هدى بن عامر
هدى بن عامر من مواليد بنغازي عام 1954 أحد أعضاء اللجان الثورية بليبيا وكانت مقربة من الرئيس الليبي السابق القذافي..[1] تقيم في مدينة بنغازي و انخرطت هدى بن عامر في حركة الراهبات الثوريات منذ تأسيسها، وكانت من الطالبات اللاتي ارتبطن بالقذافي منذ ان كانت طالبة في الجامعة.[2][3][4] كما أنها انخرطت في الطلائع الثورية في بداية عام 1976، والتي تعتبر النواة الأولى لحركة اللجان الثورية. والدها فتحي بن عامر من أتباع القذافي، وقد اشتهر بموقفه إبان إعلان القذافي عن رغبته في الاستقالة عام 1973. حيث قام فتحي بن عامر أمام الجماهير في المدينة الرياضية ببنغازي باحضار ابنه الرضيع وهدد بذبحه إذا لم يعدل القذافي عن استقالته. شاركت هدى بن عامر بالعديد من الأعمال الارهابية منها
عندما رد عليها نافياً التهم التي وجهتها اليه ونقلت هذه الواقعة على الهواء مباشره
وقد اقتادت بعض الآنسات والأمهات الحرائر إلى المعتقل وقامت بالتحقيق معهن وتعذيبهن زيادة في القمع والأرهاب والتشفي
تهديد الأغتيالتعرضت لمحاولة اغتيال قام بها عناصر وطنية، ورغم فشل المحاولة إلا أنها قد تعرضت لتشوه في وجهها من أثر الحروق التي خلفتها مادة حامض الكبريتيك (ماء النار) علاقتها بالقذافيبن عامر من النساء اللاتي ارتبطن بالقذافي شخصيا وظلت لسنوات طويلة على اتم استعداد لفعل أي شيء يطلبه منها القذافي تم القبض عليها في 3/9/2011 واحراق منزلها بعد ثورة 17 فبراير. مراجع
|