم في عهده ما زال يسميها جرف الصخر [9]. Abu aamir (نقاش) 20:21، 16 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: لم يتم، الاسم الاشهر والمتداوال. لايوجد هناك تفخيم، حيث أن "شريف مكة" تعني حاكم أو والي أو أمير مكة، واستخدم هذا اللقب للأكثر من 4 قرون.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 05:59، 17 أغسطس 2021 (ت ع م)
رد الإداري: لم يتم؛ المعتمد هو الاسم الأشهر، بصرف النظر عن تغييره والخلاف على ذلك، يمكنك فتح نقاش في صفحة نقاش المقالة للتوصل إلى توافق حول ذلك. -- صالح (نقاش) 19:21، 17 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
@باسم: لقد تسرعتُ في العنوان، فبعد قراءة المقالة الإنجليزية، أظن أن العنوان الأفضل هو "الحمة (غرناطة)"، مع ذكر "حمة غرناطة" كمرادف في بداية المقالة. وشكرا. مَصعوب (نقاش) 06:43، 18 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
تعليق سريع جدًا: من المهم الإشارة أنَّ الزميل أعلاه عدّل محتوى المقالة في 13 يونيو (حزيران) 2021 ليتضمن كلمة "صانِعة". ولكن بعيدًا عن الجدليات المُطولة، ومع العلم أنَّ بلاستيدة صحيحة ومعتمدة عربيًا وشائعة أكثر، ولكن السؤال المطروح للزميل أعلاه، ما هو أساس تفضيلك لاسم "صانِعَة" على "بَانِيَة" مع العلم أنَّ المصطلحين مُعتمدين في المعاجم الطبية العربية (أهمها المعجم الطبي الموحد)؟ وللتوضيح، أنا ضد أي نوع من التوحيد يُبنى على أساس تفضيل مصطلح على مُصطلح دون توضيح سبب التفضيل، وخصوصًا إذا كان التأثير سيشمل عشرات المقالات. تحياتي --علاءراسلني22:05، 27 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
@علاء: مرحباً علاء، أنا صيدلاني، و خلال خمس سنوات من الدراسة الجامعية، لم أصادف مصطلح "بانية" أو "بلاستيدة" مع العلم أنني درست مقررات مثل:"علم الأحياء النباتية" و"علم العقاقير" و"العقاقير التطبيقية" و"الأدوية النباتية" وكل هذه المقررات كانت تعتمد مصطلح "صانعة"، مع العلم أن مؤلفي هذه المقررات هم دكاترة (حاصلين على شهادة دكتوراه في مجالاتهم).
وشكراً لك .مَصعوب (نقاش) 06:24، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
أهلًا مَصعوب وأنا طبيب، وخلال سنوات الدراسة المدرسية أو الجامعية أو ما بعد الجامعية، لما أصدف مصطلح "صانعة" أو "بانية"، ومعرفتي بها نابعة من اهتمامي بالتعريب الطبي. مع العلم أنَّ هناك عشرات الكتب الموثوقة تستعمل مصطلح "بلاستيدة" وهي من تأليف أفراد حاصلين على شهادات عُليا في مجالهم، سواءً دكتوراة أو ما بعدها. أيضًا كما أسلفت لك سابقًا، المعاجم الطبية العربية الموثوقة تذكر جميع المُصطلحات، سواءً المعجم الطبي الموحد، أو معجم مصطلحات التقانة الحيوية في الغذاء والزراعة (صادر عام 2021 عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة)، وغيرها. أيضًا هناك مؤلفات من عام 1942 ميلاديًا تستعمل المصطلح. لاحظ أيضًا أنَّ مجمع اللغة العربية بالقاهرة قد أقر بصحة مُصطلح "بلاستيدة" عام 1957 وذلك ضمن المجلد 42 من "مجموعة المصطلحات العلمية والفنية اللتي أقرها المجمع". قال أبو هلال العسكري في كتابه "التلخيص" بأنَّ «والكلمة الأعجمية إذا عُربت فهي عربية! لأن العربيَّ إذا تكلّم بها مُعرَّبة لم يُقَل إنه يتكلم بالعجميَّة!». للتأكيد ردي لا يُفضل مصطلح على آخر، ولكن مُجرد وضع أُسس لهذا النقاش بناءً على سياسة تسمية المقالات. تحياتي --علاءراسلني19:56، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: في "بلاستيدة" حرف الباء ساكن، و بحسب القاعدة اللغوية: "العرب لا تبدأ بساكن ولا تقف على متحرك" ،فإن هذا المصطلح غير عربي أو أنه معرب تعريب ركيك لا ينسجم مع اللغة، بينما "صانعة" أفصح و أنسب، لأنها اشتقت من نفس اللغة و على وزن من أوزانها، فلا تجد الأذن استهجان عند سماعها، ولا تجد العين غرابة عند قرائتها.مَصعوب (نقاش) 18:14، 29 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: إن ثبت رجحان شيوع صانعة على بلاستيدة فاتفق مع الطلب، وإلا فلتبق بلاستيدة لوجودها في معاجم عربية وشيوعها، وأما ابتداؤها بساكن فهو بحسب مِن ينقطقها، يمكن أن يقال بَلاستيدة بفتحة محققة أو خفيفة كالرَوْم، واتفق مع إفراد بلاستيدة بدلاً من بلاستيدات.Abu aamir (نقاش) 15:56، 30 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
@Abu aamir: لا أحد ينطق "بلاستيدة" بفتح الباء، فهي معربة من Plastid بسكون الباء.
و بالنسبة لشيوع "صانعة" فهناك الكثير من الصفحات تستخدم لفظة صانعة (اكتب صانعة خلوية في محرك بحث جوجل)، وهناك العديد من مقاطع الفيديو على يوتيوب تستخدم لفظة صانعة. وشكراً. مَصعوب (نقاش) 09:20، 1 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: أهلا ◀ مصعوب. كما قال ◀ أبو عامر بالنسبة لابتداء الكلمة بالساكن، فإن النطق العربي يحرك هذا الساكن (مثلما حدث لكلمة بَرِيطانِيَا التي فُتِحت باؤها) أو يتركها ساكنةً، لكن مع إضافة همزة قطع قبلها (مثلما حدث لكلمة إسْتِراتيجية). لكن يظل المشكل قائما في رسم «بلاْسْتيدة» لأن فيه اجتماع ساكنين: سكون ألف المد وسكون السين. وهو في الحقيقة رسم يخالف النطق الصحيح للكلمة، التي بالفعلِ عُرِّبَتْ كما ذكر ◀ علاء في استشهاده، وتعريبُها هو بَلَسْتِيدة أو بِلَسْتِيدة. انظر مثلا في هذه المرئية على اليوتيوب (درس في موضوع البلستيدات)، كيف أن العربَ تُعَرِّبُ الكلمة تلقائيا بتحريك أول الكلمة وحذف اجتماع الساكنين في وسطها. بخلاصة، الرسم الصحيح هو بلستيدة. وأذكر أن التعريب هو إخضاع الكلمة لمنهاج العربية بإجراء التغييرات اللازمة كما رأيتم في المرئية. وعليه، فكلمة «بلستيدة» معرَّبة (أي صارت عربية)، بينما كلمة «بلاستيدة» أجنبية ما تزال فيها عجمة وإن كتبت بحروف عربية. تحياتي لكم جميعا. (للإفادة، أشير إلى ◀ Mervat) Amara-Amaziɣ (نقاش) 22:00، 9 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري:تعليق: الاسم الحالي ليس خاطئاً أيضاً، وهو متداول ومتعارف عليه. لو كان سيتم نقل هذه المقالة فليكن لـ"بلاستيدة خضراء". --Mervat (نقاش) 20:15، 26 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
إن "بْلاْسْتيدة" كلمة غير صحيحة ولا تتوافق مع اللغة العربية، و "بَلَستيدة" كلمة غير شائعة، بينما "صانعة" تحقق التوافق و الصحة و الشيوع، إذاً فليتم النقل إلى "صانعة".مَصعوب (نقاش) 08:40، 10 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
لم أُغلق النقاش، ولن أغلقه كوني مُشارك فيه طبعًا، ولكن تعليقك من المؤكد ليس ما خلص إليه النقاش، فالتعليقات أعلاها تُشير إلى الإبقاء على "بلاستيدة"، كونها شائعة وصحيحة، وشيوع بلاستيدة في معناها أكثر من صانعة في معناها. تحياتي --علاءراسلني14:58، 10 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحباً علاء، لماذا أنت مُصرّ على "بْلاْسْتيدة"، مع أنه من خلال النقاش قد ثبت أنها غير صحيحة لغوية، فهي تبدأ بساكن، و فيها اجتماع ساكنين.
ولقد حاول الزميل Amara-Amaziɣ تجنب هذين الخطأين اللغويين فحولها إلى "بَلَستيدة" وهذا التحويل لا حاجة له مع وجود مقابل عربي فصيح و صحيح و هو "صانعة"، فلماذا كل هذه المحاولات لجعل بلاستيدة صحيحة لغوية.مَصعوب (نقاش) 16:00، 10 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
عزيزي أنت تفترض أنَّ رأيك فقط هو الصحيح، وهذه مشكلة طبعًا. وأُكرر النقاش سينتهي حسب ما يتوافق عليه المجتمع وليس حسب رأيك أو رأيي طبعًا، وحتى الآن لا يُوجد توافق واضح حول مصطلحٍ مُعين. ورجاءً ألا نعمل على شخصنة النقاش، فأنا مُشارك كغيري من المُشاركين، وكما ذكرت سابقًا "لن أغلق النقاش بنفسي". لاحظ أيضًا أني قد أوردت عددًا من المصادر الموثوقة التي تذكر المصطلح، ويكفي اعتماد مجمع اللغة العربية بالقاهرة للمصطلح عام 1957، واستعمله في عشرات المؤلفات العلمية العربية منذ عام 1942 حتى اليوم، والتي من المؤكد لم يكتبها هواة مثلًا، لذلك إذا كان لديك إشكال مع التسمية رجاءً راسل المجمع أو المؤلفين. تحياتي --علاءراسلني17:11، 10 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
علاء، أنا أعتذر إن فُهِم استفساري على أنه إساءة. ولكنه مجرد استفسار. هل يمكن أن تجيبني عن هذا الاستفسار.
مرحبًا مجددًا مَصعوب لاحظ تعليقي منذ البداية «للتأكيد ردي لا يُفضل مصطلح على آخر، ولكن مُجرد وضع أُسس لهذا النقاش بناءً على سياسة تسمية المقالات». لست مُصرًا على أي مُصطلح، ولكن إذا كان مجمع لغة عربية اعتمد المُصطلح بأنه صحيح، وأيضًا استعمله عشرات المؤلفين العرب، فهل برأيك يمكن عبر نقاشنا أعلاه الذي يتضمن عدة أسطر أن نضرب بعرض الحائط ما توصل إليه المَجمع أو المؤلفين؟ وهل اعتمادهم للمصطلح كان ضربًا عشوائيًا أم جهلًا منهم مثلًا؟ أُفضل تحكيم العقل دائمًا والبحث والتعمق أكثر في مثل هذه النقاشات، وهذا ما أعمل عليه منذ تعليقي الأول، وتواصلت مع عدة جهات لمعرفة أُسس اعتماد مجمع القاهرة للمصطلح عام 1957، وهذا مقصدي من النقاش بالعموم. وتذكر «رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأى غيري خطأ يحتمل الصواب». ملاحظة جانبية لا أحبذ ذكرها، بأني كنت قد عكفت عدة أشهر على دراسة مصطلحات طبية عربية والغوص في أصلها وتفصيلها، لذلك أصبحت أتريث جدًا مع المصطلحات الطبية العربية، ولا أضرب بآراء الآخرين عرض الحائط لمجرد رأي لدي أو قاعدة لغوية أحفظها. مشكلتي حاليًا أني لا أملك الوقت الكافي للبحث والنقاش يوميًا أو حتى أسبوعيًا لظروف العمل. تحياتي --علاءراسلني15:52، 11 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
لاحظ مثلًا ما ورد في صفحة 154 من كتاب «المصطلح العلمي المدرسي» الصادر عام 2021 للدكتورة سارة لعقد: «ويطلق مجمع اللغة العربية بالقاهرة مصطلح بلاستيدة خضراء عوض مصطلح الصانعة الخضراء؛ وهذا ما خلق تعددا كبيرا في استعمال المصطلح العلمي فكل جهة علمية وكل دولة عربية تتبنى مصطلحا معينا غير آخذة بعين الاعتبار قضية التوحيد الذي طالما نددت به المؤسسات العلمية» --علاءراسلني16:13، 11 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
سياسة تسمية المقالات، لا تكتفي بكون الكلمة شائعة، بل يجب أن تكون الكلمة فصيحة، ولكي تكون الكلمة فصيحة يجب أن تكون صحيحة لغوياً (لا تخالف قواعد اللغة) و تكون متوافقة مع اللغة (أن تكون على وزن من أوزانها).
وبحسب الاقتباس الذي أورده الزميل علاء، فإن كل من المصطلحين "صانعة" و "بلاستيدة" مستعملان في مناهج دول عربية و جهات علمية، أي أن المصطلحين شائعين، بينما "بلستيدة" و "بانية" غير شائعين.
ومن أجل الفصاحة، فإن "صانعة" و "بلستيدة" و "بانية" مصطلحات فصيحة، أما "بلاستيدة" فهي غير فصيحة.
وهذه المقارنة تلخيص لما سبق:
مصطلح "صانعة":
□ الشيوع:محقق
□ الصحة اللغوية:محققة
□ التوافق اللغوي:محقق
مصطلح "بلستيدة":
□ الشيوع:غير محقق
□ الصحة اللغوية:محققة
□ التوافق اللغوي:محقق
مصطلح "بلاستيدة":
□ الشيوع:محقق
□ الصحة اللغوية:غير محققة
□ التوافق اللغوي:غير محقق
مصطلح "بانية":
□ الشيوع:غير محقق
□ الصحة اللغوية:محقق
□ التوافق اللغوي:محقق
السؤال لكل المشاركين بالنقاش: لماذا ترفضون مصطلح "صانعة" مع أنه يتوافق مع سياسة تسمية المقالات، وتفضلون مصطلح "بلاستيدة" مع أنه لا يتوافق مع سياسة تسمية المقالات؟؟؟ مَصعوب (نقاش) 12:48، 12 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
أرجة أن تتفهم أن المشكلة ليست في رفض استعمال مصطلح الصانعة، بل في طريقة نقاشك التي تفرض وجود حل وحيد صحيح هو الحل الذي تتبناه، وهذا ما يسبب نفور المستخدمين ومعارضتهم. Michel Bakni (نقاش) 10:34، 14 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
@Michel Bakni: أعتذر عن الطلب المتأخر، من فضلك قم بنقل صفحة أرومة بروتينية إلى صانعة بروتينية، لأن الاسم العلمي هو (proteinoplast) و plast تترجم 《صانعة》، بينما 《أرومة》 هي ترجمة لمصطلح blast، ويبدو أن منشئ المقالة وقع بهذا الخطأ. وشكرا. مَصعوب (نقاش) 21:53، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا ◀ Michel Bakni من باب المُلاحظة، أرى بأنّه لا توافق على النقل، طالع آراء بعض الزملاء في الأعلى، ومن المفترض أنّ يكون النقل عن توافق؛ فعلى أي أساس قمت بالنقل؟. تحياتي وشكرًا. --حسن (نقاش) 11:52، 13 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
قرأت النقاش ووضعت خلاصة له كما أراها، وانتظرت أسبوعاً من غير وجود اعتراض.
أهلًا ◀ Michel Bakni شُكرًا على جهودك، وللرد السريع. لكن النقل يجب أنّ يكون عن توافق، وكما ترى في الأعلى أن بعض الزملاء عارضوا النقل. ربما كان من الأفضل أن تشير إلى الزملاء المشاركين في النقاش قبل وضع خلاصة. تحياتي--حسن (نقاش) 11:57، 13 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
نعم لاحظت ذلك، على العموم أنا لست متمسكاً بالنقل، قرأت النقاش ووضعت رأيي الشخصي فيه على شكل خلاصة، ولمَّا لم يعترض أحد لمدة أسبوع نفذته، ولا مشكلة عندي في يضع أحد الإداريين خلاصة مختلفة ويستعيد عمليات النقل. تحياتي لك. Michel Bakni (نقاش) 13:07، 13 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
سؤال: مرحبا @Avicenno:إن تبيّن تقارب الاستعمال بين بلاستديدة وصانعة، فما سبب عدم اختيار المصطلح العربي؟ ولا سيما أن بلاستيدة، فوق أنها غير عربية، فيها عيوب صرفية كثيرة.Abu aamir (نقاش) 09:43، 18 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
الكلمة التي تدخل العربية تعرورب وتكتسب الجرس الصرفي العربي فلا يمكن اعتبارها غير عربية بعد ذلك فعلى هذا المنطق سنلغي لفظ بكتيريا بزعم أنها ليست عربية. لا يوجد عيوب صرفية في الكلمة فكل المرادفات لها تترجم بيسر وتجمع جمع مؤنث سالم وتثنى بإضافة ألف ونون. لقد أسلف الزميل علاء وأسلفت أنا أن هذا المصطلح متداول على نطاق واسع في مجال التعليم بحيث لا يدع مجالا لاستهجانه أو استغرابه وليس هو أول مصطلح يدخل العربية من لغات أخرى.---Avicenno (نقاش) 14:12، 18 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
شكرا أفيسينو.، لقد كان جوابك مطابقاً للنصف الثاني التكميلي من سؤالي "ولا سيما"، في حين أردت معرفة جوابك عن مسألة الشيوع، هل هو متقارب؟ إن كان متقارباً فما سبب عدم اختيار اللفظ العربي؟
حالة "بَكْتِيْرِيَا" غير حالة "بْلَاْسْتِيْدَة"، فكلمة بلاستيدة تبدأ بساكن، وفيها اجتماع ساكنين، وهذا يخالف قواعد اللغة العربية، بينما كلمة بكتيريا لا توجد فيها الأخطاء الموجودة في بلاستيدة. وشكرا. مَصعوب (نقاش) 17:33، 18 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: لم يتم؛ الاسم هو «گل بدين» أو «غل بدين» ويرسم بالبشتوية: «گلبدین» ولدينا «غلبدين»، وهو يعني الزهرة العظمى أو الزهرة الكبرى أو الزهرة الضخمة أو الزهرة البدينة عند ترجمتها حرفيًا، وبَدِين اسم من العربية، ولا علاقة له بمفردة دين، بل هو من البَدُن. -- صالح (نقاش) 19:49، 19 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: هذا الطائر عقاب و ليس نسر (Andaman serpent eagle) و ترجمة eagle الصحيحة هي عقاب . هناك 4 صفحات أخرى بنفس الخطأ و لكن أود أن أضمن حل المشكلة أولا --عثمان التطواني (نقاش) 16:43، 18 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
مع مثلا: أدليت (أسطورة)، واضح انه القصد: علم الاساطير/دراسات الاساطير. لذا ففي كلتا الحالتين مناسب استعمالها Bmt3s (نقاش) 10:10، 16 يوليو 2021 (ت ع م)
في الحقيقة بالفعل هناك مشكلة في تعريب هذا المصطلح، إن اطلاق لفظ اسطورة هو حكم مسبق على الذات انها اسطورة وهذا لا اراه من الانصاف. لذا انا افكر في ان اقترح استعمال تسمية: معتقدات بلاد الرافدين بدل اساطير بلاد الارفدين، لكن ماذا عن المفرد، هل "معتقد" مناسبة لتحل محل (بدل أسطورة)، ما رأي الزملاء. أدليت (معتقد) لا فهكذا تبدوا وكانها دين؟ --Bmt3s (نقاش) 11:21، 16 يوليو 2021 (ت ع م)[ردّ]
مرحبا ميشيل، أعتقد أن الأسطورة جزء من الخوارق، والاسم المقترح جيد، إذ ميثولوجيا كلمة أجنبية غير مفهومة للمتكلم العربي، وأما مسألة هل ميثولوجية هي الأساطير؟ أم علم الأساطير؟، اعتقد أن التعريف المعجمي ليس فيه كلمة علم ولا دراسة، بل وفقاً لمعجم كمبرج "myths in general" وهذه يناسبها الترجمة المستعملة الأسطوريات. Abu aamir (نقاش) 11:05، 2 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
@جار الله: بالتأكيد يجب التوحيد على إسكتلندا، حتى لو كان الأمر صعب ومعقد لكن اللغة العربية فوق كل اعتبار. هل تستطيع تكليف البوت بعملية التوحيد ونقل كل المقالات والتصنيفات؟ تحياتي لك--أفرام (نقاش)
تعليق: مرحبا بكم، الاسم المقترح طويل، لذلك أقترح اقتراحين، الأول حذف كلم الفديو ليصبح "جهاز تحكم الألعاب" [13]، الاقتراح الثاني اختيار اسم الآلة "مِفعال-مِحكام=" فيكون الاسم "محكام ألعاب الفديو أو محكام الألعاب"، اُستعملت صيغة محكام في ترجمة controller [14]، [15].Abu aamir (نقاش) 11:17، 21 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 20:27، 27 أغسطس 2021 (ت ع م)
خطأ قالب:رد على: لم يُحدد اسم المستخدم. مرحبًا باسم، هل هناك أي ملاحظات على هذا الطلب قبل تنفيذه؟ بالطبع سيعاد ضبط العنوان في الصفحات ذات الصلة بالمقالات المميزة إن لم يكن هناك اعتراض على النقل. -- صالح (نقاش) 20:27، 27 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
يُنفَّذ... -- صالح (نقاش) 20:28، 27 أغسطس 2021 (ت ع م)
خطأ قالب:رد على: لم يُحدد اسم المستخدم. مرحبًا باسم، هل هناك أي ملاحظات على هذا الطلب قبل تنفيذه؟ بالطبع سيعاد ضبط العنوان في الصفحات ذات الصلة بالمقالات المميزة إن لم يكن هناك اعتراض على النقل. -- صالح (نقاش) 20:28، 27 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: في الإمارات وبعض سكان الخليج العربي يُسمى الثوب أيضًا كندورة لكن بكاف أصيلة وليس (گ) ولعل التي بالمغرب العربي بالقاف، مع أني أعتقد ان الكلمة ذاتها لأنه لها ذات الدلالة وهي الثوب.--Dedaban (نقاش) 11:36، 21 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
نُقِلت مبدئيًا إلى كندورة؛ هل من مصدر أن أصل التسمية بالقاف لا بالكاف اليابسة؟ -- صالح (نقاش) 08:25، 22 أغسطس 2021 (ت ع م)
@صالح: لا يوجد أصل لها في المعاجم عكس كندورة لها أصل معجمي واعتقد أن أصل اللفظة بالكاف، ولعل البعض حسبها أنها بالقاف وتنطق (ګ). وحسب كلام حاكم الشارقة الدكتور سلطان القاسمي في أحد لقاءاته قال أن الكندورة أصلها من: كُنْدُرة وهي مجثم للبازي. وتسميه تشبيه الثوب بذاك المجثم (وهذا المجثم يشبه حرف T).--Dedaban (نقاش) 18:01، 22 أغسطس 2021 (ت ع م)
@صالح: هذا اقتباس من كتاب الاقتراض المعجمي لإبراهيم رجب عبد الجواد، "القندورة: كلمة فارسية دخلت العربية في مرحلة متأخرة، وأصلها بالفارسية: گندوره، وتجمع على قنادير". وشكرا. مَصعوب (نقاش) 21:49، 22 أغسطس 2021 (ت ع م)
وهذا اقتباس آخر، "وقوله عن شجرة الدر: وألبسوها خلعة السلطنة، وهي قندورة مخمل مرقومة بالذهب. وقوله عن قدوم الأمير منجك اليوسفي نائب الشام إلى مصر بهدايا منها: وعدة قنادير من حرير ملون بتراكيب ذهب". مَصعوب (نقاش) 21:54، 22 أغسطس 2021 (ت ع م)
خطأ قالب:رد على: لم يُحدد اسم المستخدم.@Dedaban: رأيك لُطفًا بما تقدّم. -- صالح (نقاش) 20:40، 27 أغسطس 2021 (ت ع م)
وجد في تاج العروس: قندورة من ملابس النساء. في حين كندورة التي تعني في الاصل مجثم البازي تعني ثوب أن كان رجالي أو نسائي.
وجاء في تكملة المعاجم العربية لرينهارت دوزي. قندورة: والجمع قنادير وقنادر (فوك) وعند الإدريسي قداوير وقداور. وهي مشتقة من المفرد العامي قداورة: ثوب، قميص. (معجم الإدريسي ص364، معجم الأسبانية ص84) وفي معجم فوك: قميص، وفي تعليقة ثوب قصير.
وعند كارتون (ص183): ثوب دون كمين وغير مخصر. وعند كارترون (ص445): (والقبائل لا يلبسون البرنس إلا في الشتاء أو في الاحتفالات والمناسبات الكبيرة، وهم يلبسون عادة قميصا طويلا (الكندور)). ويربطون كمية وراء ظهورهم عندما يشتغلون (انظر: كاريت جغرافية ص217، دونانت ص202). وعند وينجفيلد (1: 115) (وقد البس الولد كوندورة مخططة من صوف الغنم مفصلة على قده). وكذلك شرح الجذر العربي له وهو قندر أي قصير وفي الاصل كانت تعني ثوب قصير. قندر: قندر الثوب: قصره (فوك) في القسم الثاني منه، وذكر في القسم الاول: قندرة بمعنى تقصير الثوب.
وقد اعتمد سيمونيه (ص209) على الفعل قصر الذي ذكره فوك مرادفا لقندر فذكر أن الفعل abreviare ( معناه اختصر) يدل على دعس ولبد ودك ولا ادري كيف يدل على هذا المعنى. وعلى الرغم من أن الفعل قصر يدل على معنيين فإن مرادفيه اللذين ذكرها فوك وهما اختصر وخمل لا يمكن أن تدل على معنى قصر. أنتهى كلامة. وأصل قندر هو كُنْدُر بمعنى من الرجال: الغليظ القصير من شدة، واللبان.
بتالي الكملة لها أصل عربي وليس فارسي كما جاء في الاقتراض المعجمي. Dedaban (نقاش) 00:04، 28 أغسطس 2021 (ت ع م)
شكرًا @Dedaban: للإفادة الواسعة، أيهما ترجح عنوانًا بعد هذا الشرح والإسناد والتسبيب. تحياتي. -- صالح (نقاش) 14:04، 28 أغسطس 2021 (ت ع م)
قندورة أصلها بالكاف كما اتضح مما ذكرت سابقًا، وصاحب تاج العروس أكتفى بقوله (قندورة من ملابس النساء) ولرينهارت دوزي. بين أصل التسمية من قندر والتي هي كندر حسب موسوعة السلطان قابوس لأسماء العرب. وكندر في معاجم العرب لها معاني القصر والغلظة والشدة وهذا واضح من الثوب الذي يُلبس في الجزائر والمغرب خاصة الرجالي. بتالي رأي أن تكون التسمية كندورة. Dedaban (نقاش) 16:18، 28 أغسطس 2021 (ت ع م)
السبب: عنوان المقالة تختوي على وظيفة للشخصية (سياسي) و لا حاجة لها لأن في وصف المقالة موجود نبذة سريعة عنه "سياسي و عسكري شارك في حركة 14 تموز 1958" --Ragnar 20 (نقاش) 03:05، 29 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
السبب: كما هو الحال في مقالة الشيعة، ولتوحيد التسمية مع باقي البوابات. وتم الاتفاق سابقًا على عدم تنكير مقالات الأديان. مع التحية. --حسن (نقاش) 10:40، 30 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]
@محمد أحمد عبد الفتاح: أقصد أنَّه إذا استنسخت محتوى الصفحة ووضعتها في المَقالة الجديدة فستظهر وكأنها تعديل واحد، أنا أريد أن تُنقل صفحتي إلى المَقالة التي سيتم إنشائها ومن ثمَّ تُحذف صفحتي. أرجو أن تكون قد وصلت الرِّسالة. تحيَّاتي وتَقديري لك. سيف القوضيراسلني20:39، 31 أغسطس 2021 (ت ع م)[ردّ]