نظرية الإستعادةنظرية الاستعادة[1] هي مقاربة للوثنية الحديثة التي ظهرت لأول مرة في أواخر الستينيات إلى أوائل سبعينيات القرن العشرين، والتي اكتسبت زخماً بدأ في التسعينيات. محاولات إعادة الإعمار لإعادة تأسيس الأديان التاريخية الشرك في العالم الحديث، على النقيض من الحركات التوفيقية وثنية جديدة مثل يكا، والحركات «الموجهة» مثل التصوف الجرمانية أو الفلسفة. في حين أن التركيز على الدقة التاريخية قد ينطوي على إعادة تشريع تاريخي، إلا أن الرغبة في الاستمرارية في تقاليد الطقوس ( الأرثوذكسية ) هي سمة شائعة للدين بشكل عام، كما يظهر في الطقوس الأنجليكانية، أو في الكثير من القداس المسيحي. [2] التاريخReconstructionism and NeopaganismLinzie (2004) يعدد الفرق بين الشرك الحديث، مثل هيلينية، والوثنية «الكلاسيكية» كما وجدت في الثامن عشر للحركات منتصف القرن العشرين، بما في ذلك التصوف الجرماني، في وقت مبكر Neodruidism ويكا.
المراجع
|