هذه هي الشرطة

هذه هي الشرطة
غلاف اللعبة الرسمي
الناشر تي إتش كيو نورديك
الموزع ستيم،  وغوغ دوت كوم[1]،  وبلاي ستيشن ستور[2]،  ومتجر همبل  [لغات أخرى][3]،  وإكس بوكس ستور[4]،  ونينتندو إي شوب،  ومتجر مايكروسوفت،  وبلاي ستيشن ناو[5]،  ومتجر إيبك غيمز،  وجوجل بلاي  تعديل قيمة خاصية (P750) في ويكي بيانات
الرخصة رخصة احتكارية  تعديل قيمة خاصية (P275) في ويكي بيانات
النظام مايكروسوفت ويندوز، ماك أو إس، بلاي ستيشن 4، إكس بوكس ون، نينتندو سويتش، لينكس
تاریخ الإصدار
نوع اللعبة لعبة مغامرات استراتيجية
النمط لاعب واحد
الوسائط توزيع رقمي
تحميل رقمي  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P437) في ويكي بيانات
مدخلات فأرة حاسوب  تعديل قيمة خاصية (P479) في ويكي بيانات
التقييم
ESRB تعديل قيمة خاصية (P852) في ويكي بيانات
USK تعديل قيمة خاصية (P914) في ويكي بيانات
لعمر
لعمر
الموقع الرسمي الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات

هذه هي الشرطة هي لعبة مغامرات إستراتيجية، قام بتطويرها المطور البيلاروسي Weappy Studio ونشرتها شركة تي إتش كيو نورديك. صدرت اللعبة أولًا على منصة الحاسب الشخصي في 2 أغسطس 2016، لنظام التشغيل مايكروسوفت ويندوز، ماك أو إس، لينكس، ثم تم إصدارها لاحقًا في 22 مارس 2017، لمنصة بلاي ستيشن 4، والإكس بوكس ون، ثم في 24 أكتوبر 2017، صدرت على جهاز نينتندو سويتش، وفي 12 ديسمبر 2018، صدرت على أجهزة الأندرويد، والآي أو إس.[7][8][9]

تدور أحداث اللعبة في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي في مدينة خيالية تدعى «فريبورغ»، ويتحكم اللاعب برئيس الشرطة جاك بويد الذي خدم في قسم شرطة مدينة فريبورغ لعقود طويلة، حيث يضطر جاك بويد لأن يتقاعد مبكرًا بعد أن استلم رسالة من العمدة الفاسد الذي يخبره فيها بأنه مطرود وأن أمامه مئة وثمانون يومًا فقط قبل مغادرته منصبه. ومع شعور جاك بويد بالحنق الشديد يقرر أن يمضي أيامه الأخيرة وهو يجمع المال بأية وسيلة ممكنة. هدف اللاعبين هو جمع 500 ألف دولار في المئة وثمانون يومًا، حتى لو كان بالتعاون مع المافيا أو قبول الرشاوي أو بيع أسلحة مصادرة أو أية وسيلة ممكنة أخرى. ويجب على جاك بويد أن يوازن بين عمله صباحاً كرئيس شرطة وبين جمعه لهذه الأموال من دون أن يتم القبض عليه.[10]

صدر جزء آخر للعبة بعنوان هذه هي الشرطة 2 لنفس المنصات في عام 2018.[11]

طريقة اللعب

خريطة مدينة فريبورغ.

هذه هي الشرطة هي لعبة مغامرات إستراتيجية حيث يتحكم اللاعب في بطل اللعبة جاك بويد، الذي يعمل كقائد للشرطة في مدينة فريبورغ، والذي يجبر على التقاعد المبكر بسبب العمدة.[12] هدف اللاعبين هو جمع 500 ألف دولار في المئة وثمانون يومًا الأخيرة من عمله، من خلال عدة طرق يختارها اللاعب؛[12] أحد الخيارات يتضمن استخدام المافيا المحلية. قد تطلب المافيا من اللاعب أن يغض الطرف عن بعض الجرائم وفي الماقبل يحصل على المال، أو إذا كانوا يرغبون في عدم الذهاب إلى السجن.[13][14]

يتلقى اللاعب مكالمات من المواطنين ثم يتم تكليفه بمهمات تختلف من حيث الصعوبة أو عدد الشرطة المرسلة. فإذا كانت المهمة عبارة عن حالة اعتداء، فيتم إرسال اثنين من رجال الشرطة فقط، ولكن إذا كانت العملية عبارة عن سطو مسلح، فيتم إرسال عشرة من رجال الشرطة.[14] مع التقدم في اللعبة، يمكن للاعب إرسال فرق تدخل سريع وتعزيزات.[15] يتعين على اللاعب وضع إستراتيجية حول عدد الضباط الذين يرسلهم إلى كل جريمة، لأنه إذا لم يكن هناك ضباط احتياطيين، فلا يمكن إيقاف بعض الجرائم. ويؤدي الفشل في إيقاف الجرائم إلى عواقب وخيمة على اللاعب.[14]

التحقيق في أحد الجرائم في اللعبة.

في وقت لاحق خلال اللعبة، سيبدأ ضباط الشرطة في اختيار إحدى الجانبين السياسيين الرئيسيين في اللعبة، وهما العمدة روجرز وروبسبير. ولا يستطيع اللاعب معرفة وجهات النظر السياسية لضباط ما لم يقم بتحويل أحد الضباط إلى «واشي». وإذا قام اللاعب في إرسال فرق من الضباط ذوي الآراء السياسية المختلفة ستكون نتيجتها تدمير تماسك الفرقة، مما يتسبب في اخفاق المهمات، ما لم يتم إرسال مجموعات من الضباط ذوي الأخلاق والقيم المماثلة إلى مكان الجريمة. تحتوي اللعبة أيضًا على ميزة التحقيق في الجرائم، حيث يجب عليك تجميع معلومات حول الجريمة من أجل حل القضية والقبض على المجرم.

التطوير والإطلاق

قام مطور اللعبة بإنشاء صفحة كيك ستارتر لـ هذه هي الشرطة في يناير 2015. وكان الهدف الأولي جمع 25.000 دولار لتطوير اللعبة،[16] ولكن وصل الدعم إلى 35.508 دولار.[17] أصبح جون سانت جون، الممثل الصوتي لدوق نوكيم، بطل اللعبة جاك بويد. وتم عرض لعبة هذه هي الشرطة في مؤتمر الألعاب باكس ايست عام 2016.[17] وتم التخطيط لإطلاق اللعبة في 28 يوليو 2016، لكن تم تأجيلها خمسة أيام بسبب خطأ الناشر.[18]

أكدت شركة التوزيع الأوروبية كوتش ميديا التابعة لتي إتش كيو نورديك في وقت لاحق أن نسخة خاصة من لعبة «هذه هي الشرطة» قادمة إلى منصة نينتندو سويتش.[19][20] وأصبحت اللعبة متاحًا للتنزيل في نينتندو إي شوب في 24 أكتوبر 2017،، وأصبح متاحه للبيع في محلات التجزئة في 5 ديسمبر 2017.[6]

المراجعات

استقبال
مجموع النقاط
المجموعنقاط
ميتاكريتيكنينتندو سويتش: 66/100

الحاسب الشخصي: 66/100

بلاي ستيشن 4: 63/100

إكس بوكس ون: 71/100
نتائج المراجعة
نشرةنقاط
دستركتويد4/10[21]
غيم إنفورمر5/10[14]
غيم سبوت7/10[12]
آي جي إن6/10[22]
بي سي غيمر (الولايات المتحدة)65/100
إنترناشيونال بيزنس تايمز2/5 stars[15]

هذه هي الشرطة تلقت «مراجعات مختلطة أو متوسطة» وفقًا لموقع تجميع المراجعة ميتاكريتيك، استنادًا إلى 35 نقدًا.

مراجع

  1. ^ GOG.com (بالإنجليزية والألمانية والفرنسية والروسية), QID:Q1486288
  2. ^ بلاي ستيشن ستور، QID:Q1052025
  3. ^ Humble Store (بالإنجليزية), QID:Q42328566
  4. ^ إكس بوكس ستور، QID:Q1204827
  5. ^ "All PS Now games A-Z" (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-07-03. Retrieved 2021-07-05.
  6. ^ ا ب Whitehead، Thomas (11 أكتوبر 2017). "This is the Police Gets Switch Retail and eShop Release Dates". Nintendo Life. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-12.
  7. ^ Bryant، Paul (16 فبراير 2017). "This Is the Police headed to PS4, Xbox One next month". Gaming Age. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  8. ^ "Crime and Punishment – This is the Police out now on consoles". Develop-Online. مارس 22, 2017. مؤرشف من الأصل في مارس 25, 2017. اطلع عليه بتاريخ مارس 24, 2017.
  9. ^ Lyons، Zachary (24 مارس 2017). "This Is the Police Review - PS4". PlayStation Universe. مؤرشف من الأصل في 2017-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
  10. ^ Mohanna، من قِبَل Dima (6 يوليو 2016). "صدور لعبة This is the Police على الحاسب الشخصي في 28 يوليو". IGN الشرق الأوسط. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-26.
  11. ^ This Is the Police 2 delves into the morals and politics of law enforcement | VentureBeat نسخة محفوظة 27 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ ا ب ج Gilyadov، Alex (2 أغسطس 2016). "This is the Police Review". غيم سبوت. مؤرشف من الأصل في 2016-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-05.
  13. ^ Whittaker، Matt (27 أبريل 2016). "PAX East: This is the Police's Moral Ambiguity is Fascinating". Hardcore Gamer. مؤرشف من الأصل في 2016-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-06.
  14. ^ ا ب ج د Cork، Jeff (2 أغسطس 2016). "This Is The Police – Put Down The Mouse And Step Away From This Game". غيم إنفورمر. مؤرشف من الأصل في 2016-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-06.
  15. ^ ا ب Smith، Edward (26 يوليو 2016). "This Is The Police review: A disappointingly shallow depiction of US law enforcement". إنترناشيونال بيزنس تايمز. IBT Media. مؤرشف من الأصل في 2016-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-09.
  16. ^ Chalk، Andy (29 يناير 2015). "This Is the Police is a stylish, risky crooked-cop sim". بي سي غيمر. فيوتشر بي إل سي. مؤرشف من الأصل في 2016-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-05.
  17. ^ ا ب Riaz، Adnan (12 أبريل 2016). "Kickstarter-Backed This Is the Police Receives a New Story Trailer". Hardcore Gamer. مؤرشف من الأصل في 2016-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-05.
  18. ^ Schreier، Jason (28 يوليو 2016). "Steam Game Delayed Because Publisher Forgot To Press The Release Button". كوتاكو. Gawker Media. مؤرشف من الأصل في 2016-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-05.
  19. ^ "This is the Police (THQ Nordic) listed for Nintendo Switch by Gamestop and Saturn (germany) • r/NintendoSwitch". reddit (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-07. Retrieved 2017-08-01.
  20. ^ McFerran, Damien (1 Aug 2017). "Hands Up, This Is The Police Is Coming To Nintendo Switch". Nintendo Life (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2019-04-26. Retrieved 2017-08-01.
  21. ^ Cooke، Caitlin (27 يوليو 2016). "Review: This is the Police". دستركتويد. مؤرشف من الأصل في 2016-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-09.
  22. ^ Garcia, Juan (27 Jul 2016). "This is the Police Análisis". آي جي إن (بالإسبانية). زيف ديفيس [الإنجليزية]. Archived from the original on 2016-08-09. Retrieved 2016-08-09.