في الأسفل قائمة تعرض القرى المشهود على أنها تم إخلاؤها أو تدميرها أثناء الصراع العربي الإسرائيلي.
1880—1946
قرى عربية
بعض القرى في مرج ابن عامر بيعت من قبل مُلاكها، البعض منهم سكنها آنذاك والبعض الآخر ملكها وسكن في مكان آخر، مثل العوائل اللبنانية المسيحية الأرثوذكسية التي ملكت أراضٍ في فلسطين، والتي تتضمن عائلة التويني، والخوري، وسرسق. في بعض الحالات الاستثنائية تم بيع الأراضي مباشرةً من قبل المُلاك الفلاحين.[1] عنى مبيع الأراضي إلى المنظمات اليهودية أن سكانها الأصليين أُزيحوا عنها.[2][3][4][5][6][7]
أدناه قائمة للقرى الفلسطينية التي ارتحل عنها سكانها قبل عام ١٩٤٨، إما إجبارًا أو دون ذلك، مع ذكر اسم المستوطنة اليهودية الجديدة بين قوسين، ولا يُوضع الاسم إن لم يتغير.
منطقة صَفَد
المُطِلَّة، ١٢٨٠٠ دونمًا، بيعت عام 1896 طبقًا للقانون العثماني من قبل مالكها، مسيحي لبناني من صيدا، إلى البارون إدموند جيمس دي روتشيلد (وهو أكبر مُموِّلي الهجرة اليهودية إلى فلسطين) عبر أحد موظفيه المدعو جوشوَا أُسوفيتسكي. سكنها دروز قبل الصفقة واضطُروا للرحيل بعدها.[8][9]
خربة جدين (الآن يخيعم[الإنجليزية])، استُوطنت حوالي 1946 أو بعد ذلك، وساندت السلطات البريطانية اليهوديين في إنشاء المستوطنة، مع أن ذلك كان مخالفًا لسياساتهم آنذاك.[12]
المَلحَمية (الآن مِناهِميَا)، بيعت عام 1902 إلى جمعية الاستعمار اليهودي؛ 3000 دونم مباشرةً من الفلاحين المحليين، و700 دونم من مُلَّاك محليين آخرون، وما يفوق 60 ألف دونم من مُلَّاك لبنانيين مسيحيين خارجيين في بيروت، وهم عائلة سرسق، وعائلة التويني، وعائلة المدوَّر. تم طرد باقية المزارعين الذين سكنوها من قبل السلطات العثمانية.[1]
؟ (الآن شَدْمُت دْفُورَا)، استُعمرت أوائل القرن العشرين.
خربة بيت إلفا (الآن بت ألفا)، استُوطنت عام 1922 من قبل يهوديين ين
شُطَّة (الآن بِت هَشِتَا)، بيعت عام 1931 من مُلَّاكِها العرب إلى شركة تنمية الأراضي في فلسطين (شركة يهودية وليست فلسطينية) التابعة إلى منظمة الاتحاد الصهيوني في بريطانيا العظمى وأيرلندا. احتج السكان على هذه الصفقة، زاعمين بأنهم هم مُلَّاكها الحق، ولكن حكمت محكمة القضاء ضدهم.[16]
؟ (الآن تِيرَات زْفِي)، اشتُرَيَت في ثلاثينيات القرن العشرين واستُعمرت عام 1938.
الحارثة / الحارثية (الآن شَعَر هَأَمَاكِيم)، بيعت في عام 1924 أو 1925 إلى منظمة صهيونية من قبل من مُلَّاكها اللبنانيين عائلة سرسق في بيروت.[20]
طَبْعُون (الآن كِريَت تِفعُن)، بيعت في عام 1925 إلى منظمة صهيونية من قبل من مُلَّاكها اللبنانيين عائلة سرسق في بيروت.[20]
قُصْقُص (الآن أُلُونِيم)، بيعت في عام 1925 إلى منظمة صهيونية من قبل من مُلَّاكها اللبنانيين عائلة سرسق في بيروت.[20]
جَيدَا (الآن رَمات يِشَاي)، بيعت في عام 1925 إلى منظمة صهيونية من قبل من مُلَّاكها غير الفلسطينيين عائلة الطويني (شركاء لعائلة سرسق في بيروت.)[21][22]
تل الشمَّام (الآن كفار يِهُوشُوَع)، بيعت في عام 1924 أو 1925 إلى المجتمع اليهودي من قبل من مُلَّاكها غير الفلسطينيين عائلة الطويني (شركاء لعائلة سرسق في بيروت.) تمت الصفقة تحت منظور الناشط الصهيوني يهوشوا هانكين.[23]
جعرة (الآن عين هَشُفِت)، استُعمرت في تاريخ مجهول.[24][25]
شفيا (الآن مئير شفيا)، استُعمرت بدايةً من عام 1891، وحتى بات اليهود فيها أكثر من المسلمين.[28]
زمارين، (الآن زِخرون يعكوف؛ حرفيًّا: ذكرى يعقوب)، بيعت عام 1882 من قبل فرانسيس جِرمِين (مواطن فرنسي غالبًا أصله عربي مسيحي) إلى مائة من أتباع حركة أحباء صهيون القادمين من رومانيا.[29]
أم العَلَق (الآن رَمَت هَنَدِف)، بيعت في القرن التاسع عشر من قبل مُلَّاكها عائلة الخوري العربية المسيحية إلى البارون إدموند جيمس دي روتشيلد.[30]
أثناء أحداث حرب 1948، هَجَّرَ الجيش الإسرائيلي الناس بالقوة من حوالي 400 قرية ومدينة. اليومَ لا تزالُ معظم هذه الأماكن موجودة؛ فقد تم استعمارها من قبل اليهود، وقد تم تغيير أسمائها إلى أسماء عبرية.[32][33]
حرب 1967
الضفة الغربية
دُمِّرت ثلاث قرًى مخصصات في الضفة الغربية أثناء حرب 1967، وهُنَّ: بيت نوبا، وعِمواس، ويالو تحت أوامر رئيس وزراء إسرائيل في ذاك الوقت إسحاق رابين؛ وذلك لعدة أسباب، منها أن موقع القرى اعتُبر إستراتيجيًّا لاتصاله بالقدس، ولخشيته من مساندة سكان القرى للجيش المصري في هجومه على مدينة اللد. قُدمت مبالغ تعويضية لسكان القرى، ولكن لم يُتَح لهم خيار العودة.[34]
مرتفعات الجولان
تم طرد أكثر من 100 ألف ساكن من مرتفعات الجولان من حوالي 25 قرية تحت أوامر الحكومة السورية وكذلك خوفًا من الجيش الإسرائيلي.[35] في الأشهر التي تلت، دمَّرت إسرائيل أكثر من 100 قرية سورية.[36]
نِتِيف هَعَسَرَا (بالعبرية: נתיב העשרה؛ حرفيًّا: "سبيل العشرة")، استُوطنت عام 1973، وسُمِّيت نسبةً إلى عشرة جنود إسرائيليين قُتلوا في حادث طائرة مروحية عام 1971.[37]
^Kenneth W. Stein (كينيث و. ستاين) (1987). مسألة الأراضي في فلسطين، 1917—1939 [The Land Question in Palestine, 1917–1939]. كتب مطبعة UNC. ص. 60. [ترجمة غير رسمية] باعت عائلة سرسق جنجر، وتل العدس، وجباتا، وخنيفس، وجيدا، وهربج، والحارثية، والعفولة، وشونا، وجدرو، ومجدل.
^Barbara Jean Smith, The Roots of Separatism in Palestine: British Economic Policy, 1920–1929, Syracuse University Press, 1993 pp.96–97;
^Mark A. Tessler, A History of the Israeli–Palestinian Conflict, Indiana University Press, 1994 p.177, writes 'The Sursock deal is known to have involved the eviction of about 8000 tenants "compensated" at three pounds ten shillings [about $17] a head.'
^Palestine Commission on the Disturbances of August 1929, H.M.S.O., 1930, vol.1 p.437:'The Sursock titles should have been looked into as was acknowledged by the government officials themselves.The transfer became an irregular one, if not an illegal one, because the peasants' claims were not satisfied.'
^Henry Laurens, La Question de Palestine, vol.2 (Une mission sacrée de civilisation), Fayard, Paris, 2002 pp.143–148.
^Benny Morris, Righteous Victims. First Vintage 2001 edition, p55.
^Arieh L. Avnieri (1984). [The Claim of Dispossession; Jewish Land-Settlement and the Arabs, 1878-1948]. Transaction Books. ص. 195–196. {{استشهاد بكتاب}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة)، النص "New Brunswick and London" تم تجاهله (مساعدة)، والنص "المكان" تم تجاهله (مساعدة)
^U. Milstein, History of Israel's War of Independence, Vol III, University Press of America, pp. 46-47.
^ ابي. كارمون (1960). "تحليل لخريطة جاكوتين لفلسطين" [An Analysis of Jacotin's Map of Palestine] (PDF). Israel Exploration Journal (ط. 3 و4). ج. 10: 167. مؤرشف من الأصل(PDF) في 2019-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-18.
^Ben-Porat، Amir (1991). "Immigration, proletarianization, and deproletarianization A case study of the Jewish working class in Palestine, 1882–1914". Theory and Society ع. 20: 244.
^بيني موريس (2004). إعادة زيارة مشكلة النزوح الفلسطيني [The Birth of the Palestinian Refugee Problem Revisited] (بالإنجليزية). مطبعة جامعة كامبريدج. p. 342. ISBN:978-0-521-00967-6. Archived from the original on 2022-12-17. Retrieved 2013-05-22. [ترجمة يدوية] تم إخلاء حوالي 400 قرية ومدينة من سكانها أثناء أحداث الحرب وفي أعقابه الفورية. في منتصف عام 1949، باتت الغالبية العظمى لهذه المناطق مدمرة بالكامل أو جزء منها، وغير صالحة للمعيشة.
^نصير عاروري (20 يوليو 2001). اللاجئون الفلسطينيون: حق العودة [Palestinian Refugees: The Right of Return]. مطبعة بلوتو. ص. 50. ISBN:978-0-7453-1777-9. مؤرشف من الأصل في 2022-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-22. [ترجمة يدوية] من القرى الثمانية عشر وأربع مائة (418) المخلاة من سكانها، 293 (70%) منها دُمِّرت بالكامل، و90 (22%) منها دُمِّرت إلى حد كبير. سبع قرى نجوا (ومنهم عين كريم الواقعة غرب بيت المقدس)، ولكنهم أُخِذوا من قبل المستوطنين الإسرائيليين.