تدور أحداث الفيلم في نهاية عقد الستينات عن عمال المناجم والصراع في نقابة عمال المناجم (UMWA) بين رئيس النقابة وايل بويل وجوزيف يابلونسكي عضو الهيئة التنفيذية في النقابة، بعد أن يتهم جوزيف يابلونسكي وايل بيل بقضايا فساد يقرر ترشيح نفسه لانتخابات رئاسة النقابة وبعد فوز وايل بويل بالانتخابات يطعن جوزيف يابلونسكي بمصداقية الانتخابات وبسبب الصراع المستمر بين الاثنين يلجئ وايل بويل إلى القتلة المأجورين للتخلص من جوزيف يابلونسكي.[3][4]