نبيل خالد
نبيل خالد عبد العظيم (1 أغسطس 1945 -) هو كاتب وشاعر وصحفي مصري.[1] حياتهولد في 1 أغسطس سنة 1945 في مدينة المنصورة محافظة الدقهلية. كتاباته تناقش قضايا هادفة دائما محور اهتمام الصحافة والأدباء والنقاد فهو مثير للجدال وذلك لكتاباته الجريئة الذي يطالب فيها دائما بحقوق الإنسان ومن أهمها حرية الفكر والتعبير. له مؤلفات وقامت بشرائها منظمات وجامعات عالمية وكتب التحقيقات الصحفية (سياسية/أدبية /عسكرية) بجريدة الرأى العام الكويتية. أشرف على صفحة الأدب الساخر بجريدة البلاغ الدولية، جريدة الميدان المصرية وأشرف على جريدة أبناء النيل ويرأس تحرير كتاب ابن لقمان حاليا. أصدر ديوانة الأول «تذكرة سفر إلى القمر» الذي استقبل استقبالا حسنا في الأوساط الأدبية سنة 1988.[2]
مسيرته
عضويات[4]
جوائز
معاركة الثقافيةنشر له كتاب (دراسة) بعنوان «مرض نفسي اسمه الشيوعية» سنة 1989م وأثار ضجة كبيرة واستقبله الليبراليون استقبالا رائعا وذلك بعد نشرها كاملة جريدة الشرق الأوسط اللندنية وصحف أخرى متعددة. نشر قصة هدى ومعالي الوزير سنة 1994 التي تكشف تورط أحد الوزراء المصريين في تهريب سيدة أعمال أدانها القضاء وتحولت إلى فيلم سنيمائي أخرجه المخرج سعيد مرزوق وبطولة الفنانة نبيلة عبيد أثار ضجة كبيرة لطرحه قضية فساد كبيرة. مؤلفاتهالشعر
توصف أشعاره ورواياته بالأدب الغاضب الجريء الذي يحارب الفساد والدكتاتورية ويناصر الديموقراطية والحرية والحب والجمال في مواجهة الطغاة والمستبدين. بعض قصائدهثلاث قصائد: «اقرأها ولا تقل لأحد» وقصيدة «ايحى الميت طوفان بكاء» وقصيدة «اقرأها ولا تقل»، موقع الندوة العربية. الروايات والقصص
سلاسل
الدراسات المنشورة
والعديد من الدراسات الدينية المتنوعة آراء النقاد
قال الناقد أحمد ذكى عبد الحليم الذي شغل منصب مدير عام دار الهلال: «قصص نبيل خالد تعبر عن الحياة بتناقضاتها بكل مباهجها وماسيها عبر أبطالها واحاداثها وأماكنها.» وقال الناقد فخرى فايد الذي شغل منصب نائب رئيس تحرير مجلة أكتوبر المصرية (نبيل خالد يكتب بجرأة الأدب الغاضب الجرئ وبذلك يدخل عش الدبابير هو يخلص للأفكاره ويصر على إخراجها مهما سببت له من متاعب قال الأديب محمد جبريل الذي شغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر ونائب رئيس تحرير جريدة المساء المصرية: «نبيل خالد يناصر بأشعاره حق كل البشر في الحرية والعدل والمساواة.» أعلامقصة هدى ومعالي الوزير تحولت إلى فيلم سينمائي إخراج المخرج سعيد مرزوق وبطولة الفنانة نبيلة عبيد. قصة «حكاية ظريفة» والتي تحولت إلى مسلسل تليفزيوني سنة 1996 تحت اسم ترويض الشرسة والذي حقق نسبة مشاهده عالية وقت عرضه وصارت الرواية من التراث التليفزيوني العربي وهي قصة خادمة دميمة تهبط عليها ثروة فتتغير النظرة إليها فيكشف الطبائع اللأخلاقية. وجسدت دور الخادمة ظريفة الفنانة آثار الحكيم وأخرج المسلسل المخرج محسن فكرى. مصادر
وصلات خارجية
|