اثارت تصريحاتها المضادة لمونديال ٢٠٢٢ [2] المنعقد في قطر بسبب رفض قطر الشارات المخالفة للعادات والتقاليد والاديان موجة من الغضب العربي والخليجي[3] وخاصة بعد تسللها[4] الى الملاعب مرتدية تلك الشارة في تحد سافر للقانون والاجراءات بقطر.[5]
وفي عام ٢٠٢٣ وبدايات عام ٢٠٢٤ تسببت تصريحاتها المضادة للقضية الفلسطينية في موجة غضب لتحيزها للمجازر التي تلوم بها قوات الكيان الصهيوني بغزة[6][7][8]