«اليوم في أمريكا نصل نهاية الصيف، ويستمتع أطفالنا بحرية الأيام الأخيرة من الصيف، أو يذهبون إلى المدرسة لأول مرة، نتحدث هنا عن أطفال خارقين، وأماكن يلعب فيها الأطفال، في أماكن أخرى من العالم يموت الأطفال، وينجون من الموت، وفي العديد من الحالات يكونون بين الموت والنجاة».وأضافت: «بحسب الناشطين، هذا عمران كان مع أمه وأبيه وأخته وأخيه منزلهم قصف بضربة جوية من قام بالقصف، لا نعرف لكنه سُحب مع عائلته من تحت بقايا منزلهم، بعد أن دفنوا تحت أنقاضه». ومضت قائلة: «قد نذرف الدموع على عمران ولكن عمران لا يذرف الدموع، وإنما يجلس مصدومًا فقط»[6]