هذه قائمة محافظي محافظة نينوى شمال العراق، منذ تأسيس المملكة العراقية سنة 1921، تفرض أحكام البند (سابعاً) من المادة (73) من الدستور والبند أولاً من المادة 26 من قانون المحافظات غير المنتظمة بإقليم، إصدار مرسوم من رئيس الجمهورية لتعيين المحافظين.[1][2][3][4] كانت محافظة نينوى تُسمى لواء الموصل، وكان يقال لحاكم اللواء متصرف.
اسمه نوفل حمادي السلطان العاكوب الأحمدي، وُلد في مدينة الموصل، عربي سني،[7] حاصل على بكلوريوس القانون، عُيّن محافظاً خلَفاً لأثيل النجيفي بعد سيطرة تنظيم الدولة على نينوى،[8] وأُقيلَ في آذار سنة 2019 عقبَ غرق عبارة الموصل،[7] وفي 22 تموز سنة 2021 فرضت الحكومة البريطانية عقوبات على نوفل وفي تشرين الأول سنة 2022 أعلنت هيئة النزاهة عن تنفيذ أمر قبض على نوفل بتهمة فساد[9]
ضابط جيش رتبته قريق ركن، كان قائداً لفرقة المشاة 44 في حرب القادسية الثانية بين العراق وإيران،[10] وآمر الكلية العسكرية سنة 1991،[11] وأول محافظ لنينوى بعد الاحتلال الأمريكي للعراق، قدم استقالته بسبب تقليص الإدارة الأميركية لصلاحياته،[12] ترأّسَ جبهة الإنقاذ والتنمية في محافظة نينوى، التي اشتركت في الانتخابات النيابية،[13][14] وكان عضو مجلس محافظة نينوى، وطلب الاستقالة سنة 2013 وقُبلَ طلبُه،[15] وهو سني عربي.[16]
فريق ركن عراقي، عربي شيعي من أهل السماوة، رئيس أركان الجيش في عهد صدام حسين، عُيّن محافظاً مرتين.[17]
11
المحافظ محمد عبد القادر عبد الرحمن
1996-12-13
فريق ركن عراقي، كان معاوناً لرئيس أركان الجيش في عهد حكومة الرئيس صدام حسين، وذكرت صحيفة الصباح الجديد سنة 2004 عن مصادر مطلبعة أن وزارة الدفاع قد تشاورت حينئذٍ لتعيين محمد عبد الرحمن رئيساً للأركان.[18]
12
المحافظ احمد إبراهيم حماش
1995-12-13
13
المحافظ عبد الواحد شنان آل رباط
1993-09-17
14
المحافظ عبد الجواد ذنون محمد طاهر
1992-04-18
وُلد في الموصل، ضابط فريق ركن، كان رئيساً لأركان الجيش.
شاكر محمود قدوري السامرائي، ضابط عراقي، زعيم (عميد)، وُلد في سامراء سنة 1918، ودرس هناك الابتدائية، ثم انتقل الى محلة سوق حمادة في بغداد، حيث درَس الإعدادية، دخل شاكر الكليةَ العسكريةَ في سنة 1936، وتخرج منها يوم 1 كانون الثاني سنة 1938 برتبة ملازم، وعين آمر فصيل مشاة في الفوج الثالث من اللواء الثاني في الديوانية، واشترك مع فوجه العسكري في معركة جنين سنة 1948، أُمرَ بتشكيل أول فوج مغاوير في الجيش العراقي، واستلم وسام الرافدين ذي الدرجة الثالثة، عُيّن متصرفاً للموصل سنة 1963، ثم متصرفاً للعمارة سنة 1965، ثم متصرفاً للرمادي سنة 1965 حتى يوم 5 آب سنة 1968 حين أُحيلَ على التقاعد.[19]
وُلد في الكوت وصار وزيراً للداخلية ورئيساً للوزراء، والدته هي فاطمة بنت راغب بك أكبر انجال سليمان فائق بك ابن الحاج طالب كهية معاون الوالي داود باشا آخر ولاة المماليك.[20]
وهبى بن أمين بن عبد اللطيف بن عبد الوهاب الخزرجي، قبلَ أن يصبح متصرفاً كان ضابطاً رتبته قائم مقام (عقيد) في الجيش العثماني.[23]
86
وكيل المتصرف نولدر (كولونيل)
1921-02-21
87
المتصرف حامد بك السامرائي
1921-02-20
قتل يوم وصوله، كان جالساً في ديوان حقي أفندي آل مفتي، إذ اقترب رجل من نافذة المجلس ورمى طلقةً أصابت ظهرَ حامد السامرائي فقضت عليه، وهرب القاتل المجهول وترك وراءه عباءته، فتبعه أهل المجلس فلم يظفروا به.[24] قبل ذهابه للموصل كان حامد حاكماً لمنطقة الفرات، وبعث حامد رسالة إلى الشيخ ضاري المحمود لتهنئته على قتل لجمن، قال رؤوف البحراني في مذكراته "ويومها كان حامد السامرائي هو الحاكم المطلق في الفرات ولقي رجال الفرات منه الأمرين وثم نُقل متصرفاً للموصل في 18-1-1921 ويوم مباشرته قُتل في مقر وظيفته".[25]