لويس أراغون
لويس أراغون (بالفرنسية: Louis Aragon) (3 تشرين الأول 1897 في نويي سور سين - 24 كانون الأول 1982 في باريس) شاعر فرنسي، وروائي ومحرر، وكان من المؤيدين السياسيين للحزب الشيوعي لفترة طويلة وعضو أكاديمية غونكور.[2][3][4] حياتهولد في 2 تشرين الأول عام 1897 رائد من رواد النقد الأدبي والفني الواقعي شاعر وقصصي وصحفي وناقد كبير وقف بقوة إلى جانب شعوب فيتنام والجزائر كما وقف إلى جانب مصر أثناء العدوان الاستعماري اشترك في تأسيس مجلة الآداب الفرنسية مؤسس اللجنة الوطنية للكتاب وهي الجبهة الثقافية في فرنسا تزعم المدرسة السريالية في الشعر والأدب بين عام 1920-1930 تحول عن السريالية بعد التقائة بزوجته الزاتريوليه واعتناقه الفلسفة الاشتراكية ثم انضمامه إلى العمل الحزبي في سنة 1932 كان منذ عام 1932-1939 من أقوى المناضلين ضد الفاشية والحرب منذ 1945 وهو يدير الحركة الثقافية والأدبية النقدية في فرنسا بوصفه رئيس تحرير الآداب الفرنسية ومدير دار الناشرين الفرنسيين المتحدين ونائب رئيس اللجنة الوطنية للكتاب سجن خمس مرات بسبب كتابة قصيدة «الخطوط الأمامية الملتهبة» عمل فترة من الوقت محررا في كل من:«الاومانيتيه» و«سي سوار» مؤلفاتهفي مجال الشعر
في مجال النقد
في مجال الرواية
من مؤلفاته الشعرية «قلب كسير» و«عيون إلزا» و«متحف جريفان» و«ديانا الفرنسية» يعتبر كتابه «أحاديث الغناء الجميل» من أهم ما وضع في نظرية الشعر المعاصر أجمع النقاد على اعتباره من كبار كتاب القصة الواقعية لأعماله القصصية الرائعة وخاصة سلسلة «العالم الحقيقي» التي تشمل «أجراس مدينة بال» ثم «الأحياء الجميلة» و«المسافرون على عربة امبريال» و«اورليان» أصدر في مجال النقد والنظرية الجمالية: «بحث في الأسلوب» «الثقافة والإنسان» «من اجل واقعية اشتراكية» «ستندال» «الآداب السوفيتية» لعبت «الاداب الفرنسية» التي يرأس تحريرها دورا هاما في التعريف بأدب شمال أفريقيا العربية «المغرب وتونس والجزائر». الاتجاه العربيانجذب أراغون في الخمسة وعشرين سنة الأخيرة من حياته نحو الحضارة الأندلسية، وعكف على دراسة اللغة العربية والشعر العربي والقرآن والمأثورات الإسلامية، وكان النقاد الفرنسيون يعودون إلى المعاجم العربية لفهم المفردات العربية التي يضمّنها في قصائده مثل عنوان ديوانه «مجنون إلزا» والمأخوذ كنايةً عن العاشق العربي «مجنون ليلى» [5] مراجع
وصلات خارجية
|