كأس السوبر السعودي 2019
بطولة كأس هيئة الرياضة لبطل السوبر هي النسخة السادسة من كأس السوبر السعودي، وهي مباراة سنوية افتتاحية لموسم كرة القدم السعودي تقام بين حامل لقب الدوري السعودي الممتاز الموسم الماضي وبين حامل لقب مسابقة كأس الملك حيث حدد الاتحاد السعودي لكرة القدم يوم 4 يناير 2020 موعد لإقامة المباراة بين ناديي النصر والتعاون،[1] ووقع اختيار الاتحاد السعودي لكرة القدم على مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة لإقامة المباراة لأول مرة في المملكة العربية السعودية.[2] خلفيةهذه المشاركة هي الثالثة لنادي النصر في البطولة، وأول مشاركة له منذ 4 سنوات. حصل النصر على المركز الثاني في كلا الموسمين 2014 و2015 من كأس السوبر. من ناحية أخرى، ستكون هذه أول مشاركة لنادي التعاون في البطولة. يتطلع كلا الناديين للفوز بكأس السوبر السعودي للمرة الأولى. فشل النصر في مشاركاته السابقة الفوز في البطولة. سيشارك التعاون لأول مرة في البطولة، وسيكون الفريق السابع الذي يشارك في البطولة.[3] تأهل النصر بفوزه في المباراة النهائية على نادي الباطن بنتيجة 1-2 في دوري المحترفين السعودي 2018-19.[4] وتأهل التعاون بفوزه بقلب كأس خادم الحرمين الشريفين على نادي الاتحاد في المباراة النهائية بنتيجة 2-1.[5] التقى الفريقان مرتين في موسم 2018-19 وفاز الفريقان مرة واحدة. في البداية، تم تحديد موعد المباراة في أبو ظبي في 24 يناير 2020.[6] ومع ذلك، في 11 نوفمبر 2019، أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم أن المباراة ستتم في 4 يناير 2020 في جدة لاستضافة كأس السوبر الاسبانية التي ستجري في نفس الأسبوع ونفس المكان.[7] الملعبتم الإعلان عن مدينة الملك عبد الله الرياضية، والمعروفة أيضًا باسم استاد الجوهرة، كمكان للمباراة النهائية في 11 نوفمبر 2019.[8] كانت هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها مدينة الملك عبد الله الرياضية النهائي وكانت المرة الثالثة التي يتم استضافتها في المملكة العربية السعودية. تم بناء مدينة الملك عبد الله الرياضية في عام 2012، وافتتحت في عام 2014 كمقر لنادي الأهلي والاتحاد. تبلغ السعة الحالية 62345 متفرج، وكان الرقم القياسي للحضور هو المباراة الافتتاحية التي كانت نهائي كأس الملك 2014. كان هذا النهائي هو النهائي السابع الذي يتم لعبه في الملعب بعد نهائيات 2014، 2015، 2016، 2017 و2018 لكأس الملك وكأس السوبر الإيطالي 2018. تفاصيل المباراةالفريقين
الاحصائيات
انظر أيضاالمصادر
|