ممارسة مخبرية سريرية جيدةالممارسة المخبرية السريرية الجيدة (GCLP) هي خطوة لتعزيز النظم الصحية، وتوفير نتائج أفضل للمرضى و تحسين نوعية نتائج التجارب السريرية. قد أنتج هذا المبدأ التوجيهي في عام 2002م بهدف توفير التوجيه بشأن نظام الجودة المطلوبة في المختبرات التي تقوم بتحليل عينات التجارب السريرية. ومنذ ذلك الوقت اعتنقت هذه المبادئ.
تنتاب دنيا الرعاية الصحية عالميا جملة من التقلبات، والتغيرات غير المسبوقة وكذلك إمكانيات كامنة غير محدودة في الأبحاث الطبية تملا أفقا أملا في حدوث فتوحات علمية وسريرية في اكتشاف ومعالجة ومنع الأمراض , واكتشاف الفيروسات الجديدة مثل السارس وانفلونزا الطيور وغيرها، وعلى الرغم من الأمال العظام التي تلوح على الأفق فسيكون للتغيرات المتصلة والمستمرة والمتعلقة بتوفير وتمويل خدمات الرعاية الصحية تؤثر بشكل عميق على توفير الخدمات التشخيصية الجديدة والموجودة للانتفاع منها.[2] اساسيات الممارسة المخبرية السريرية الجيدة (GCLP)في المختبرات السريرية، هنالك اشياء اساسية يجب توفرها وهي:
الصحية بأكمله.[3] المتطلبات الإدارية للممارسة المخبرية السريرية الجيدة (GCLP)1- توكيد وضبط الجودة لخدمات الفحوص المختبرية. 2- تقييم كفاءة العاملين المختبرية. 3- تحقيق التكامل مع أطراف نظام الرعاية الصحية الأخرين للتأكد من الإستغلال الأمثل لخدمات الاختبارات المختبرية السريرية. 4- مضاعفة الموارد البشرية بإجراء التحسينات المستمرة في إجراءات العمل. 5- تصميم وتطبيق وتقييم عملية إعداد وتدريب العاملين في المختبرات السريرية والتعليم. 6- التقدم المستمر والتطوير والترقية المهنية لكوادر المختبرات المهنية. 7- نشر الوعي والفهم حول إستخدامات المختبرات السريرية. فوائد الممارسة المخبرية السريرية الجيدة
المراجع
انظر أيضاوصلات خارجية
|