ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/بروتوكول الإنترنت (الإصدار الرابع)النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا. النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة مختارة آي بي في4 (ماذا يصل · تاريخ · سجلات · حماية) مرحباً بالجميع، هذه مقالة كاملة وشاملة عن الإصدار الرابع من بروتوكول الإنترنت، المعروف اختصاراً بالرمز IPv4، تُقرأ آي بي في 4، وهو البروتوكول الرئيس في شبكة الإنترنت عصب الحياة في العالم الحديث. بوصفي مختصاً في شبكات الاتصالات، وعاملاً في المجال الأكاديمي مع الطلبة العرب، فأنا أدرك بشدة مقدار النقص الكبير في المحتوى العربي المختص بالعلوم الحديثة، وكان هذا الدافع الأساسي الذي حثني على تطوير هذه المقالة، وهي مكتوبة من أساسها بلسان عربي مبين وليست ترجمة عن مواقع أجنبيّة ولا عن نسخٍ لغوية أخرى من الموسوعة، لتكون ميّزة حصرية لويكيبيديا العربية وعلماً يُنتفع به وصدقةً جارية. إن موضوع هذه المقالة علميّ بحت، فهي تصف تاريخ وبنية وكيفية عمل الإصدار الرابع من بروتوكول الإنترنت، وهي بذلك موجهة بشكل أساسي إلى طلبة المعلوماتية والإلكترونيات والحوسبة في العالم العربي، ولكنها مكتوبة بشكل سلسل وبسيط وموسوعي يسهل فهمه على المهتمين من غير أهل الاختصاص، ومن أراد التوسع أكثر فما عليه إلا بالعودة إلى المراجع المستعملة، وهي متوافرة بالكامل على شبكة الإنترنت وبشكل مجاني. استندت في هذه المقالة إلى أكثر من 10 كتب مختصة، أحدها فقط باللغة العربية، وهو مؤلفي "أصول تجزئة الشبكة"، بالإضافة لأكثر من 50 وثيقة ومعياراً من معايير الإنترنت المسماة بوثائق طلب التعليقات، وقد رتبت ثبت المراجع بحسب ما هو معمول فيه المجال الأكاديمي في أسفل المقالة، وتكاد الاستشهادات في متن المقالة أن تبلغ المِئتين. بالإضافة لذلك، قمت بإنشاء جميع الصور الخاصة بعمل البروتوكول، وهي تزيد عن 70 صورة، ورفعتها على كومنز بنسختين عربية وإنكليزية، لتكون متاحة بشكل حر للجميع. استغرقني إعداد هذه المقالة حوالي 150 ساعة موزعة على أربعة أشهر، وتركتها بعد طرحها في الفضاء العام لمدة شهر للتأكد من استقرارها، واليوم أعرضها على الزملاء للمراجعة، طمعاً في ترشيحها لوسم المقالة المختارة، فمن رأى فيها اعوجاجاً فليقومه أو خطأً فليصوبه، إما في متن المقالة، أوهنا في صفحة المراجعة، فيُفيد ويستفيد، وينفع وينتفع. والله من وراء المقصد وهو ولي التوفيق--MichelBakni (نقاش) 19:54، 29 أكتوبر 2019 (ت ع م)
مرحباً @محمد أحمد عبد الفتاح: يصح الوجهان، فهي ليست جزءً من النص ولكنها جزء من الفقرة، وفي المراجع الأكاديمية تضاف قبل النقطة، ولكن يمكن أن تضاف بعضها، والأهم هو اعتماد نمط واحد في المقالة كاملة.--MichelBakni (نقاش) 23:01، 29 أكتوبر 2019 (ت ع م)[ردّ]
--MichelBakni (نقاش) 07:08، 30 أكتوبر 2019 (ت ع م)[ردّ]
|