عبيد الله بن عبد الله الخزاعي
أبو أحمد عبيد الله بن عبد الله بن طاهر بن الحسين الخزاعي عُرف أيضًا بـابن طاهر (838 - 21 مايو 913) أمير طاهري وأديب وشاعر عربي عراقي من أهل القرن التاسع الميلادي/ الثالث الهجري. انتهت إليه رئاسة الأسرة. ولد في بغداد وولّي الشرطة فيها. كان مهيبًا رفيع المنزلة عند المعتضد العباسي. بارع في الهندسة والموسيقى، حسن الترسل. اشتغل بالحديث النبوي ويعد «صدوق حسن الحديث». له الإشارة في أخبار الشعراء، والسياسة الملوكية، ومراسلات مع ابن المعتز. توفي في بغداد ودفن بمقابر قريش.[2][3][4] سيرتههو عبيد الله بن عبد الله بن طاهر بن الحسين بن مصعب بن رزيق بن ماهان الخزاعي الطاهري. ولد في بغداد سنة 223 هـ/ 838 م. ولي شرطة بغداد نيابة عن أخيه الأمير محمد بن عبد الله ثم استقل بها بعد موت أخيه. وكان رئيسًا جليلًا وشاعرًا محسنًا ومترسلًا بليغًا. وكان سيداً، وإليه انتهت رياسة أهله، وهو آخر من مات منهم رئيساً شعرهمن شعره: ألا أيها الدهر الذي قد مللته لتخليطه هلا مللت حياتي فقد وجلال الله حببت دائباً إلي على بغض الوفاة وفاتي مؤلفاتهوله تصانيف منها
مراجع
وصلات خارجية
|