يعتبر الحي من أرقى أحياء العاصمة.[3] وبها مقر عدد من السفارات الأجنبية.[4] وفيه تواجد كبير للسواح والطلاب العرب، كما يملك العرب، وخصوصا القطريون، الكثير من العقارات في الحي، بل قيل أن ربع الحي مملوك من أهل قطر فقط.[5]
يقع في الحي «مركز مايفير الإسلامي»، وهو مسجد جامع افتتح سنة 1418 هـ (الموافق 1997 م)، بعد أن تبرع بعض القطريين لشراء المبنى.[6]