عاصفة بحر الجليل
العاصفة على بحر الجليل هي لوحة زيتية على قماش من عام 1633 رسمها رسام العصر الذهبي الهولندي رامبرانت فان راين. كانت في السابق في متحف إيزابيلا ستيوارت غاردنر في بوسطن، لكنها سُرقت في عام 1990 وما زالت مفقودة. تُصور اللوحة معجزة يسوع التي تهدئ العاصفة على بحر الجليل والمكان هو نفسه بحيرة طبريا لكن لاسم بحر الجليل دلالة دينية في الديانة المسيحية، على وجه التحديد كما هو موصوف في الفصل الرابع من إنجيل مرقس.[3] السرقةفي صباح يوم 18 مارس 1990، قام اثنان من اللصوص بالتنكر بزي ضباط الشرطة واقتحما المتحف وسرقوا الوحة (العاصفة على بحر الجليل) و 12 عملاً آخر [4] فيما يعتبر أكبر سرقة فنية في تاريخ الولايات المتحدة. لا يزال المتحف يعرض إطارات اللوحات الفارغة في مواقعها الأصلية [5] ولم يعثر على اللوحات إلى الآن. في 18 مارس 2013، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي أنهم يعرفون من المسؤول عن الجريمة.[6] وقد اقترح التحليل الجنائي أن السرقة ارتكبتها جماعة إجرامية منظمة. لم يتم الإعلان عن أي استنتاجات، حيث أن التحقيق مستمر.[7] في الثقافة الشعبية
المراجع
|