رد الإداري: يُنفَّذ...، قمت بوضع تنبيه له ليقوم بطلب تغيير الاسم المخالف، وإذا لم يقم بذلك سيجري منع حسابه. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 05:13، 5 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
رد الإداري: خلاصة:لم يتم الآيبي الآن مُتوقف عن التخريب مُنذ يوم الآن، ولا فائدة من منع آيبي متوقف مُنذ يوم عن التخريب، كونه الآيبي متغير وغير ثابت. لو عاد الآيبي للتخريب يُمكن تقديم طلب جديد لمنعه.--فيصل (راسلني)14:27، 15 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: دمية جوري للمخرج عمرو عبد العليم ولديه حسابات متعددة وهمية تقوم بإضافة معلومات وهمية غير حقيقية وخرافات فنية ما أنزل الله بها من سلطان--Wisam yazeedo (نقاش) 17:23، 21 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: برأيي لا توجد أي مخالفة في الاسم، لا أعتقد أن هناك صلاحية مساهم في ويكيبيديا العربية، فضلا عن وجود بضع حسابات تحمل الاسم عينه «مساهم» (بعضها يعود إلى 14 عام) ولم تمنع.اباالحسنراسلني14:25، 19 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
السبب: حقيقةً استغرب من تعامل الزميل في قائمة النقود المعدنية السورية، حيث ناقشته في الموضوع في 9 مايو/أيار 2022 بأني ضد إزالة القالب وكذلك الزميل باسم، ولكن الزميل لم يُبرر إزالته للقالب، واكتفى بتوضيح «ببساطة القالب لا يناسب تلك المقالات»، وكرر الأمر في تاريخ المقالة «حذف بيانات قالب لا يناسب المقالة». لا أدري كيف قرر لوحده بأنَّ القالب لا يُناسب المقالة! بل وتراجع (واسترجع) التعديلات 3 مرات خلال دقائق بسيطة، بالرغم من أنَّ القائمة مختارة وصوت المجتمع على هذه النسخة التي تحتوي القالب، والذي يُعد من المكونات الرئيسية للمقالة، وتغييرات وهراني ليست ثانوية، بل إزالة القالب بالكامل، وكأنَّ الزملاء السبعة الذين صوتوا على المقالة لم يُلاحظوا بأنَّ القالب غير مُناسب!
أرفض أسلوب الزميل في التعامل، بالتراجع عن التعديلات، واكتفائه بتبرير شخصي بأنه لا يرى أنَّ القالب يُناسب المقالة. تحياتي --علاءراسلني21:53، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
أهلًا ◀ وهراني، لا يُوجد أي تغيير للمعطيات، ورجاءً إذا كان لديك شيء أن تذكره. بالنسبة للنقطة الأولى، فيُمكن للزملاء الحكم في النقاش، ورجاءً تذكر الصمت هو أضعف أنواع التوافق. أما النقطة الثانية، فلا أتفق، كون التوافق حول "المحتوى" ولس حول "الموضوع"، والقالب من أجزاء المحتوى. أما الثالثة، فمقصدي بأنَّ تغييراتك ليست ثانوية، بأنك تُزيل رُكن من المقالة بحجم 883 بايت، وشخصيًا أجد القالب مثل التصنيفات مع الاختلاف في درجة الأهمية. أخيرًا، لا يُوجد "فرض لرأي الإداريين"، ولا أعلم من أين أتيت بهذا الاستنتاج! بل هذا طلب يُعلق عليه المجتمع، ولا تنسى بأنَّ «القيام باسترجاعات بشكل متتالٍ يساهم في خلق جو تحرير غير ملائم بين المستخدمين. إذا وجدت نفسك تسترجع مقالة ما أكثر من مرة واحدة في اليوم، فقد يعني هذا بأن هناك مشكلة حقيقية، وأن الأجدر بك أن تقوم بحل المشكلة من خلال استعمال صفحة النقاش الخاصة بالصفحة أو المقالة المعنية»، وفعليًا أنت قُمت ب3 تراجعات/استرجاعات خلال 10 دقائق! --علاءراسلني22:20، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
أيضًا وهراني، رجاءً وللمرة الثالثة تقريبًا وضح ماذا تعني بعبارة «ببساطة القالب لا يناسب تلك المقالات»، لماذا لا يُناسب المقالة؟ وما هو الضرر من وجوده في المقالة؟ وهل حقًا وجوده في المقالة مُزعج لهذه الدرجة؟ وأيضًا إذا كنت ستعمل على إنشاء قوالب جديدة، فلماذا لا يبقى القالب في المقالة حتى إنشاء هذه القوالب (التي لا نعلم متى ستظهر)؟ --علاءراسلني22:24، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
◀ وهراني كان بإمكانك الإجابة عن هذه السؤال منذ بداية النقاش، بدلًا من «ببساطة القالب لا يناسب تلك المقالات» ثم الرد بأسلوب المقارنة «هل كل القوائم المختارة بها بطاقة مناسبة؟ الجواب "لا". إذًا الحل لمقالة المشار إليها سيكون شبيها بقائمة الولايات والمناطق الأمريكية»! مع العلم أنَّ حتى لو أردنا الحديث عن إزالة كمية لقالب {{بطاقة عملة}} من مقالات دون تفسير، مثل أيضًا 1و2و3و4! حقيقةً صدمت بكل هذه، وهناك غيرها! أزلت القالب من أكثر من 10 مقالات خلال أقل من نصف ساعة دون أي ملخص تعديل حتى! لفتت انتباهي القائمة أعلاه كونها في قائمة مراقبتي! --علاءراسلني22:33، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
◀ علاء الحمد لله أن لسانك/أناملك قد فكت عقدته/ـا على هذه الصفحة. لأنك لم تقدم جديدا، فسأدع الأمر للزملاء للبث في المسألة. - مع تحياتي - وهراني22:42، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: مبدئياً نحن أمام حالة خرق واضحة لقاعدة الثلاث استرجاعات تستوجب المنع لمدة ٢٤ ساعة في أول مرة، مهما كانت مبرراتك أخي زهراني لا يجوز استخدام خاصية الاسترجاع ٣ مرات في يوم واحد وصياغة السياسة واضحة خاصة أن ما تقوم بإزالته ليس تخريب بل خلاف حول المحتوى لا يجوز التعامل معه بالاسترجاع ولا يجوز خرق القواعد بأي حال من الأحوال، أي شيء يخص المقالة يمكن مناقشته في صفحته المخصصة لكن حالياً الزميل زهراني وقع في المحظور للأسف، ولضمان الحيادية أكثر سأترك الطلب ليحسمه زميل أخر. --إبراهيـمـ✪(نقاش)22:56، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: المستخدم وهراني لم يخالف قاعدة الاسترجاعات الثلاثة، فعدد استرجاعاته خلال 24 ساعة هو ثلاثة والاسترجاع الرابع قديم، ربما يكون تصرف وهراني في إزالة القالب خاطئ لكنه بكل تأكيد ليس سببا كافيا لمنع مستخدم مثله، ومشكلة بسيطة كهذه كان يمكن حلها دون اللجوء إلى طلب المنع. --Momas (نقاش) 23:22، 23 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
تعليق: يؤسفني مشاهدة هذا الطلب، أحث الزملاء على مناقشة هذه التعديلات والتواصل لإيجاد حل عبر التوافق والنقاش، المقالة محمية الآن والحمد لله لم تصل الأمور لخرق قاعدة الاسترجاعات الثلاث. أتفهم هناك خلاف حول الأسلوب وسبق وطرح علاء في الميدان مشكلة تحويل القوالب إلى بطاقة وما شابه. لذا أقترح على الزملاء فتح نقاش لتجنب هذه المشاكل والتصادم في المستقبل. تحياتي للجميع وأنصح الإدارة عدم وضع خلاصة قبل مرور 24 ساعة لحين تهدأ النفوس. تحياتي.--جار الله (نقاش) 00:33، 24 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
أهلًا Dr-Taher تعقيبًا على تعليقك في صفحة النقاش، أرى أنَّ الأجدر توضيح سبب "إزالة القالب" وليس سبب "إعادته"، كون القالب موجود منذ أغسطس/آب 2020. وللأسف سواءً في صفحة نقاش الزميل وهراني أو حتى في النقاش أعلاه لم يُجب عن الأسئلة حول سبب إزالة القالب، واكتفى بنقطة «بساطة القالب لا يناسب تلك المقالات»! نستخدم أحيانًا {{معلومات مرض}} في مقالاتٍ لعلاماتٍ طبية وهي ليست أمراض، ولكنَّ القالب يُحقق الغرض وأيضًا ليس ببعيد، فنحن لم نستخدم {{معلومات شخص}} في مقالة مرض، وإنما نتحدث عن {{بطاقة عملة}} في مقالة متعلقة بالعملات، فلا أعلم ما الضرر من وجوده في المقالة. أيضًا، أرجو أن يستمر النقاش في مكانٍ واحد، فالأمر لا يتعلق فقط بمقالة واحدة، وإنما بإزالة القالب من عشرات المقالات دون أي مُبرر (أو ملخص تعديل)، وأرى في الأمر فرض لوجهة نظر وحيدة.
شكرًا ◀ جار الله، لإشارتك لنقاش تحويل القوالب إلى بطاقة والنقاشات المتعلقة بموضوعٍ مشابه، حيث أنَّ وهراني يتهرب كل مرة من إكمال النقاش والإجابة على الأسئلة، مع العلم أنَّ من حق المجتمع عليه أن يُوضح لهم التفاصيل، ولكنَّ الأمر ليس بحديث، وهذه ليست المرة الأولى، وآخرها كان في مارس 2022.
حقًا كنت سأعتذر للزميل وأتراجع عن طلب المنع في حال أجاب الزميل على تساؤلاتي أعلاه «لماذا لا يُناسب المقالة؟ وما هو الضرر من وجوده في المقالة؟ وهل حقًا وجوده في المقالة مُزعج لهذه الدرجة؟ وأيضًا إذا كنت ستعمل على إنشاء قوالب جديدة، فلماذا لا يبقى القالب في المقالة حتى إنشاء هذه القوالب (التي لا نعلم متى ستظهر)؟»، ولكنه اكتفى مرة أخرى برد بعيد عن الإجابة، مما يؤكد لي شخصيًا بأنه لا تُوجد إجابات لهذه الأسئلة وما يحصل هو مجرد رأي شخصي مع فرضٍ له.
أتمنى عند إغلاق هذا الطلب ومهما كانت الخلاصة، بأن تُسترجع جميع التعديلات التي حصلت بإزالة القالب من مقالاتٍ متعلقة بالعملات دون أي توافق، وجميعها حدثت في 8 مايو 2022 بين الساعة 21:33 حتى 21:51 بالتوقيت العالمي المنسق. وإن لم يحصل ذلك سأسترجعها بنفسي. تحياتي --علاءراسلني10:59، 25 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]
في بضع كلمات فقط:
من يريد الإحاطة بالمسألة عليه الاطلاع أيضا على صفحة نقاشي.
أستغرب أسلوب التهديد من إداري في معالجة أمر بسيط وأستهجن الأمر.
لم يتم. بعد التشاور مع عدد من الزملاء الإداريين توصلنا إلى هذه الخلاصة.
ما جرى من حذف للقالب دون اللجوء لصفحة النقاش ووضع مبرر لذلك هو أمر مرفوض ويجب ألا يتكرر.
ما جرى من تكرار لحذف القالب رغم وجود توضيح في ملخص تعديل الاسترجاع، وعدم اللجوء إلى النقاش هو أيضًا أمر مرفوض ويجب ألا يتكرر. وستُعاد القوالب التي جرى حذفها لحين التوصل إلى توافق.
الخلاف حول (صندوق معلومات) و (بطاقة) و غيرها من الصور يكون في الميدان ويجب أن يحصل على توافق وليس وفق الآراء الشخصية.
قاعدة الاسترجاعات الثلاثة لا تنطبق هنا لأنها تتحدث عن أكثر من 3 استرجاعات، لذا لن يجري المنع وفقها.
امم ◀ مسيلي، حقيقةً أرى أنَّ تعديله قد يكون صحيحًا نوعًا ما، كون شعار القناة الموجود في المقالة أصبح قديمًا وهناك شعار جديد، وأيضًا إزالة الاسم الإنجليزي منطقي كون القناة عربية ولا داعي لوجود التسمية الإنجليزية. تحياتي --علاءراسلني20:52، 29 مايو 2022 (ت ع م)[ردّ]