ميكروبات لبن الإنسان

ميكروبات لبن الإنسان هي مجموعة من الكائنات الحية الدقيقة التي توجد في الخلايا الثدية وفي لبن الأم.[1] تقليديًا ساد اعتقاد بأن لبن الأم معقم -خال من الميكروبات.[1][2] مؤخرًا أكتشف بأن لبن الإنسان يحتوي عددًا متنوعًا من مجتمعات البكتريا والتي تتميز وتتفرد عن بقية المجموعات البكتيرية التي تتوطن -توجد بشكل طبيعي-في جسم الإنسان وتأكد ذلك بواسطة تقنيات تزريع الباكتيريا وغيرها من التقنيات التي لا تعتمد على التزريع.[3][4][5]

إن الميكروبات في لبن الإنسان قد تكون هي مصدر البكتريا المتعايشة والمتكافلة والبكتريا الحيوية التي تحتاجها أمعاء الرضيع.[2] تُعرِّف منظمة الصحة العالمية البكترية الحيوية بالكائنات الحية التي إذا ما تم إدخالها بكميات مناسبة تعود بالنفع على العائل.[6]  

الحدوث

يعتبر لبن الأم المصدر الطبيعي لبكتريا حمض اللاكتيك بالنسبة لحديث الولادة ويعتقد انه كل طعاما متعايشا متكافلا.[7] بالنسبة لحديث الولادة عندما يتم ادخالها بكميات مناسبة ة يشكل طعامًا متكافلًا. إن التركيز الطبيعي في لبن الأم الصحيحة –غير المريضة-يقدر ب 103 وحدات تشكل المستعمرة لكل مليميتر.[8] إن المجتمعات البكتيرية تكون معقدة في الغالب.[8]  من بين المئات من الوحدات التصنيفية التشغيلية المكتشفة في حليب كل امرأة، لم يكن موجودًا في كل عينة سوى تسعة من (العقدية، والعنقودية، وSerratia، وPseudomonas الزَّائِفَة وCorynebacterium الوَتَدِيَّة، وRalstonia، وPropionibacterium البرُوبْيُونِيَّة، وSphingomonas، و (Bradyrhizobiaceae. لكن كان مجتمع البكتريا مستقرًا بشكل عام مع مرور الوقت وذلك على مستوى كل عينة فردية. حليب الأم هو مصدر البكتريا الحية العنقودية والعقدية وبكتيريا حمض اللاكتيك وBifidobacterium المَشْطُورَات وPropionibacteria البروبيونية وCorynebacterium الوَتَدِيَّة والبكتيريا إيجابية الجرام ذات الصلة في الأمعاء عند الرضع.[2]

التركيب

أُعتبر لبن الأم خالٍ من البكتيريا حتى أوائل الالفية الثانية، وقتئذ تم وصف بكتيريا حمض الاكتيك الالفية الثانية.مليميتر.ة الصحة الجيدة يقدر ب 103 وحدة  لأول مرة في لبن الإنسان وكان قد تم جمعه بشكل صحي من نساء صحيحات-غير مريضات.[7] أظهرت العديد من الدراسات أن هناك انتقالًا من الأم إلى الرضيع للسلالات البكتيرية التي تنتمي-على الأقل-إلى أجناس Lactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة و      Staphylococcus العُنْقودِيَّة وEnterococcus مُكَوَّرَةٌ مِعَوِيَّة ويتم ذلك بواسطة الرضاعة الطبيعية، وهذا قد يفسر العلاقة الوثيقة للتكوين البكتيري للأمعاء في الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية مع ذلك الموجود في البان أمهاتهم.[2] وجدت الأبحاث أيضًا أن هناك أوجه تشابه بين لبن الأم والمجتمعات البكتيرية التي تتوطن أمعاء الرضيع، مما يشير إلى أن التعرض للغذاء، مثل البكتريا الحيوية في لبن الأم، قد يساهم في دعم نمو الميكروبات في أمعاء الأطفال الرضع وتطوير مناعتهم.[9]

تشمل الباكتيريا المعزولة –عادة-من عينات حليب الإنسان Bifidobacterium المَشْطُورَات وLactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة و      Staphylococcus العُنْقودِيَّة وStreptococcus العِقْدِيَّة وBacteroides العَصَوانيّة وClostridium المِطَثِّيَّةُ وMicrococcus المُكَيَّرَة وEnterococcus مُكَوَّرَةٌ مِعَوِيَّة وEscherichia الإِشْريكِيَّة.[3][5]

وجدت التحاليل الميتاجينومية للبن الإنسان بأنه يغلب عليها البكتريا العنقودية، والزائفة، والإدْواردسيلَة.[10][11] قد تختلف ميكروبات لبن الإنسان في المجموعات البشرية المختلفة وقد يتخلف من امرأة لأخرى في ذات المجموعة.[12] مع ذلك، وجدت دراسة أجريت مع مجموعة من النساء الأمريكيات وجود نفس التصنيفات البكتيرية التسعة في جميع العينات التي أخذت من جميع المشاركات، مما يشير إلى وجود «جوهر أو أساس» مشترك من الميكروبات، على الأقل في تلك الفئة من المشاركات.[8] توصف المجتمعات البكتيرية في اللبأ بأنها أكثر تنوعًا من تلك الموجودة في اللبن الناضج.[1][13]

تم عزل ثلاث سلالات من بكتريا Lactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة –ذات الخصائص الحيوية-وهي L. fermentum CECT5716 و L. gasseri CECT5714 و L. salivarius CECT5713[14]، وكانت L. fermentum إحدى السلالات الأكثر وجودًا.[15] يُعتقد بأن التبكير في إدخال L. fermentum CECT5716 في لبن الأطفال آمنة ويمكن للرضع احتمالها بشكل جيد من عمر شهر وحتى ستة أشهر[16] وهي آمنة للاستخدام على المدى الطويل.[17]

أصولها

إن أصل ميكروبات لبن الإنسان لا زال غير معروف.[1] ان هناك نظريات عديدة طرحت. ربما تستمد هذه البكتريا من الجلد الذي يحيط بالثدي[18][19] أو من فم الرضيع،[8][11][20][21] أيضًا ربما يؤدي الانسياب العكسي للبن أثناء الرضاعة إلى وجود ميكروبات في الغدد الثديية.[22] دعمت هذه النظرية الأخيرة بواسطة مشاهدة حيث وُجد بأن هناك درجة من الانسياب العكسي للبن أثناء الرضاعة وشوهد ذلك عبر التصوير بالأشعة تحت الحمراء.[23] على غرار ذلك ربما تأتي أصول هذه البكتريا من مناطق أخرى وقد انتقلت من موضعها في الجهاز التناسلي للأم وذلك عبر المسارات المعوية الثدية والتي يتم تيسيرها بواسطة الخلايا التغصنيةdendritic cells.[2][3][24]

العوامل البيئية

توجد العديد من العوامل التي تؤثر على التركيب البكتيري للبن الأم مثل مؤشر كتلة الجسم وجنس المولود وطريقة الولادة وطريقة الولادة.[25][26] كشفت دراسة قام بها سوتو وآخرون بان Bifidobacterium المَشْطُورَات وLactobacillus العُصَيَّةُ اللَّبَنِيَّة توجد بشكل أكثر في لبن الأمهات اللاتي لم يستخدمن المضادات الحيوية أثناء الحمل أو الإرضاع.[15] تعتبر السكريات قليلة التعدد الموجودة في لبن الإنسان من المكونات الأساسية والحيوية التي يظهر بان لها دور في ترويج الحث على نمو Bifidobacterium المَشْطُورَات وBacteroides العَصَوانيّة.[27][28][28]

صحة الأم

إن صحة الأم ترتبط بالتغييرات في التركيب البكتيري. إن زيادة مؤشر كتلة الجسم في الأم والسمنة ترتبط بتغيرات في المشطورات والعقدية وقلة التنوع البكتيري بشكل عام.[13][29] تمت ملاحظة انخفاض مستويات العصوانيات والمشطورات في ألبان الأمهات اللاتي يعانين من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل حساسية القمح.[30] يزيد التنوع البكتيري وخاصة العقدية اللبنية في البان النساء اللاتي يعانين من فيروس نقص المناعة البشري مقارنة بنظيراتهن غير المصابات بالمرض.[31] يرتبط التهاب الثدي بالتغيرات في ميكروبات لبن الأم على مستوى الُشعبة وذلك بقلة التنوع الميكروبي وبقلة أنواع البكتريا اللاهوائية.[11][32][33]

إن موعد الولادة يؤثر على التركيب الميكروبي للبن حيث يظهر أعداد اقل من البكتريا المعوية وأعداد كبيرة من المشطورات في البان النساء اللاتي يلدن في مواعيدهن بعد تمام عمر الحمل مقارنة بنظيراتهن اللاتي يلدن مبكًرا.[34] أجريت عدد قليل من الدراسات لدراسة تأثير النظام الغذائي للام على ميكروبات اللبن.[1] ولكن من المعروف أن النظام الغذائي يؤثر على جوانب أخرى في تكوين اللبن، مثل الدهون،[35][36] والذي بدوره يمكن أن يؤثر على التكوين الميكروبي في اللبن.[1] قد يؤثر التباين في محتوى الدهون والكربوهيدرات في النظام الغذائي للأم على التركيب التصنيفي لميكروبات اللبن.[37]

من المرجح أن يختلف كل من التركيب التصنيفي والتنوع للبكتيريا الموجودة في لبن الإنسان باختلاف الموقع الجغرافي للأم[1][8][12] ومع ذلك، يجب إجراء دراسات مع مشاركات أكثر تنوعًا جغرافيًا لفهم الاختلاف بين المجموعات السكانية بشكل أفضل.[1]

يرتبط استخدام الأم للمضادات الحيوية في الفترة قبيل الولادة بالتغيرات في معدل انتشار البكتريا العقدية اللبنية والمشطورات والجُرْثُمَة Eubacterium في اللبن.[15][38][39]

وجد بان كثافة الشبكات الاجتماعية من حول الأم والرضيع ترتبط بزيادة التنوع البكتيري للميكروبات في البان الأمهات في جمهورية إفريقيا الوسطى.[40]

طريقة الولادة

قد تؤثر طريقة الولادة على تكوين ميكروبات لبن الإنسان. ترتبط الولادات المهبلية بارتفاع في التنوع التصنيفي للميكروبات والانتشار المرتفع للبكتريا المشطورات Bifidobacterium وLactobacillusالعقدية اللبنية، على عكس الولادات بعملية قيصرية،[13][15][34][41][42] ومع ذلك لم يتم مشاهدة أي علاقة أخرى بين طريقة الولادة وميكروبات لبن الأم.[43]

مرحلة الرضاعة

تتباين ميكروبات لبن الإنسان خلال مراحل الرضاعة، مع وجود تنوع ميكروبي أعلى في اللبأ مقارنة باللبن الناضج.[1][13] أيضًا يختلف التكوين التصنيفي للبن الإنسان خلال فترة الرضاعة، حيث يغلب عليها في البداية كل من Weissella والنُّسْتُق Leuconostoc والعنقودية والعقدية وLactococcus[13] وتتكون لاحقًا بشكل أساسي من أنواع الفيُّونيلَّة Veillonella وPrevotella وLeptotrichia الغُفارِيَّة وLactobacillusالعقدية اللبنية وStreptococcusالعقدية والمشطورات والبكتريا المعوية.[13][34]

التأثيرات على الصحة

يُعتقد أن الرضاعة الطبيعية تعد محركًا مهمًا في تكوين ميكروبات أمعاء الرضيع.[44] تعتبر الميكروبات المعوية عند الرضع الذين يتم إرضاعهم طبيعيًا -من الثدي-أقل تنوعًا، وتحتوي على كميات أعلى من أنواع المشطورات والعقدية اللبنية، وأقل عدد من الكائنات الممرضة مقارنة بالرضع الذين يعتمدون على الألبان -التركيبات-الصناعية.[45][46][47] قد تقلل بكتيريا لبن الإنسان من خطر العدوى عند الرضع الذين يتم إرضاعهم طبيعيًا عبر إقصاء البكتيريا الضارة وذلك بمنافستها[48][49] وإنتاج مركبات مضادة للميكروبات التي تقضي على السلالات المسببة للأمراض.[48][50][51][52] تساهم بعض أنواع البكتريا العقدية اللبنية والمشطورات –والتي تحفز السكريات قليلة التعدد من نموها -[53] في الوظائف الاستقلابية والمناعية في أمعاء الرضيع.[2][54][55][56]

الفوائد للأم المرضعة

أظهرت الدراسات أن L. fermentum بكتريا يمكن أن تحسن التهاب الثدي، وهو مرض التهابي شائع مرتبط بالرضاعة، وذلك عبر تقليل عدد البكتريا العقدية والتي يُعتقد بأنها عامل مسبب وعامل خطر لالتهاب الثدي.[57]

الفوائد للرضع

تقل نسبة الإصابة بالعدوى لدى الأطفال الذين يتم إرضاعهم طبيعيًا مقارنة بالأطفال الذين يتم إرضاعهم بالألبان الصناعية، والتي يمكن توسطها جزئيًا من خلال تعديل البكتيريا الدقيقة المعوية بواسطة مكونات لبن الأم.[58] يبدو أن الأطفال الذين يرضعون طبيعيًا من الثدي يوجد لديهم ميكروبات معوية أكثر ثراءً في البكتريا العقدية اللبنية والمشطورات مع عدد اقل من البكتيريا الممرضة مقارنةً بالرضع الذي يتم إرضاعهم صناعيًا.[59] وجد مالدونادو وآخرون –حسب دراسات أجروها-انخفاضًا في العدوى في الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي لدى الأطفال الذين يتلقون البان صناعية يتم إضافة بكتريا ال L. fermentum إلى تركيبة الألبان الصناعية، وبالتالي فإن إعطاء هذه التركيبة قد يكون مفيدًا للوقاية من عدوى الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي العلوي التي يتم اكتسابها من المحيط البشري.[16]

يمكن أن تعمل البكتريا الحيوية في لبن الإنسان أيضًا كأنواع رائدة لزيادة مستعمرات البكتيريا «المفيدة» ودعم جهاز المناعة غير الناضج للرضيع.[60] من المعروف أن Lactobacilli العقدية اللبنية وBifidobacteria المشطورات يمكنها كبح نمو الكائنات الحية الدقيقة الممرضة مثل السالمونيلا وClostridium perfringens عن طريق عمل مستعمرات بكتيرية في أمعاء الطفل ومنافستها على المواد الغذائية، وبالتالي منع التصاقها. أيضًا يلعب الاستعمار المعوي للبكتريا المتعايشة دورًا حيويًا في الحفاظ على توازن الجهاز المناعي. تحفز هذه البكتيريا استجابة T helper 1 الخلايا المناعية وتصد الاتجاه نحو استجابة T helper 2الخلايا المناعية لجهاز المناعة لدى المولود، مما يؤدي إلى تقليل حدوث العمليات الالتهابية مثل الالتهاب المعوي القولوني الناخر.[14]

قد يعاني الأطفال الذين يعانون من أعراض المغص من خلل في الميكروبات المعوية -فقد وجدت تحليلات لعينات البراز ارتفاعًا في عدد البكتيريا القولونية وانخفاض عدد البكتريا العقدية اللبنية عند الرضع الذين يعانون من أعراض المغص مقارنةً بالأطفال الذين لا يعانون من المغص.[61] من جانب أخرى، أثبت بأن البكتريا الحيوية تؤثر على حركة الأمعاء وعلى الخلايا العصبية الحسية وكذلك على نشاط انقباض الأمعاء وتؤدي تأثيرات مضادة للالتهابات.[60]

الآثار التطورية

هناك بعض الدلائل على وجود علاقة بين ميكروبات اللبن وغيرها من مكونات اللبن، بما في ذلك السكريات قليلة التعدد، وخلايا الأم، وعناصر غذائية أخرى.[62][63] ثبت بأن بعض الأجناس البكتيرية المحددة ترتبط باختلاف مستويات المغذيات الكبيرة في اللبن مثل اللاكتوز والبروتينات والدهون.[63] تعمل السكريات قليلة التعدد على التسهيل الانتقائي لنمو البكتيريا المفيدة، ولا سيما أنواع المشطورات.[64][65] إضافة إلى ذلك، وجد بأن جينومات البكتريا المشطورات مجهزة بشكل فريد لاستقلاب السكريات قليلة التعدد في لبن الإنسان[66] والتي لا يمكن هضمها عن طريق إنزيمات الأمعاء، اقترح البعض تطورًا مشتركًا بين السكريات قليلة التعدد في لبن الإنسان وبعض البكتيريا الشائعة في كل من اللبن والميكروبات المعوية للرضيع.[67][68] علاوة على ذلك، بالنسبة إلى البان الثدييات الأخرى، مثل البان الرئيسيات، يبدو أن لبن الإنسان فريد من نوعه فيما يتعلق بالتعقيد والتنوع في ذخيرة السكريات قليلة التعدد. يتم تمييز لبن الإنسان عن طريق تنوع السكريات قليلة التعدد الكلي وهيمنة السكريات القلية التعدد المعروفة بتشجيع نمو المشطورات في أمعاء الأطفال الرضع.[69] يُعتقد بأن ميكروبات اللبن تلعب دورًا أساسيًا في برمجة نظام المناعة لدى الرضع، وتميل إلى تقليل مخاطر النتائج الضارة بصحة الرضع.[56] يمكن أن تكون الاختلافات في السكريات قليلة التعدد بين البشر والرئيسات غير البشرية دليلًا على الاختلاف في التعرض لمسببات الأمراض المرتبطة بزيادة الاجتماعية وأحجام المجموعة.[70] قد تشير هذه الملاحظات مجتمعة إلى أن مجتمعات ميكروبات اللبن قد تطورت مع عائلها البشري،[68] وذلك بدعم من التوقع القائل بأن الميكروبات التي تعزز صحة العائل تسهل انتقالها وانتشارها.[71]

مقارنات مع الثدييات الأخرى

يحتوي كل من حليب الإنسان وقرد المكاك على كمية وافرة من بكتريا Streptococcusالعقدية والعقدية اللبنية Lactobacillus، لكنهما يختلفان في الوفرة النسبية لكل منهما على حدى.[72] تشمل البكتيريا الأكثر شيوعًا في حليب الأبقار الصحي Ralstonia والزائفة Pseudomonas وSphingomonas وStenotrophomonas وPsychrobacter وBradyrhizobium وCorynebacterium وPelomonas والعنقودية Staphylococcus وFaecalibacterium وLachnospiraceae وPropionibactus وEnterococcusالمعوية.[73][74][75][76]

المراجع

  1. ^ ا ب ج د ه و ز ح ط Gomez-Gallego, Carlos; Garcia-Mantrana, Izaskun; Salminen, Seppo; Collado, María Carmen (1 Dec 2016). "The human milk microbiome and factors influencing its composition and activity". Seminars in Fetal and Neonatal Medicine (بالإنجليزية). 21 (6): 400–405. DOI:10.1016/j.siny.2016.05.003. ISSN:1744-165X. Archived from the original on 2020-03-13.
  2. ^ ا ب ج د ه و Fernández، Leónides؛ Langa، Susana؛ Martín، Virginia؛ Maldonado، Antonio؛ Jiménez، Esther؛ Martín، Rocío؛ Rodríguez، Juan M. (1 مارس 2013). "The human milk microbiota: Origin and potential roles in health and disease". Pharmacological Research. SI:Human microbiome and health. ج. 69 ع. 1: 1–10. DOI:10.1016/j.phrs.2012.09.001. ISSN:1043-6618. مؤرشف من الأصل في 2017-06-13.
  3. ^ ا ب ج Martín، Rocío؛ Jiménez، Esther؛ Heilig، Hans؛ Fernández، Leonides؛ Marín، María L.؛ Zoetendal، Erwin G.؛ Rodríguez، Juan M. (2009-2). "Isolation of Bifidobacteria from Breast Milk and Assessment of the Bifidobacterial Population by PCR-Denaturing Gradient Gel Electrophoresis and Quantitative Real-Time PCR". Applied and Environmental Microbiology. ج. 75 ع. 4: 965–969. DOI:10.1128/AEM.02063-08. ISSN:0099-2240. PMC:2643565. PMID:19088308. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  4. ^ Díaz‐Ropero, M. P.; Martín, R.; Sierra, S.; Lara‐Villoslada, F.; Rodríguez, J. M.; Xaus, J.; Olivares, M. (2007). "Two Lactobacillus strains, isolated from breast milk, differently modulate the immune response". Journal of Applied Microbiology (بالإنجليزية). 102 (2): 337–343. DOI:10.1111/j.1365-2672.2006.03102.x. ISSN:1365-2672. Archived from the original on 2020-05-11.
  5. ^ ا ب Collado, M. C.; Delgado, S.; Maldonado, A.; Rodríguez, J. M. (2009). "Assessment of the bacterial diversity of breast milk of healthy women by quantitative real-time PCR". Letters in Applied Microbiology (بالإنجليزية). 48 (5): 523–528. DOI:10.1111/j.1472-765X.2009.02567.x. ISSN:1472-765X. Archived from the original on 2020-01-26.
  6. ^ Food and Agriculture Organization and World Health Organization Expert Consultation. (2001). Evaluation of health and nutritional properties of powder milk and live lactic acid bacteria (Report). Córdoba, Argentina: Food and Agriculture Organization of the United Nations and World Health Organization
  7. ^ ا ب Martín, Rocío; Langa, Susana; Reviriego, Carlota; Jimínez, Esther; Marín, María L.; Xaus, Jordi; Fernández, Leonides; Rodríguez, Juan M. (1 Dec 2003). "Human milk is a source of lactic acid bacteria for the infant gut". The Journal of Pediatrics (بالإنجليزية). 143 (6): 754–758. DOI:10.1016/j.jpeds.2003.09.028. ISSN:0022-3476. PMID:14657823. Archived from the original on 2019-12-17.
  8. ^ ا ب ج د ه Hunt، Katherine M.؛ Foster، James A.؛ Forney، Larry J.؛ Schütte، Ursel M. E.؛ Beck، Daniel L.؛ Abdo، Zaid؛ Fox، Lawrence K.؛ Williams، Janet E.؛ McGuire، Michelle K. (17 يونيو 2011). "Characterization of the Diversity and Temporal Stability of Bacterial Communities in Human Milk". PLoS ONE. ج. 6 ع. 6. DOI:10.1371/journal.pone.0021313. ISSN:1932-6203. PMC:3117882. PMID:21695057. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  9. ^ Martín, Virginia; Maldonado-Barragán, Antonio; Moles, Laura; Rodriguez-Baños, Mercedes; Campo, Rosa del; Fernández, Leonides; Rodríguez, Juan M.; Jiménez, Esther (19 Jan 2012). "Sharing of Bacterial Strains Between Breast Milk and Infant Feces". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية الأمريكية). 28 (1): 36–44. DOI:10.1177/0890334411424729. ISSN:0890-3344. Archived from the original on 2020-01-10.
  10. ^ Ward، Tonya L.؛ Hosid، Sergey؛ Ioshikhes، Ilya؛ Altosaar، Illimar (25 مايو 2013). "Human milk metagenome: a functional capacity analysis". BMC Microbiology. ج. 13 ع. 1: 116. DOI:10.1186/1471-2180-13-116. ISSN:1471-2180. PMC:3679945. PMID:23705844. مؤرشف من الأصل في 2020-01-26.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  11. ^ ا ب ج Jiménez, Esther; de Andrés, Javier; Manrique, Marina; Pareja-Tobes, Pablo; Tobes, Raquel; Martínez-Blanch, Juan F.; Codoñer, Francisco M.; Ramón, Daniel; Fernández, Leónides (6 May 2015). "Metagenomic Analysis of Milk of Healthy and Mastitis-Suffering Women". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية الأمريكية). 31 (3): 406–415. DOI:10.1177/0890334415585078. ISSN:0890-3344. Archived from the original on 2020-01-26.
  12. ^ ا ب Kumar، Himanshu؛ du Toit، Elloise؛ Kulkarni، Amruta؛ Aakko، Juhani؛ Linderborg، Kaisa M.؛ Zhang، Yumei؛ Nicol، Mark P.؛ Isolauri، Erika؛ Yang، Baoru (13 أكتوبر 2016). "Distinct Patterns in Human Milk Microbiota and Fatty Acid Profiles Across Specific Geographic Locations". Frontiers in Microbiology. ج. 7. DOI:10.3389/fmicb.2016.01619. ISSN:1664-302X. PMC:5061857. PMID:27790209. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  13. ^ ا ب ج د ه و Cabrera-Rubio, Raul; Collado, M. Carmen; Laitinen, Kirsi; Salminen, Seppo; Isolauri, Erika; Mira, Alex (1 Sep 2012). "The human milk microbiome changes over lactation and is shaped by maternal weight and mode of delivery". The American Journal of Clinical Nutrition (بالإنجليزية). 96 (3): 544–551. DOI:10.3945/ajcn.112.037382. ISSN:0002-9165. Archived from the original on 2019-08-02.
  14. ^ ا ب Lara-Villoslada, Federico; Olivares, Mónica; Sierra, Saleta; Rodríguez, Juan Miguel; Boza, Julio; Xaus, Jordi (2007/10). "Beneficial effects of probiotic bacteria isolated from breast milk". British Journal of Nutrition (بالإنجليزية). 98 (S1): S96–S100. DOI:10.1017/S0007114507832910. ISSN:1475-2662. Archived from the original on 12 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  15. ^ ا ب ج د Soto، Ana؛ Martín، Virginia؛ Jiménez، Esther؛ Mader، Isabelle؛ Rodríguez، Juan M.؛ Fernández، Leonides (2014-7). "Lactobacilli and Bifidobacteria in Human Breast Milk: Influence of Antibiotherapy and Other Host and Clinical Factors". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition. ج. 59 ع. 1: 78–88. DOI:10.1097/MPG.0000000000000347. ISSN:0277-2116. PMC:4086764. PMID:24590211. مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  16. ^ ا ب Maldonado, José; Cañabate, Francisco; Sempere, Luis; Vela, Francisco; Sánchez, Ana; Narbona, Eduardo; López-Huertas, Eduardo; Geerlings, Arjan; Valero, Antonio (2012-1). "Human Milk Probiotic Lactobacillus fermentum CECT5716 Reduces the Incidence of Gastrointestinal and Upper Respiratory Tract Infections in Infants". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition (بالإنجليزية). 54 (1): 55–61. DOI:10.1097/MPG.0b013e3182333f18. ISSN:0277-2116. PMID:21873895. Archived from the original on 27 سبتمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  17. ^ Gil-Campos، Mercedes؛ López، Miguel Ángel؛ Rodriguez-Benítez، Mª Victoria؛ Romero، Julio؛ Roncero، Inés؛ Linares، Mª Dolores؛ Maldonado، Jose؛ López-Huertas، Eduardo؛ Berwind، Regina (1 فبراير 2012). "Lactobacillus fermentum CECT 5716 is safe and well tolerated in infants of 1–6 months of age: A Randomized Controlled Trial". Pharmacological Research. ج. 65 ع. 2: 231–238. DOI:10.1016/j.phrs.2011.11.016. ISSN:1043-6618. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  18. ^ West, P. A.; Hewitt, J. H.; Murphy, Olive M. (1979). "The Influence of Methods of Collection and Storage on the Bacteriology of Human Milk". Journal of Applied Bacteriology (بالإنجليزية). 46 (2): 269–277. DOI:10.1111/j.1365-2672.1979.tb00820.x. ISSN:1365-2672. Archived from the original on 2019-11-05.
  19. ^ Grice، Elizabeth A.؛ Kong، Heidi H.؛ Conlan، Sean؛ Deming، Clayton B.؛ Davis، Joie؛ Young، Alice C.؛ Bouffard، Gerard G.؛ Blakesley، Robert W.؛ Murray، Patrick R. (29 مايو 2009). "Topographical and Temporal Diversity of the Human Skin Microbiome". Science (New York, N.Y.). ج. 324 ع. 5931: 1190–1192. DOI:10.1126/science.1171700. ISSN:0036-8075. PMC:2805064. PMID:19478181. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  20. ^ Cephas, Kimberly D.; Kim, Juhee; Mathai, Rose Ann; Barry, Kathleen A.; Dowd, Scot E.; Meline, Brandon S.; Swanson, Kelly S. (8 Oct 2011). "Comparative Analysis of Salivary Bacterial Microbiome Diversity in Edentulous Infants and Their Mothers or Primary Care Givers Using Pyrosequencing". PLOS ONE (بالإنجليزية). 6 (8): e23503. DOI:10.1371/journal.pone.0023503. ISSN:1932-6203. PMC:3154475. PMID:21853142. Archived from the original on 2019-11-05.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  21. ^ Nasidze, Ivan; Li, Jing; Quinque, Dominique; Tang, Kun; Stoneking, Mark (1 Apr 2009). "Global diversity in the human salivary microbiome". Genome Research (بالإنجليزية). 19 (4): 636–643. DOI:10.1101/gr.084616.108. ISSN:1088-9051. PMC:2665782. PMID:19251737. Archived from the original on 2019-11-05.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  22. ^ Rodríguez, Juan M. (1 Nov 2014). "The Origin of Human Milk Bacteria: Is There a Bacterial Entero-Mammary Pathway during Late Pregnancy and Lactation?". Advances in Nutrition (بالإنجليزية). 5 (6): 779–784. DOI:10.3945/an.114.007229. ISSN:2161-8313. PMC:4224214. PMID:25398740. Archived from the original on 2019-09-21.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  23. ^ Ramsay, Donna T.; Kent, Jacqueline C.; Owens, Robyn A.; Hartmann, Peter E. (1 Feb 2004). "Ultrasound Imaging of Milk Ejection in the Breast of Lactating Women". Pediatrics (بالإنجليزية). 113 (2): 361–367. DOI:10.1542/peds.113.2.361. ISSN:0031-4005. PMID:14754950. Archived from the original on 2018-09-19.
  24. ^ Jeurink، P.v.؛ van Bergenhenegouwen، J.؛ Jiménez، E.؛ Knippels، L.m.j.؛ Fernández، L.؛ Garssen، J.؛ Knol، J.؛ Rodríguez، J.m.؛ Martín، R. (27 ديسمبر 2012). "Human milk: a source of more life than we imagine". Beneficial Microbes. ج. 4 ع. 1: 17–30. DOI:10.3920/BM2012.0040. ISSN:1876-2883. مؤرشف من الأصل في 2019-04-20.
  25. ^ Munblit، Daniel؛ Peroni، Diego G.؛ Boix-Amorós، Alba؛ Hsu، Peter S.؛ Van’t Land، Belinda؛ Gay، Melvin C. L.؛ Kolotilina، Anastasia؛ Skevaki، Chrysanthi؛ Boyle، Robert J. (17 أغسطس 2017). "Human Milk and Allergic Diseases: An Unsolved Puzzle". Nutrients. ج. 9 ع. 8. DOI:10.3390/nu9080894. ISSN:2072-6643. PMC:5579687. PMID:28817095. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  26. ^ Moossavi S, Khafipour E, Sepehri S, Robertson B, Bode L, Becker AB, et al. (2017). Maternal and early life factors influencing the human milk microbiota in the child cohort. Poster Session: Canadian Society of Microbiololists. Waterloo ON.
  27. ^ Bode, Lars (1 Nov 2009). "Human milk oligosaccharides: prebiotics and beyond". Nutrition Reviews (بالإنجليزية). 67 (suppl_2): S183–S191. DOI:10.1111/j.1753-4887.2009.00239.x. ISSN:0029-6643. Archived from the original on 2019-12-14.
  28. ^ ا ب Jost, Ted; Lacroix, Christophe; Braegger, Christian; Chassard, Christophe (1 Jul 2015). "Impact of human milk bacteria and oligosaccharides on neonatal gut microbiota establishment and gut health". Nutrition Reviews (بالإنجليزية). 73 (7): 426–437. DOI:10.1093/nutrit/nuu016. ISSN:0029-6643. Archived from the original on 2019-11-16.
  29. ^ Collado, Maria Carmen; Laitinen, Kirsi; Salminen, Seppo; Isolauri, Erika (2012-07). "Maternal weight and excessive weight gain during pregnancy modify the immunomodulatory potential of breast milk". Pediatric Research (بالإنجليزية). 72 (1): 77–85. DOI:10.1038/pr.2012.42. ISSN:1530-0447. Archived from the original on 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  30. ^ Olivares, Marta; Albrecht, Simone; De Palma, Giada; Ferrer, María Desamparados; Castillejo, Gemma; Schols, Henk A.; Sanz, Yolanda (1 Feb 2015). "Human milk composition differs in healthy mothers and mothers with celiac disease". European Journal of Nutrition (بالإنجليزية). 54 (1): 119–128. DOI:10.1007/s00394-014-0692-1. ISSN:1436-6215. Archived from the original on 2020-03-13.
  31. ^ González، Raquel؛ Maldonado، Antonio؛ Martín، Virginia؛ Mandomando، Inácio؛ Fumadó، Victoria؛ Metzner، Karin J.؛ Sacoor، Charfudin؛ Fernández، Leónides؛ Macete، Eusébio (2013). "Breast milk and gut microbiota in African mothers and infants from an area of high HIV prevalence". PloS One. ج. 8 ع. 11: e80299. DOI:10.1371/journal.pone.0080299. ISSN:1932-6203. PMC:3841168. PMID:24303004. مؤرشف من الأصل في 2015-03-29.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  32. ^ Patel, Shriram H.; Vaidya, Yati H.; Patel, Reena J.; Pandit, Ramesh J.; Joshi, Chaitanya G.; Kunjadiya, Anju P. (10 Aug 2017). "Culture independent assessment of human milk microbial community in lactational mastitis". Scientific Reports (بالإنجليزية). 7 (1): 1–11. DOI:10.1038/s41598-017-08451-7. ISSN:2045-2322. PMC:5552812. PMID:28798374. Archived from the original on 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  33. ^ Delgado، Susana؛ Arroyo، Rebeca؛ Martín، Rocío؛ Rodríguez، Juan M. (18 أبريل 2008). "PCR-DGGE assessment of the bacterial diversity of breast milk in women with lactational infectious mastitis". BMC Infectious Diseases. ج. 8 ع. 1: 51. DOI:10.1186/1471-2334-8-51. ISSN:1471-2334. PMC:2383900. PMID:18423017. مؤرشف من الأصل في 2020-03-13.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  34. ^ ا ب ج Khodayar-Pardo, P.; Mira-Pascual, L.; Collado, M. C.; Martínez-Costa, C. (2014-08). "Impact of lactation stage, gestational age and mode of delivery on breast milk microbiota". Journal of Perinatology (بالإنجليزية). 34 (8): 599–605. DOI:10.1038/jp.2014.47. ISSN:1476-5543. Archived from the original on 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  35. ^ Nishimura، Renata Y.؛ Barbieiri، Patricia؛ de Castro، Gabriela S. F.؛ Jordão، Alceu A.؛ da Silva Castro Perdoná، Gleici؛ Sartorelli، Daniela S. (1 يونيو 2014). "Dietary polyunsaturated fatty acid intake during late pregnancy affects fatty acid composition of mature breast milk". Nutrition. ج. 30 ع. 6: 685–689. DOI:10.1016/j.nut.2013.11.002. ISSN:0899-9007. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09.
  36. ^ Peng, Yongmei; Zhou, Tingting; Wang, Qin; Liu, Peining; Zhang, Tingyan; Zetterström, R.; Strandvik, B. (1 Nov 2009). "Fatty acid composition of diet, cord blood and breast milk in Chinese mothers with different dietary habits". Prostaglandins, Leukotrienes and Essential Fatty Acids (بالإنجليزية). 81 (5): 325–330. DOI:10.1016/j.plefa.2009.07.004. ISSN:0952-3278. PMID:19709866. Archived from the original on 2013-04-19.
  37. ^ Meyer, Kristen M.; Mohammad, Mahmoud; Bode, Lars; Chu, Derrick M.; Ma, Jun; Haymond, Morey; Aagaard, Kjersti (1 Jan 2017). "20: Maternal diet structures the breast milk microbiome in association with human milk oligosaccharides and gut-associated bacteria". American Journal of Obstetrics & Gynecology (بالإنجليزية). 216 (1): S15. DOI:10.1016/j.ajog.2016.11.911. ISSN:0002-9378. Archived from the original on 2020-03-13.
  38. ^ Witt، Ann؛ Mason، Mary Jane؛ Burgess، Kelly؛ Flocke، Susan؛ Zyzanski، Steven (1 يناير 2014). "A Case Control Study of Bacterial Species and Colony Count in Milk of Breastfeeding Women with Chronic Pain". Breastfeeding Medicine. ج. 9 ع. 1: 29–34. DOI:10.1089/bfm.2013.0012. ISSN:1556-8253. PMC:3903327. PMID:23789831. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  39. ^ Urbaniak, Camilla; Cummins, Joanne; Brackstone, Muriel; Macklaim, Jean M.; Gloor, Gregory B.; Baban, Chwanrow K.; Scott, Leslie; O'Hanlon, Deidre M.; Burton, Jeremy P. (15 May 2014). "Microbiota of Human Breast Tissue". Applied and Environmental Microbiology (بالإنجليزية). 80 (10): 3007–3014. DOI:10.1128/AEM.00242-14. ISSN:0099-2240. PMC:4018903. PMID:24610844. Archived from the original on 2019-12-10.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  40. ^ Meehan, Courtney L.; Lackey, Kimberly A.; Hagen, Edward H.; Williams, Janet E.; Roulette, Jennifer; Helfrecht, Courtney; McGuire, Mark A.; McGuire, Michelle K. (2018). "Social networks, cooperative breeding, and the human milk microbiome". American Journal of Human Biology (بالإنجليزية). 30 (4): e23131. DOI:10.1002/ajhb.23131. ISSN:1520-6300. Archived from the original on 2019-11-05.
  41. ^ Cabrera-Rubio, R.; Mira-Pascual, L.; Mira, A.; Collado, M. C. (2016/02). "Impact of mode of delivery on the milk microbiota composition of healthy women". Journal of Developmental Origins of Health and Disease (بالإنجليزية). 7 (1): 54–60. DOI:10.1017/S2040174415001397. ISSN:2040-1744. Archived from the original on 23 أكتوبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  42. ^ Hoashi، Marina؛ Meche، Lawrence؛ Mahal، Lara K.؛ Bakacs، Elizabeth؛ Nardella، Deanna؛ Naftolin، Frederick؛ Bar-Yam، Naomi؛ Dominguez-Bello، Maria G. (07 2016). "Human Milk Bacterial and Glycosylation Patterns Differ by Delivery Mode". Reproductive Sciences (Thousand Oaks, Calif.). ج. 23 ع. 7: 902–907. DOI:10.1177/1933719115623645. ISSN:1933-7205. PMID:26711314. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2016. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  43. ^ Urbaniak، Camilla؛ Angelini، Michelle؛ Gloor، Gregory B.؛ Reid، Gregor (6 يناير 2016). "Human milk microbiota profiles in relation to birthing method, gestation and infant gender". Microbiome. ج. 4 ع. 1: 1. DOI:10.1186/s40168-015-0145-y. ISSN:2049-2618. PMC:4702315. PMID:26739322. مؤرشف من الأصل في 2020-02-27.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  44. ^ Milani, Christian; Duranti, Sabrina; Bottacini, Francesca; Casey, Eoghan; Turroni, Francesca; Mahony, Jennifer; Belzer, Clara; Palacio, Susana Delgado; Montes, Silvia Arboleya (1 Dec 2017). "The First Microbial Colonizers of the Human Gut: Composition, Activities, and Health Implications of the Infant Gut Microbiota". Microbiology and Molecular Biology Reviews (بالإنجليزية). 81 (4). DOI:10.1128/MMBR.00036-17. ISSN:1092-2172. PMC:5706746. PMID:29118049. Archived from the original on 2019-12-04.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  45. ^ Yatsunenko، Tanya؛ Rey، Federico E.؛ Manary، Mark J.؛ Trehan، Indi؛ Dominguez-Bello، Maria Gloria؛ Contreras، Monica؛ Magris، Magda؛ Hidalgo، Glida؛ Baldassano، Robert N. (9 مايو 2012). "Human gut microbiome viewed across age and geography". Nature. ج. 486 ع. 7402: 222–227. DOI:10.1038/nature11053. ISSN:0028-0836. PMC:3376388. PMID:22699611. مؤرشف من الأصل في 2019-10-02.
  46. ^ O’Sullivan، Aifric؛ Farver، Marie؛ Smilowitz، Jennifer T. (16 ديسمبر 2015). "The Influence of Early Infant-Feeding Practices on the Intestinal Microbiome and Body Composition in Infants". Nutrition and Metabolic Insights. ج. 8 ع. Suppl 1: 1–9. DOI:10.4137/NMI.S29530. ISSN:1178-6388. PMC:4686345. PMID:26715853. مؤرشف من الأصل في 2018-11-04.
  47. ^ Bezirtzoglou، Eugenia؛ Tsiotsias، Arsenis؛ Welling، Gjalt W. (1 ديسمبر 2011). "Microbiota profile in feces of breast- and formula-fed newborns by using fluorescence in situ hybridization (FISH)". Anaerobe. Cruising in the Amazing World of Microbial Ecosystems. ج. 17 ع. 6: 478–482. DOI:10.1016/j.anaerobe.2011.03.009. ISSN:1075-9964. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  48. ^ ا ب Olivares, M.; Díaz‐Ropero, M. P.; Martín, R.; Rodríguez, J. M.; Xaus, J. (2006). "Antimicrobial potential of four Lactobacillus strains isolated from breast milk". Journal of Applied Microbiology (بالإنجليزية). 101 (1): 72–79. DOI:10.1111/j.1365-2672.2006.02981.x. ISSN:1365-2672. Archived from the original on 2020-01-26.
  49. ^ Heikkilä, M. P.; Saris, P. E. J. (2003). "Inhibition of Staphylococcus aureus by the commensal bacteria of human milk". Journal of Applied Microbiology (بالإنجليزية). 95 (3): 471–478. DOI:10.1046/j.1365-2672.2003.02002.x. ISSN:1365-2672. Archived from the original on 2020-01-26.
  50. ^ Beasley, Shea S.; Saris, Per E. J. (1 Aug 2004). "Nisin-Producing Lactococcus lactis Strains Isolated from Human Milk". Applied and Environmental Microbiology (بالإنجليزية). 70 (8): 5051–5053. DOI:10.1128/AEM.70.8.5051-5053.2004. ISSN:0099-2240. PMC:492443. PMID:15294850. Archived from the original on 2019-11-05.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  51. ^ Martín, Rocío; Olivares, Mónica; Marín, María L.; Fernández, Leonides; Xaus, Jordi; Rodríguez, Juan M. (2005-2). "Probiotic Potential of 3 Lactobacilli Strains Isolated From Breast Milk". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية). 21 (1): 8–17. DOI:10.1177/0890334404272393. ISSN:0890-3344. Archived from the original on 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  52. ^ Martín، R.؛ Jiménez، E.؛ Olivares، M.؛ Marín، M. L.؛ Fernández، L.؛ Xaus، J.؛ Rodríguez، J. M. (15 أكتوبر 2006). "Lactobacillus salivarius CECT 5713, a potential probiotic strain isolated from infant feces and breast milk of a mother–child pair". International Journal of Food Microbiology. ج. 112 ع. 1: 35–43. DOI:10.1016/j.ijfoodmicro.2006.06.011. ISSN:0168-1605. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  53. ^ Bode, Lars (1 Sep 2012). "Human milk oligosaccharides: Every baby needs a sugar mama". Glycobiology (بالإنجليزية). 22 (9): 1147–1162. DOI:10.1093/glycob/cws074. ISSN:0959-6658. PMC:3406618. PMID:22513036. Archived from the original on 2019-12-15.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  54. ^ Zivkovic, Angela M.; German, J. Bruce; Lebrilla, Carlito B.; Mills, David A. (15 Mar 2011). "Human milk glycobiome and its impact on the infant gastrointestinal microbiota". Proceedings of the National Academy of Sciences (بالإنجليزية). 108 (Supplement 1): 4653–4658. DOI:10.1073/pnas.1000083107. ISSN:0027-8424. PMC:3063602. PMID:20679197. Archived from the original on 2019-11-05.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link)
  55. ^ Asakuma، Sadaki؛ Hatakeyama، Emi؛ Urashima، Tadasu؛ Yoshida، Erina؛ Katayama، Takane؛ Yamamoto، Kenji؛ Kumagai، Hidehiko؛ Ashida، Hisashi؛ Hirose، Junko (7 أكتوبر 2011). "Physiology of Consumption of Human Milk Oligosaccharides by Infant Gut-associated Bifidobacteria". The Journal of Biological Chemistry. ج. 286 ع. 40: 34583–34592. DOI:10.1074/jbc.M111.248138. ISSN:0021-9258. PMC:3186357. PMID:21832085. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  56. ^ ا ب Donnet-Hughes, Anne; Perez, Pablo F.; Doré, Joël; Leclerc, Marion; Levenez, Florence; Benyacoub, Jalil; Serrant, Patrick; Segura-Roggero, Iris; Schiffrin, Eduardo J. (2010/08). "Potential role of the intestinal microbiota of the mother in neonatal immune education*". Proceedings of the Nutrition Society (بالإنجليزية). 69 (3): 407–415. DOI:10.1017/S0029665110001898. ISSN:1475-2719. Archived from the original on 10 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  57. ^ Arroyo, Rebeca; Martín, Virginia; Maldonado, Antonio; Jiménez, Esther; Fernández, Leónides; Rodríguez, Juan Miguel (15 Jun 2010). "Treatment of Infectious Mastitis during Lactation: Antibiotics versus Oral Administration of Lactobacilli Isolated from Breast Milk". Clinical Infectious Diseases (بالإنجليزية). 50 (12): 1551–1558. DOI:10.1086/652763. ISSN:1058-4838. Archived from the original on 2019-11-14.
  58. ^ A. E.; Adlerberth, I. (2002). Berthold; Michaelsen, Kim Fleischer; Hernell, Olle (eds.). Short and Long Term Effects of Breast Feeding on Child Health. Advances in Experimental Medicine and Biology (بالإنجليزية). Boston, MA: Springer US. pp. 77–93. DOI:10.1007/0-306-46830-1_7. ISBN:9780306468308. Archived from the original on 2020-03-13.
  59. ^ Mackie, Roderick I.; Sghir, Abdelghani; Gaskins, H. Rex (1 May 1999). "Developmental microbial ecology of the neonatal gastrointestinal tract". The American Journal of Clinical Nutrition (بالإنجليزية). 69 (5): 1035s–1045s. DOI:10.1093/ajcn/69.5.1035s. ISSN:0002-9165. Archived from the original on 2019-10-05.
  60. ^ ا ب Bergmann, Henrike; Rodríguez, Juan Miguel; Salminen, Seppo; Szajewska, Hania (2014/10). "Probiotics in human milk and probiotic supplementation in infant nutrition: a workshop report". British Journal of Nutrition (بالإنجليزية). 112 (7): 1119–1128. DOI:10.1017/S0007114514001949. ISSN:0007-1145. Archived from the original on 20 سبتمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  61. ^ Savino, Francesco; Tarasco, Valentina (2010-12). "New treatments for infant colic". Current Opinion in Pediatrics (بالإنجليزية). 22 (6): 791–797. DOI:10.1097/MOP.0b013e32833fac24. ISSN:1040-8703. PMID:20859207. Archived from the original on 27 سبتمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  62. ^ Williams, Janet E.; Price, William J.; Shafii, Bahman; Yahvah, Katherine M.; Bode, Lars; McGuire, Mark A.; McGuire, Michelle K. (13 Jun 2017). "Relationships Among Microbial Communities, Maternal Cells, Oligosaccharides, and Macronutrients in Human Milk". Journal of Human Lactation (بالإنجليزية الأمريكية). 33 (3): 540–551. DOI:10.1177/0890334417709433. ISSN:0890-3344. Archived from the original on 2020-03-13.
  63. ^ ا ب Boix-Amorós، Alba؛ Collado، Maria C.؛ Mira، Alex (2016). "Relationship between Milk Microbiota, Bacterial Load, Macronutrients, and Human Cells during Lactation". Frontiers in Microbiology. ج. 7: 492. DOI:10.3389/fmicb.2016.00492. ISSN:1664-302X. PMC:4837678. PMID:27148183. مؤرشف من الأصل في 2017-06-15.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  64. ^ Melanie A.; Sela, David A. (2013). Kathryn B.H.; Hinde, Katie; Rutherford, Julienne N. (eds.). Building Babies: Primate Development in Proximate and Ultimate Perspective. Developments in Primatology: Progress and Prospects (بالإنجليزية). New York, NY: Springer New York. pp. 233–256. DOI:10.1007/978-1-4614-4060-4_11. ISBN:9781461440604. Archived from the original on 2020-03-13.
  65. ^ Sela، David A.؛ Mills، David A. (2010-7). "Nursing our microbiota: molecular linkages between bifidobacteria and milk oligosaccharides". Trends in microbiology. ج. 18 ع. 7: 298–307. DOI:10.1016/j.tim.2010.03.008. ISSN:0966-842X. PMC:2902656. PMID:20409714. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  66. ^ Sela، D. A.؛ Chapman، J.؛ Adeuya، A.؛ Kim، J. H.؛ Chen، F.؛ Whitehead، T. R.؛ Lapidus، A.؛ Rokhsar، D. S.؛ Lebrilla، C. B. (2 ديسمبر 2008). "The genome sequence of Bifidobacterium longum subsp. infantis reveals adaptations for milk utilization within the infant microbiome". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 105 ع. 48: 18964–18969. DOI:10.1073/pnas.0809584105. ISSN:0027-8424. PMC:2596198. PMID:19033196. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  67. ^ German، J. Bruce؛ Freeman، Samara L.؛ Lebrilla، Carlito B.؛ Mills، David A. (2008). "Human Milk Oligosaccharides: Evolution, Structures and Bioselectivity as Substrates for Intestinal Bacteria". Nestle Nutrition workshop series. Paediatric programme. ج. 62: 205–222. DOI:10.1159/000146322. ISSN:1661-6677. PMC:2861563. PMID:18626202. مؤرشف من الأصل في 2017-01-31.
  68. ^ ا ب Allen-Blevins، Cary R.؛ Sela، David A.؛ Hinde، Katie (2 أبريل 2015). "Milk bioactives may manipulate microbes to mediate parent–offspring conflict". Evolution, Medicine, and Public Health. ج. 2015 ع. 1: 106–121. DOI:10.1093/emph/eov007. ISSN:2050-6201. PMC:4512713. PMID:25835022. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  69. ^ Urashima, Tadasu; Odaka, Go; Asakuma, Sadaki; Uemura, Yusuke; Goto, Kohta; Senda, Akitsugu; Saito, Tadao; Fukuda, Kenji; Messer, Michael (1 May 2009). "Chemical characterization of oligosaccharides in chimpanzee, bonobo, gorilla, orangutan, and siamang milk or colostrum". Glycobiology (بالإنجليزية). 19 (5): 499–508. DOI:10.1093/glycob/cwp006. ISSN:0959-6658. Archived from the original on 2019-11-10.
  70. ^ Tao، Nannan؛ Wu، Shuai؛ Kim، Jaehan؛ An، Hyun Joo؛ Hinde، Katie؛ Power، Michael L.؛ Gagneux، Pascal؛ German، J. Bruce؛ Lebrilla، Carlito B. (1 أبريل 2011). "Evolutionary Glycomics: Characterization of Milk Oligosaccharides in Primates". Journal of proteome research. ج. 10 ع. 4: 1548–1557. DOI:10.1021/pr1009367. ISSN:1535-3893. PMC:3070053. PMID:21214271. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  71. ^ Funkhouser، Lisa J.؛ Bordenstein، Seth R. (20 أغسطس 2013). "Mom Knows Best: The Universality of Maternal Microbial Transmission". PLoS Biology. ج. 11 ع. 8. DOI:10.1371/journal.pbio.1001631. ISSN:1544-9173. PMC:3747981. PMID:23976878. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  72. ^ Jin، L.؛ Hinde، K.؛ Tao، L. (2011-2). "Species diversity and relative abundance of lactic acid bacteria in the milk of rhesus monkeys (Macaca mulatta)". Journal of medical primatology. ج. 40 ع. 1: 52–58. DOI:10.1111/j.1600-0684.2010.00450.x. ISSN:0047-2565. PMC:3697067. PMID:20946146. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  73. ^ Kuehn, Joanna S.; Gorden, Patrick J.; Munro, Daniel; Rong, Ruichen; Dong, Qunfeng; Plummer, Paul J.; Wang, Chong; Phillips, Gregory J. (25 Apr 2013). "Bacterial Community Profiling of Milk Samples as a Means to Understand Culture-Negative Bovine Clinical Mastitis". PLOS ONE (بالإنجليزية). 8 (4): e61959. DOI:10.1371/journal.pone.0061959. ISSN:1932-6203. PMC:3636265. PMID:23634219. Archived from the original on 2019-11-07.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق PMC (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  74. ^ Oikonomou، Georgios؛ Bicalho، Marcela Lucas؛ Meira، Enoch؛ Rossi، Rodolfo Elke؛ Foditsch، Carla؛ Machado، Vinicius Silva؛ Teixeira، Andre Gustavo Vieira؛ Santisteban، Carlos؛ Schukken، Ynte Hein (20 يناير 2014). "Microbiota of Cow's Milk; Distinguishing Healthy, Sub-Clinically and Clinically Diseased Quarters". PLoS ONE. ج. 9 ع. 1. DOI:10.1371/journal.pone.0085904. ISSN:1932-6203. PMC:3896433. PMID:24465777. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  75. ^ Zhang, Ruiyang; Huo, Wenjie; Zhu, Weiyun; Mao, Shengyong (2015). "Characterization of bacterial community of raw milk from dairy cows during subacute ruminal acidosis challenge by high-throughput sequencing". Journal of the Science of Food and Agriculture (بالإنجليزية). 95 (5): 1072–1079. DOI:10.1002/jsfa.6800. ISSN:1097-0010. Archived from the original on 2019-11-05.
  76. ^ Addis, M. F.; Tanca, A.; Uzzau, S.; Oikonomou, G.; Bicalho, R. C.; Moroni, P. (19 Jul 2016). "The bovine milk microbiota: insights and perspectives from -omics studies". Molecular BioSystems (بالإنجليزية). 12 (8): 2359–2372. DOI:10.1039/C6MB00217J. ISSN:1742-2051. Archived from the original on 2019-11-05.