تسرد هذه القائمة الحالات المعروفة لتفشي فيروس إيبولا، وهو مرض فيروسي شديد العدوى ومميت بشكل حاد يصيب البشر والحيوانات خاصة في أفريقيا الاستوائية. مسببات الأمراض المسؤولة عن المرض هي فيروسات الإيبولا الخمسة المعترف بها من قبل اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات: فيروس إيبولا زائير (EBOV)، فيروس السودان (SUDV)، فيروس ريستون (RESTV)، فيروس غابة تاي (TAFV)، وفيروس بونديبوغيو (BDBV).[1][2][3][4] تسببت أربعة من المسببات الخمسة في إصابة البشر والحيوانات الأخرى بالمرض؛ في حين أظهر فيروس ريستون الأعراض السريرية فقط في الرئيسيات غير البشرية. وتسبب في حدوث عدوى تحت الإكلينيكي لدى البشر، مما أدى إلى استجابة الجسم المضاد دون أي أعراض أو علامات واضحة للمرض.[5][6]
يندر انتقال فيروس الإيبولا بين بين مصادر المرض الطبيعية والبشر وغالبًا ما تظهر حالات فيروس الإيبولا في صورة حالة واحدة حيث يتعامل أحد الأفراد مع جثت الغوريلا أو الشمبانزي أو الديكر.[7] ثم ينتشر الفيروس من شخص إلى آخر، وخاصة في الأسر والمستشفيات خلال بعض طقوس التعامل مع الجثث حيث يكون الاتصال بين الأفراد أكثر احتمالًا.[8]
طُبقت تدابير الصحة العامة بما في ذلك شبكة تفشي الأمراض والاستجابة لها الخاصة بمنظمة الصحة العالمية في المناطق المعرضة للخطر كرد فعل للتعاملات الفاشلة مع الإيبولا سابقًا مثلما حددث في أوغندا عام 2000 .أُنشأت المختبرات الميدانية لتأكيد الحالات بدلا من شحن العينات إلى جنوب أفريقيا.[9] كما تابعت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منهابالولايات المتحدة تفشي الإيبولا (كمسبب مرض مستقل بذاته).[10]
ومن خلال التعلم من الاستجابات الفاشلة، كما حدث أثناء تفشي المرض في أوغندا عام 2000، أنشأت منظمة الصحة العالمية شبكتها العالمية للإنذار بحدوث التفشيات والاستجابة لها، كما وضعت تدابير أخرى للصحة العامة في المناطق المعرضة للخطر الشديد. وبدلاً من نقل العينات إلى جنوب أفريقيا، أُنشأت مختبرات ميدانية لتأكيد الحالات. كما راقب فرع مسببات الأمراض الخاصة التابع لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية في الولايات المتحدة تفشي المرض عن كثب.
تعتبر نيجيريا أول بلد في غرب أفريقيا ينجح في الحد من انتشار الفيروس وتعتبر طريقة تعاملها مثالًا يُحتذى به من قبل البلدان الأخرى.[11][12][13]
الأحداث
المعلومات الواردة في الجداول التالية مأخوذة من منظمة الصحة العالمية. تستثني هذه البيانات جميع حالات العاملين في المختبر، وحالات فيروس ريستون (نظرًا لأنهم جميعًا بدون أعراض)، والحالات المشتبه فيها. للحصول على نظرة عامة كاملة، تم تضمين هذه الحالات أدناه مع الحواشي والمصادر الداعمة.[14]
ظهرت الحالات في منطقة مايبوت بين يناير وأبريل حيث أكل الصيادون جثة شيمبانزي ميتة وجدوها أثناء الصيد. أُصيب 19 شخصًا أكلوا من الجثة، بينما أصيبت باقي الحالات عبر العائلة.
ظهرت الحالات في منطقة بووي أثناء نقل المرضى إلأى ليبرفيل بين يوليو عام 1996 ويناير 1997. كانت أولى الحالات التي نقلت المرض صياد يعيش في إحدى مخيمات الغابة. انتقل المرض من خلال الاتصال الشخصي. كما وُجدت جثة شيمبانزي أثناء نفس الفترة.
ظهرت الحالات في مقاطعات جولو وماسيندي وبارا في أوغندا كان الخطر الأكبر للإصابة بالمرض بفيروس السودان بحضور جنازات الأشخاص المصابين أو إصابة أحد أفراد العائلة أو من خلال تقديم الرعاية الصحية لأحد المرضى دون أخذ التدابير الوقائية اللازمة.[22]
ظهرت الحالات في المنطقة الغرب استوائية في مدينة يامبيو بجنوب السودان. تزامن حدوث هذا الوباء مع مع وباء للحصبة في نفس الوقت، وصُنف عديد الحالات المصابة بالإيبولا على أنها مصابة بالحصبة في ذلك الوقت.[26]
كان هذه الجائحة أشد تفشي للإيبولا في التاريخ المسجل فيما يتعلق بعدد الحالات البشرية والوفيات. بدأت في غيكيدو، ثم غينيا، في ديسمبر 2013 وانتشرت في الخارج. استمرت حالات انتشار المرض في عام 2016، وأُعلن عن انتهاء تفشي المرض في 9 يونيو 2016.
ظهرت الحالات ي المقاطعة الاستوائية. اكتشف الوباء في 24 أغسطس وأعلنت منظمة الصحة العالمية بحلول 28 أكتوبر مرور 20 يومًا على آخر حالة اكتشفت.[32][33] أُعلن عن انتهاء الوباء في 15 ديسمبر.[34]
في 8 مايو 2018، أبلغت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية عن حالتين مؤكدتين للإصابة بفيروس إيبولا في بلدة بيكورو[لغات أخرى] الواقعة شمال غرب البلاد.[35] في 17 مايو، أُكدت حالة في مدينة مبانداكا.[36] كانت السلطات تخطط للتطعيم بـ rVSV-ZEBOV، وهو لقاح تجريبي للإيبولا طُوّر مؤخرًا، لاحتواء تفشي المرض. وكان الانتشار.[36][37] كان تفشي المرض مستمرًا اعتبارًا من 24 يونيو 2018، وفي عام 2014 تأثرت منطقة مختلفة من مقاطعة إكواتور.[38][39] في 24 يوليو 2018، أُعلن عن انتهاء تفشي المرض.[38][40][41][42]
في 1 أغسطس 2018، أعلنت وزارة الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن تفشي المرض عندما ثبتت إصابة أربعة أشخاص بفيروس الإيبولا.
.[45][46][47][48] في 11 يونيو 2019، أكدت منظمة الصحة العالمية وفاة طفل يبلغ من العمر خمس سنوات في أوغندا بعد تشخيص إصابته بالإيبولا.
[49][50] في 25 حزيران/يونيو 2020، أُعلن عن انتهاء ثاني أكبر فاشية لمرض فيروس الإيبولا على الإطلاق.[51]
في 31 مايو 2020، أعلن وزير الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية إيتيني لونغوندو[لغات أخرى] عن تفشي إضافي للإيبولا، منفصل عن تفشي الإيبولا في كيفو المستمر. نشأ تفشي المرض في مقاطعة إكواتور[لغات أخرى] (والتي كانت أيضًا موقع تفشي الإيبولا في مقاطعة إكواتور 2018).[52][53][54] بحلول 17 أكتوبر 2020، بلغ عدد الحالات 128 حالة و53 حالة وفاة.[55] بحلول 18 نوفمبر 2020، لم تتلق منظمة الصحة العالمية والحكومة الكونغولية تقارير عن أي حالات إصابة بالإيبولا في مقاطعة إكواتور أو في جميع أنحاء جمهورية الكونغو الديمقراطية لمدة 42 يومًا.[56]عندما أُعلن عن انتهاء تفشي المرض، أُبلغ عن 130 حالة إصابة و55 حالة وفاة بسبب الفيروس.[57]
أول حالات الإصابة بفيروس إيبولا والوفيات في البلاد منذ عام 2016.[58][60]أُكدت الحالات الأولى في 14 فبراير 2021، وبحلول 9 أبريل 2021، أُبلغ عن 23 حالة إصابة بالفيروس، مع 12 حالة وفاة و9 حالات شفاء.[61] وخلص العلماء إلى أن المصدر المحتمل لتفشي المرض هو رجل نجا من وباء إيبولا في غرب إفريقيا لكنه كان يأوي فيروس الإيبولا في جسده دون قصد، مما أدى في النهاية إلى نقله إلى شخص ما في مجتمعه، على الرغم من أن الحالة الأولى المعروفة لهذا التفشي الحالي كانت لممرضة توفيت في 28 يناير 2021.[62] أُعلن عن انتهاء تفشي المرض في 19 يونيو 2021.[63]
في 8 أكتوبر 2021، أبلغت وزارة الصحة العامة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن حالة جديدة مؤكدة مختبريًا لمرض فيروس الإيبولا، وتم تأكيد عشر حالات أخرى ذات صلة لاحقًا.[64] وفي 16 ديسمبر، أُعلن عن انتهاء تفشي المرض.[65]
في 20 سبتمبر 2022، تم الإعلان عن تفشي المرض في مقاطعة موبيندي[لغات أخرى]، أوغندا. وتوفي سبعة وسبعون شخصًا، وتم اكتشاف 164 حالة. تم الإعلان عن انتهاء تفشي المرض في يناير 2023.[66]
ارتفعت نسبة الوفيات بين قرود المكاك الآكلة للسلطعون في منشأة بالولايات المتحدة مسؤولة عن تصدير الحيوانات.[71] كوّن ثلاثة عاملين بالمنشأة أجسامًا مضادة دون أن يمرضوا.[72]
ظهر فيروس ريستون في مصحات الحجر الصحي في سيينا عن طريق القرود المستوردة من نفس المنشأة بالفلبيين عند حدوث حالات الولايات المتحدة عامي 1989 و1990 مع عدم حدوث أي إصابات بشرية.[75]
كانت أول وآخر مرة يُكتشف فيها فيروس غابات تاي.أصيب أحد العلماء بعد أسبوع تقريبًا من التخلص من أحد جثث الشيمبانزي في حديقة تاي الوطنية وأظهر أعراضًا مشابهة لحمى الضنك. خرجت من المستشفى بعد أسبوعين وتعافت بشكل كامل بعد 6 أسابيع.[76]
أُصيب أحد الأطباء المسافرين من جوهانسبرغ إلى الجابون في أكتوبر عام 1996 بعد معالجته لبعض الحالات المصابة بالإيبولا. تمت رعايته في المستشقى، لكن الممرضة التي اعتنت به أُصيب بالإيبولا وتوفيت جراء ذلك.[79]
ظهر فيروس ريستون في مصحات الحجر الصحي في تكساس عن طريق القرود المستوردة من نفس المنشأة بالفلبيين عند حدوث حالات الولايات المتحدة عامي 1989 و1990 مع عدم حدوث أي إصابات بشرية.[80]
ظهرت أول حالة إصابة بفيروس ريستون في الخنازير. كانت السلالة مشابهة للسلالات الأولى. كوّن 6 عاملين بالمراعي والمذابح أجسامًا مضادة للفيروس دون أن يمرضوا.[84][85]
أعلن وزير الصحة الفلبيني في 6 سبتمبر عام 2015 عن تفشي حالات من الإصابة بفيروس ريستون في أحد منشآت تربية الحيوانات. وجاءت اختبارات الكشف عن الإصابة بالفيروس في ال25 عاملًا في المنشأة بالسلب.[86]
^The مراكز مكافحة الأمراض واتقائها chronology notes this infection as "Sudan virus", whereas the 1977 المجلة الطبية البريطانية (BMJ) article refers to it as "فيروس إيبولا". In 1977, there was No a distinction between different فيروس إيبولاes. The BMJ article only notes that the patient received "convalescent serum from the Sudan" following similar serum from Zaire.
^Netesov، S. V.؛ Feldmann، H.؛ Jahrling، P. B.؛ Kiley، M. P.؛ Klenk، H. D.؛ Sanchez، A. (24 أبريل 2004). "Filoviridae". International Committee on Taxonomy of Viruses. مؤرشف من الأصل في 2010-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-04.
^"Ebola Situation report". Ebola data and statistics. منظمة الصحة العالمية. 12 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-28. ...is between 57% and 59% in the 3 intense-transmission countries, with no detectable improvement since the onset of the epidemic.
^"Mission Statement". National Center for Infectious Diseases & Centers for Disease Control and Prevention. 31 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04.
^Georges، A. J.؛ Leroy، E. M.؛ Renaut، A. A.؛ Benissan، C. T.؛ Nabias، R. J.؛ Ngoc، M. T.؛ Obiang، P. I.؛ Lepage، J. P. M.؛ Bertherat، E. J.؛ Bénoni، D. D.؛ Wickings، E. J.؛ Amblard، J. P.؛ Lansoud-Soukate، J. M.؛ Milleliri، J. M.؛ Baize، S.؛ Georges-Courbot، M. C. (1999). "Ebola Hemorrhagic Fever Outbreaks in Gabon, 1994–1997: Epidemiologic and Health Control Issues". The Journal of Infectious Diseases. ج. 179: S65–S75. DOI:10.1086/514290. PMID:9988167.
^Khan، A. S.؛ Tshioko، F. K.؛ Heymann، D. L.؛ Le Guenno، B.؛ Nabeth، P.؛ Kerstiëns، B.؛ Fleerackers، Y.؛ Kilmarx، P. H.؛ Rodier، G. R.؛ Nkuku، O.؛ Rollin، P. E.؛ Sanchez، A.؛ Zaki، S. R.؛ Swanepoel، R.؛ Tomori، O.؛ Nichol، S. T.؛ Peters، C. J.؛ Muyembe-Tamfum، J. J.؛ Ksiazek، T. G. (1999). "The Reemergence of Ebola Hemorrhagic Fever, Democratic Republic of the Congo, 1995". The Journal of Infectious Diseases. ج. 179: S76–S8. DOI:10.1086/514306. PMID:9988168.
^Roels، T. H.؛ Bloom، A. S.؛ Buffington، J.؛ Muhungu، G. L.؛ MacKenzie، W. R.؛ Khan، A. S.؛ Ndambi، R.؛ Noah، D. L.؛ Rolka، H. R.؛ Peters، C. J.؛ Ksiazek، T. G. (1999). "Ebola Hemorrhagic Fever, Kikwit, Democratic Republic of the Congo, 1995: Risk Factors for Patients without a Reported Exposure". The Journal of Infectious Diseases. ج. 179: S92. DOI:10.1086/514286. PMID:9988170.
^"Outbreak(s) of Ebola haemorrhagic fever, Congo and Gabon, October 2001-July 2002". Releve epidemiologique hebdomadaire / Section d'hygiene du Secretariat de la Societe des Nations = Weekly epidemiological record / Health Section of the Secretariat of the League of Nations. ج. 78 ع. 26: 223–228. 2003. PMID:15571171.
^Formenty، P.؛ Libama، F.؛ Epelboin، A.؛ Allarangar، Y.؛ Leroy، E.؛ Moudzeo، H.؛ Tarangonia، P.؛ Molamou، A.؛ Lenzi، M.؛ Ait-Ikhlef، K.؛ Hewlett، B.؛ Roth، C.؛ Grein، T. (2003). "Outbreak of Ebola hemorrhagic fever in the Republic of the Congo, 2003: a new strategy?". Medecine tropicale : revue du Corps de sante colonial. ج. 63 ع. 3: 291–295. PMID:14579469.
^"Outbreak of Ebola haemorrhagic fever in Yambio, south Sudan, April - June 2004". Releve epidemiologique hebdomadaire / Section d'hygiene du Secretariat de la Societe des Nations = Weekly epidemiological record / Health Section of the Secretariat of the League of Nations. ج. 80 ع. 43: 370–375. 2005. PMID:16285261.
^"Outbreak news. Ebola virus haemorrhagic fever, Democratic Republic of the Congo--update". Releve epidemiologique hebdomadaire / Section d'hygiene du Secretariat de la Societe des Nations = Weekly epidemiological record / Health Section of the Secretariat of the League of Nations. ج. 82 ع. 40: 345–346. 2007. PMID:17918654.
^World Health Organization (4 أكتوبر 2012). "End of Ebola outbreak in Uganda". Geneva, Switzerland: World Health Organization. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-25.
^Centers For Disease Control. "Outbreak Postings". Centers for Disease Control. مؤرشف من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-11.
^Hayes، C. G.؛ Burans، J. P.؛ Ksiazek، T. G.؛ Del Rosario، R. A.؛ Miranda، M. E.؛ Manaloto، C. R.؛ Barrientos، A.B.؛ Robles، C. G.؛ Dayrit، M. M.؛ Peters، C. J. (1992). "Outbreak of fatal illness among captive macaques in the Philippines caused by an Ebola-related filovirus". The American Journal of Tropical Medicine and Hygiene. ج. 46 ع. 6: 664–671. PMID:1621890.
^Miranda، M. E.؛ White، M. E.؛ Dayrit، M. M.؛ Hayes، C. G.؛ Ksiazek، T. G.؛ Burans، J. P. (1991). "Seroepidemiological study of filovirus related to Ebola in the Philippines". Lancet. ج. 337 ع. 8738: 425–426. DOI:10.1016/0140-6736(91)91199-5. PMID:1671441.
^Jahrling، P. B.؛ Geisbert، T. W.؛ Dalgard، D. W.؛ Johnson، E. D.؛ Ksiazek، T. G.؛ Hall، W. C.؛ Peters، C. J. (1990). "Preliminary report: isolation of Ebola virus from monkeys imported to USA". Lancet. ج. 335 ع. 8688: 502–505. DOI:10.1016/0140-6736(90)90737-P. PMID:1968529.
^Centers for Disease Control (CDC) (1990). "Update: filovirus infection in animal handlers". MMWR. Morbidity and Mortality Weekly Report. ج. 39 ع. 13: 221. PMID:2107388.
^Rollin، P. E.؛ Williams، R. J.؛ Bressler، D. S.؛ Pearson، S.؛ Cottingham، M.؛ Pucak، G.؛ Sanchez، A.؛ Trappier، S. G.؛ Peters، R. L.؛ Greer، P. W.؛ Zaki، S.؛ Demarcus، T.؛ Hendricks، K.؛ Kelley، M.؛ Simpson، D.؛ Geisbert، T. W.؛ Jahrling، P. B.؛ Peters، C. J.؛ Ksiazek، T. G. (999). "Ebola (Subtype Reston) Virus among Quarantined Nonhuman Primates Recently Imported from the Philippines to the United States". The Journal of Infectious Diseases. ج. 179: S108–S114. DOI:10.1086/514303. PMID:9988173.
^Miranda، M. E.؛ Ksiazek، T. G.؛ Retuya، T. J.؛ Khan، A. S.؛ Sanchez، A.؛ Fulhorst، C. F.؛ Rollin، P. E.؛ Calaor، A. B.؛ Manalo، D. L.؛ Roces، M. C.؛ Dayrit، M. M.؛ Peters، C. J. (1999). "Epidemiology of Ebola (Subtype Reston) Virus in the Philippines, 1996". The Journal of Infectious Diseases. ج. 179: S115–S119. DOI:10.1086/514314. PMID:9988174.
^Borisevich، I. V.؛ Markin، V. A.؛ Firsova، I. V.؛ Evseey، A. A.؛ Khamitov، R. A.؛ Maksimov، V. A. (2006). "Hemorrhagic (Marburg, Ebola, Lassa, and Bolivian) fevers: Epidemiology, clinical pictures, and treatment". Voprosy virusologi. ج. 51 ع. 5: 8–16. PMID:17087059.
^Akinfeyeva LA, Aksyonova OI, Vasilyevich IV, et al.
^Barrette، R.؛ Metwally، S.؛ Rowland، J.؛ Xu، L.؛ Zaki، S.؛ Nichol، S.؛ Rollin، P.؛ Towner، J.؛ Shieh، W.؛ Batten، B.؛ Sealy، T. K.؛ Carrillo، C.؛ Moran، K. E.؛ Bracht، A. J.؛ Mayr، G. A.؛ Sirios-Cruz، M.؛ Catbagan، D. P.؛ Lautner، E. A.؛ Ksiazek، T. G.؛ White، W. R.؛ McIntosh، M. T. (2009). "Discovery of swine as a host for the Reston ebolavirus". Science. ج. 325 ع. 5937: 204–206. Bibcode:2009Sci...325..204B. DOI:10.1126/science.1172705. PMID:19590002.
^"Outbreak news. Ebola Reston in pigs and humans, Philippines". Releve epidemiologique hebdomadaire / Section d'hygiene du Secretariat de la Societe des Nations = Weekly epidemiological record / Health Section of the Secretariat of the League of Nations. ج. 84 ع. 7: 49–50. 2009. PMID:19219963.
^"External Situation Report 1"(PDF). Regional Office for Africa. Ebola Virus Disease − Democratic Republic of the Congo. World Health Organization. 15 مايو 2017. مؤرشف من الأصل(PDF) في 2023-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-16.
^"External Situation Report 25"(PDF). Regional Office for Africa. Ebola Virus Disease − Democratic Republic of the Congo. World Health Organization. 22 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل(PDF) في 2023-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-23.